قضيه من المجتمع ارجو الدخول للاهميه

بسم الله الرحنم الرحيم

موضوعنا اليوم يتكون من شقيين شقوا وجه العدو .. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .. وهو بالأساس موضوعين لكن

سويت له [ ريمكس ] في موضوع واحد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

طيب ندخل دوغري بالموضوع لأني كما ذكرت سابقاً .. غشيم بالمقدمات [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فـ الأحسن كل

واحد يرد يكتبـ له مقدمـه .. ويتخيل انـها مقدمـه لهذا الموضوع المحترم .. طيب نروح للشق الأول

شقوا وجـه العدو مرهـ ثانيـه <- راح فيها من كثر ماتشقق وجهه بالموضوع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .

شقنـا الأول شقوا وجه العدو . راح يتكلم عن الواسطه وسلبياتها وايجابياتهـا .. ولو أنهـا تظلم

ناس كثير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

المشهـد الأول :

احمد وخالد زملاء في الدراسه منذو نعومه اضافرهم .. فـ عند التخرج من الثانوي احمد قدر الله

عليه وجاب نسبـه 98% .. الثاني خالد جاب نسبه 77% .. المهم وتمر الأيام وتركض الشهور

وتهـرول السنيـن .. ويجيب خالد واسطه ويدخل كليـة الطب .. واحمد قعد يحفر في البيـت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]حاله

حال الخدامـه الأندونيسيه [ بالعكس بعد الخدامه يمكن تستلم راتب وهو مآكل هوا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ] ..

.
.

المشهـد الثاني :

لك اربعيـن سـاعه وانت واقف تنتظر دورك في احد الدوائر الحكوميه واذا بـ واحد

يدخل قدامك ومعـه واحد ماسكـه .. والنـاس يسألونه وين يالحبيب ترى جايين قبلك هنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

واذا بـ مسؤول يقول لك : استنى محلك الرجال معـه واسطه وانت خلك هنا لين

يجيك الدور [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هـذه المشهديـن كفيلـه بـ أن نقـول أن الواسطـه [ تظلم اشخاص وتهضم حقوق الغير ] ولو أنهـا

لهـا نواحي ايجابيـه اذا كانت في [ مساعده على الرزق ] كـ توظيف شخص عاطل أو شيء مثل

هيك لكن بالغـالب فـ أن الواسطه تظلم اشخاص لاذنب لهم ولا حول لهـم

ولا قوة ..

اذنَ ~

ماهي وجهة نظرك للواسطه !؟

هل تؤيد دور الواسطه في المجتمـع !!؟

سلبيـات وايجـابيـات الواسطـه في نظررك !!؟

اذا كنت مسؤول رفيـع المستوى هل سـ تكون واسطه لكل من هب و دب حتى لو تعلم أنك تظلم اشخاص على حساب الواسطه!!؟

واخيـراً أتمنى يكون النقـاش هـأدف وبنـاء كمـا اعتدتنـا منكم ..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] <- الصقهـاا بيـن عيـونكم نفراً نفراً .. نفرهـ نفرهـ
شادي.

نعم شادي لقد لمست جروح ناس كثيرون بعرضك التحدث عن الواسطه والفساد الاداري ككل واشكرك على طرحك هذا الموضوع املا منك ان تعود اليه وادارة النقاش بيه وعدم تركه
عموما شكرا لك اخي شادي ان افسحت المجال لنا حتي نقول ماعندنا بصراحه للجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
الواسطة آفة مجتمعية عرفتها المجتمعات الإنسانية وعانت منها منذ ظهور الإنسان على وجه البسيطة وحتى يومنا هذا. وهي اليوم موجودة في كافة المجتمعات الغنية والفقيرة، المتعلمة والأمية، القوية والضعيفة. فظهورها واستمرارها مرتبط برغبة الإنسان في الحصول على مكاسب مادية أو معنوية يعتقد في قرارة نفسه أنه ليس له حق فيها ومع ذلك يسعى إليها. ولذا فهو يلجأ إلى وسائل غير سوية للوصول لها، منها إقصاء من له أحقية فيها، ومنها أيضاً الحصول عليها عن طريق رشوة من بيده الأمر أو عن طريق آخر هو المحسوبية أو الواسطة عند ذوي الشأن.

هذه الآفات المجتمعية التي يطلق عليها في مجملها مسمى الفساد الإداري جاهد الكثير من المجتمعات الحديثة للتخلص منها وعقاب المتسبب فيها، لأنها عقبة كأداء في سبيل التطور السليم والصحيح والصحي لتلك المجتمعات. ولذا اعتبر ارتفاع مؤشر الفساد الإداري في أي مجتمع كدليل على تدني فعالية الرقابة الحكومية وضعف القانون وغياب التشريعات الفعالة، في الوقت الذي اعتبر فيه انخفاض مؤشر الفساد كدليل على قوة القانون وهيبته وفعالية التشريعات ووجود رقابة فاعلة ومؤثرة.

'الفساد هو سوء استغلال السلطة لتحقيق مكاسب شخصية ومن أهم دوافع الفاسد هو غياب القيم الأخلاقية، وهي من اهم وسائل الرقابة الذاتية للفرد امام الله ثم المجتمع، بالاضافة الى غياب ثقافة المواطنة، واهم ما نعانيه في ادارات الدولة هو الفساد التراكمي نتيجة غياب الرقابة الادارية الصارمة وغياب مبدأ الثواب والعقاب، فارتكاب اي مسؤول كبير تجاوزات قانونية ومالية وعدم معاقبته حسب الاصول القانونية والدستورية للدولة فإن ذلك سيشجع كل موظف في وزارات الدولة على ارتكاب تجاوزات مماثلة، مما يؤدي إلى تراكم الفساد، وتصبح معالجته مسألة غاية في الصعوبة بل تحتاج الى هبة شعبية واسعة تستنهض كل الضمائر التي مازالت قلقة على مصلحة الوطن، ومع غياب ثقافة المواطنة، التي ترسخ مبدأ 'الاولوية للوطن' في ذهنية المواطن، زادت امكانية انتشار الواسطة في ادارات الدولة.

والواسطة هي ظاهرة توجد نتيجة لغياب المعايير والأسس التنظيمية والقانونية وتطبيقها وسيادة مبدأ الفردية، مما يؤدي إلى استغلال الوظيفة العامة وموارد الدولة من أجل تحقيق مصالح فردية أو مجموعاتية أو حزبية على حساب الدور الأساسي للجهاز الحكومي، مما يؤثر في مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص لدى المواطنين وطالبي الخدمة العامة.

أسبابه

إن أسباب الواسطة تتمثل في تشابك الاختصاصات التنظيمية للوحدات الإدارية وغياب الأدلة الإجرائية المنظمة للعمل ووضوح السلطات والاختصاصات والمسؤوليات الوظيفية والاعتماد على الفردية والشخصية في العمل، مما يؤدي إلى اسغلال الوظيفة العامة.
كذلك ضعف الدور الرقابي على الأعمال وعدم وجود معايير واضحة للتعيين في الوظائف العامة أو القيادية، مما يؤدي إلى سوء اختيار القيادات والأفراد، إضافة لعدم تفصيل مبدأ العقاب وتطبيق القانون على المخالفين أو المستغلين العمل لمصالحهم الشخصية وضعف المسؤولية الإدارية عن الأعمال الموكلة أو المحاسبة عليها.

سياسية واجتماعية

أن هناك أسباباً سياسية، والتي تعد أحد الأسباب الرئيسة للواسطة حيث يظهر من خلال المحاباة، والتعيين لأغراض سياسية والتساهل في تطبيق القانون والواسطة، إضافة لطبيعة العمل التشريعي وما يصاحبه من وسائل ضغط وسوء تقييم للمناطق الانتخابية وانتشار الرشوة وبروز التكتلات السياسية وتأثيرها على الحكومة من خلال المقايضات السياسية وغيرها من العوامل الأخرى.
أما عن الأسباب الاجتماعية فإنها تتمثل في التركيبة السكانية والولاء العائلي والقبلي أو الحزبي، مما يؤثر على انتشار الواسطة وخدمة المجموعة التي ينتمي إليها، إضافة لضعف دور مؤسسات وجمعيات النفع العام في القيام بدورها.

كيف نعالج الواسطة في دوائر الدولة ؟

الحلول والمقترحات لمعالجة الواسطة تتمثل في الآتي :

1 - الإصلاح السياسي وهو محور الارتكاز للإصلاح الإداري والقضاء على الفساد من خلال المحاور المتمثلة في صور الممارسات السياسية غير السليمة وأشكالها..
2 - الإصلاح الإداري من خلال التنظيم والأدلة الإجرائية على مظاهر التسيب وتحسين الدور الرقابي للدولة.
3 - الإصلاح الاجتماعي من خلال التعليم والأسرة والمجتمع بنبذ الفئوية والفردية في مجال الوظيفة العامة وتدريس القيم والأخلاقيات الوظيفية.
4 - تفعيل وتطبيق القانون من خلال تطوير النظم والتشريعات الحالية وتطبيق القانون على المسيء، حتى يكون عبرة لغيره.
5 - وجود وثيقة إصلاح وطني شاملة يتعهد الجميع على العمل بها وتفعيلها واتخاذ الخطوات اللازمة للتغيير المجتمعي الشامل.

الآن, الجميع أصبح مدركا مدى خطورة الواسطة المتفشي في معظم الدوائر الحكومية.. يستغلون الوضع لسحب بعض الأموال باسم زيادة الرواتب و إسقاط الديون بأنواعها, و بعض أعضاء البرلمان يستغلون الوضع بتجميد المشاريع الإنمائية الحيوية في الدولة للمساومة , و بعض الوزراء يستغلون الوضع بتوزيع المشاريع و المناصب على ذوي القربى و ما يجري اليوم على الساحة العربية بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لاكبر دليل على تأصل جذور الفساد في ادارات الدولة، مما جعل بقاء اي حكومة لمدة طويلة امرا صعبا، وبالتالي يصعب بذلك تحقيق اي خطط اصلاحية لها في غياب معالجة جذور الفساد ومعاقبة المفسدين الحقيقيين مهما كانت مواقعهم ومكانتهم الاجتماعية.

الواسطة اصبح عائقا امام التنمية وبعد انتشاره في الكثير من القطاعات الحكومية وحتى الاهلية اصبح التذمر من صفات المواطن البسيط على الاوضاع السياسية.

يرون ان للفساد اسبابا يقف وراءها تداخل الاختصاصات وتدخلات بعض النواب وتسهيل بعض الجهات الحكومية، مشيرين الى انه لا يوجد ما يسمى بالتطوير الاداري في وزارات الدولة.

وتعتبر الواسطة نوعاً من أنواع الفساد الإداري وهي أكثر أنواع الفساد الإداري انتشاراً في المجتمعات العربيه ويبدو أن أمر استمراريتها يكمن في أن الثقافة الاجتماعية تتقبلها ولا تعتبرها فساداً كالرشوة مثلاً، بل وفي الكثير من الأحيان تساهم الثقافة الاجتماعية القائمة على تقديم العون والدعم للآخر على استمرارية مثل هذا النوع من الآفات بل وفي إيجاد المبررات الشرعية لها.

اغلب الدول حاليا متهمه بقضايا الفساد الإداري والمالي في غالبية الوزارات والمؤسسات الحكومية التي ابتليت بقيادات وصلت عن طريق الواسطة والمحسوبية،
من مظاهر التخلف الإداري الذي تعاني منه الدول عدم الاكتراث بالتعليم وبصحة البشر واللامبالاة بحياة المواطن

فلا شك في أن أحد معوقات التنمية الاقتصادية في أي بلد في العالم والمانع الحقيقي من الإصلاحات الاقتصادية هو وجود الواسطة وكيف أن ذلك الأمر قد جعل الأداء الاقتصادي شبه مشلول• وكم يدفع اقتصاد الدول الثمن غاليا نتيجة تغلغل الواسطة في جسد الدول وبين أروقة مؤسساتها وجهازها الإداري•
أن الديكتاتورية السلطوية التي تؤثر في الجوانب الاقتصادية لكسب المزيد من المال والتلاعب في مقومات الاقتصاد كغسيل الأموال وهتك قوة أصول العملة وفرض الضرائب بشكل غير طبيعي وانتشار الرشوة والمحسوبية وترسية العطاءات وحجب قوانين تعمل على حماية المال العام ومنع التطاول عليه•

تطبيق القانون.. ومحاربة الفساد
يجب تطبيق القانون للقضاء على التجاوزات والتخلص من المحسوبيات والقضاء على الواسطة.
تطبيق العدالة ومبدأ المساواة في المسار الاجتماعي والاقتصادي
الاهتمام في البحث ووضع آلية للتخلص من الفساد الإداري ، حتى نصل إلى قيادات كفؤة المحافظة على المال العام، ووضع استراتجيات للنهوض بالمجتمع ككل.

فالنظر إلى معايير كفاءة وخبرة الفرد وحاجته المجتمعية وليس طبقته الاجتماعية وخلفيته يجب أن يكون هو المعيار الفاصل. إن تطبيق مثل هذه المعايير السليمة هو الذي أفسح المجال أمام كفاءات كثيرة من أبناء الوطن لكي تبرز وتبدع وتعمل في حب الوطن. كذلك سمح وجود مثل هذه المعايير إلى ظهور طبقات اجتماعية جديدة جلها من المبدعين والتكنوقراط الذين تميزوا وأبدعوا في كافة المجالات حين رأوا أن الأفق أمامهم مفتوح، وأنه لا حدود يمكن أن تعيق طموحهم. إننا حين نبني مجتمعاً سليماً معافى خالياً من الأمراض الاجتماعية إنما نؤسس أيضا لمستقبل سليم ومعافى.

عذار علي الاطاله اخي شادي وكل الاعضاء ولكن هذا الموضوع خطير جدا فعلا وانت لمست نقطه تغضب
الكثير من الناس اللذين يشاهدون حقوقهم تضيع امام اعينهم بدون ان يستطيعوا ان يفعلوا
شئ وشكرا اخي شادي على امل ان ارى ردك على المشاركين..........</FONT>

فعلا قضية مهمة ونعاني منها في كل ارجاء الوطن العربي

الواسطه او ما يسمى بفيتامين واوووووووووو

طبعا اذا معك حدا بتمشي ما معك دور على حدا لانه الكفاءة مو مطلوبة حتى ولو كنت متفوق بتحتاج واسطه

والثانية
المثل بيقول الارض الشمسية والرجال المنسية
والمقصود فيه انه اللي مو كفؤ وضعه احسن وارقى من المجتهد
والمحصلة كله واحد قريت ولا لا عاديييييييييييييييييييي

مشكور شادي لموضوعك

عاشقة بلا عنوان

تسلمي مرورك رد لي الروح

ومرسييييييييييييييييي

كيف نعالج الواسطة في دوائر الدولة ؟

الحلول والمقترحات لمعالجة الواسطة تتمثل في الآتي :

1 - الإصلاح السياسي وهو محور الارتكاز للإصلاح الإداري والقضاء على الفساد من خلال المحاور المتمثلة في صور الممارسات السياسية غير السليمة وأشكالها..
2 - الإصلاح الإداري من خلال التنظيم والأدلة الإجرائية على مظاهر التسيب وتحسين الدور الرقابي للدولة.
3 - الإصلاح الاجتماعي من خلال التعليم والأسرة والمجتمع بنبذ الفئوية والفردية في مجال الوظيفة العامة وتدريس القيم والأخلاقيات الوظيفية.
4 - تفعيل وتطبيق القانون من خلال تطوير النظم والتشريعات الحالية وتطبيق القانون على المسيء، حتى يكون عبرة لغيره.
5 - وجود وثيقة إصلاح وطني شاملة يتعهد الجميع على العمل بها وتفعيلها واتخاذ الخطوات اللازمة للتغيير المجتمعي الشامل

كلامك في محله اخي الغالي

تسلم ولله وصح السانك

بتشكرك شادي كتير وانا بدي احكي عن اكثر من وجه للواسطه والواسطه

الها وجوه كتيره مش بس بالوظيفه. متل ما تقضلت انت والزملاء .

1_ شخص يكون معدّلو أعلى وخبراتو أكتر وعندو كل المقوّمات اللي بتأهلو

للوظيفه لكن بيجي واحد عندو واسطه وبياخد محلو بكل اريحيه (واسطه من فوق )

2- مثلا موظفه أو سكرتيره لغه ومعرفه بكل الامور الوظيفيه وخبرات ولباقه وحسن تعامل

بس محجبه (غير مناسبه لمقابلة العملاء ) بدنا وحده مزنطره مرقوصه وبتلبس عالموضه

واذا ببتغونج بيكون أحسن بكتير ومنّو مهم لا شهاده ولا اخلاق ولا تربايه ( المحجبه تموت

هيه وجوزها وولادها جوع ) منها فرقاني معنا شو جابرنا نوظفها

3- واحد مليونير ابنو ابدا منّو فالح بشي (صايع ) منحطو هيك زيادة عدد كرمال خاطر صاحبنا

( أبو شريك ) لانو بيلزمنا وقت الضروره

هيك كتير مواقف وشي يمكن اكتر من هيك نحط الشخص الغير مناسب مكان الشخص المناسب

وهالشي اكبر حرام ودينا الحنيف نهى عنو لانو بيوقع الضرر على الفئه اللي ما عندها واسطه خاصه

هالوقت كل الدنيا غلا وفي ناس برقبتها اسره مكونه من عدة افراد ودخلها المادي الشهري أأقل بكتير

من اللي بيصرفوا كل يوم على الضروريات متل الاكل والشرب وحتى في ناس بيختصروا كتير من

الضروريات ( لحمة, جاج ...الخ ) خليها بالشهر مره أو مرتين أو بلا منها ( تلت وجبات لا خليهن

وجبتين أو وجبه وحده ) هيك يمكن يقضي الراتب لاخر الشهر ولا ( خلينا 3 أو 4 مرات بالاسبوع )

خبز حاف أو غماس زعتر وزيت (نباتي مش زيت زيتون ) بلا ما يستلفوا عن الشهر الجايي.

وهيك خليه الواسطه تنفع ناس وناس بس لازم يفهموا أهل الواسطه انو بهيك طريقه عمياكلوا مال حرام

لانهن اخدوا حق مش من حقوقهن وهدولي بينطبق عليهن هالايه الكريمه :

قال تعالى: ( وَلا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِنْ

أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) البقرة: 188
.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحياة كثيييييييييرة الأصناف

والناس كذلك فمنهم القوي ومنهم الضعيف

منهم المتعلم ومنهم الجاهل ومنهم العاصي ومنهم المؤمن

والكل يسارع إلى هدفه فالمتعلم ترى العلم كاد أن يفجر دماغه

من كثرة المعلومات فيه فيسارع هذا المتعلم إلى هدفه

والناس برمتهم ينتظرون الإستفاده من علىمه على أحر من الجمر

وفجأه يرى شخصاً لا يعرف الشرق من الغرب قد هدم طموحه وهدف

أتعرفون لماذا؟؟؟؟؟؟؟ لأن معه واسطه

هذه الاّفه التي لطالما كانت طعنة في تاريخ العرب

ماهي وجهة نظرك للواسطه !؟

من وجهة نظري هي أسوأ من يمكن للشخص أن يستعين به

وهي أقوى سلاح محبط للاّخرين فهي تدمر أحلام من كان يريد بناء نفسه

تدمر طموحات من كان يريد بناء مجتمعه

تدمر اّمال من كان يريد بناء دولته

هل تؤيد دور الواسطه في المجتمـع !!؟

بالتأكيد لا وألف لاااااااا فكيف أأيد ممن يريد أن يدمر طموحات العلماء

و للعلم فهي ليس لها مصطلح بالإنجليزيه لأنهم لا يهمهم مرتبة الشخص بالمجتمع بل

يهمهم من يريد العطاء للمجتمع

سلبيـات وايجـابيـات الواسطـه في نظررك !!؟

1- تدمر الطوحات للاّخرين كما قلت سابقاً

2- تنتشر البالطه بسبب رفع قدر الجاهلين والإنزال من قيمة العلماء

3- تقتل العلم والمعرفه في كل مكان تنتشر فيه

و برأي ليس لها أي فائده

و لكم مني أرق التحيات

يسلمو على المرور الحلو

بارك الله فيكم ولكم ودي

الواسطه افه تقتل العدل والحق وتاكل حقوق الغير واخي طارح الموضوع قلت ماهي سلبيات وايجابيات الواسطه وكان قصدك الايجابيه في طلب الرزق حتى في هذا افه لانك تاخذ رزق غيرك بالواسطه الواسطه الوحيده المشروعه هي كفائة الانسان وعدله وامتيازاته للعمل المتقدم اليه ولدينا امثله كثيره من ثراثنا الديني كيف دعى النبي نوح لنجات ابنه من الغرق وكان رد العزيزي الجليل عليه عنيفا اذ قال له هي تلك حدود الله اذا نبي لم يشفع الى ابنه كيف لنا ان نفضل انسان على انسان ونعطيه حق غيره رغم كل نقدنا لهذه الافه لن نتمكن الخلاص منها وبما فيهم المنتقدون لهذه الحاله وشكري العالي لك ياخ على هذا الموضوع المشترك لكلك ابناء المعموره ولاكن بدرجات متفاوته

من لما خلقت الدنيا
خلق الخير وخلق الشر
وما بتقدر ابدا تعدل الكون لا انا ولا انت
ولحتى نعرف شو هو الخير وشو هو العدل لازم نحس بالظلم
وتعددت الطرق وطريقه الفنون يلي بيخترعها الانسان لحتى يأذي اخوه
الكذب النفاق
الاخلاق الفاسده بكل معناها
والواسطه شي عم نحكي عنه هلا
احنا عم نحكي عن المسؤولين يلي عم يستعرضوا انهم بيقدرو يساعدو ويوظفوا ويحلوا مشاكلنا بدل منا
ولكن ناسين حالنا يلي لما
بدنا شي شغله صغيره على طول بنركض لنشوف فلان يتواسطلنا
لو نحنا ما بنروح لحدا يتواسطلنا اكيد هن كمان ما بيلاقوا حدا يتواسطوله وبتمشي الامور بلاش تمام
خلينا نقول بأخف بلا

اخواني الاعزاء

ووجهة نظري عن الواسطه اكيد أننـا أتفقنـا على أنهـا تظلم حق الغير:)

شاكر لكم مروركم

ودمتم بود

فيتامين واو .....!!!

يتحكـم هذا الفيتامين بمصير الناس و المقصود به هنا الواسطة و الواسطة نوعان واسطة محموده و واسطة مذمومه فالواسطة المحمودة أن تساعد شخصاً ما للحصول على حق يستحقه أو إعفائه من شرط لا يجب عليه الوفاء به أو تساعده في الحصول على حق لا يلحق الضرر بالآخرين, أما الواسطة المذمومة فهي أن تقوم بهذا الدور لحصوله على حق لا يستحقه أو اعفائه من حق يجب عليه دفعه مما يلحق الضرر بالآخرين، وقد اشار إليها القرآن الكريم حيث قال عز من قائل: "من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها "

وتعتبر الواسطة المذمومة أحد مظاهر الفساد الاداري، وقد انتشرت في الوقت الحاضر انتشاراً واسعاً و أصبحت تتحكم بمصير كثير من الناس , وسبب تكاسل بعض الموظفين من رؤساء ومرؤوسين واهمالهم وتقصيرهم في أداء المهام الوظيفية الموكلة لهم قد ساعد في انتشار هذه الظاهرة إلى حد بعيد . و للواسطة سلبيات كثيرة فحين تستشري بالمجتمع و في مؤسساته قاطبة تصبح كالرشوه تماما فيقر في حس الأفراد بأن أعمالهم لا يمكن أن تنجز دون الواسطة فتتكون داخل تلك المؤسسات شبكات معقده قوامها الواسطة حيث يتحول الإستثناء إلى الأصل و يلبس الباطل لبوس الحق و ينتج عن ذلك تعطل لمصالح الناس , حين يستشري هذا الداء يجرف معه القانون و يصبح الأصل هو القفز فوق النظام بطاقه دافعه هائله هي المحسوبية و عليه تتحول المؤسسات إلى فوضى فكل ما هو ممنوع لجلب مصلحة أو لدرء مفسده يمكن تجاوزه بالواسطة . و تعظم المشكلة عندما تتدخل الواسطة بالتعليم فكم من مجتهد يهيم بين الكليات و الجامعات يبحث عن مقعد يكمل به مسيرة تعليمه ولا يجد بينما يقعد مكانه مستهتر دخل الجامعه فقط للوجاهه أو لأن والده أجبره عليها , ثمة فئه فعاله بالمجتمع تدفع ثمن الواسطة باهظا فحين تنظر هذه الفئه فيما حولها فتجد أن لا قيمة لتميزها و أن جهد سنوات من التميز يمكن أن يمحى جملة و تفصيلا بجرة قلم من ذي جاه فأي خسارة سيدفعها الوطن و مواطنوه حين تخبو جذوة الإبداع و التميز بسبب الإحباط من جراء الواسطة شكراً لك أخي شادي تقبل مروري مع مزيد من الإحترام والتقدير.

و تعظم المشكلة عندما تتدخل الواسطة بالتعليم فكم من مجتهد يهيم بين الكليات و الجامعات يبحث عن مقعد يكمل به مسيرة تعليمه ولا يجد بينما يقعد مكانه مستهتر دخل الجامعه فقط للوجاهه أو لأن والده أجبره عليها , ثمة فئه فعاله بالمجتمع تدفع ثمن الواسطة باهظا فحين تنظر هذه الفئه فيما حولها فتجد أن لا قيمة لتميزها و أن جهد سنوات من التميز يمكن أن يمحى جملة و تفصيلا بجرة قلم من ذي جاه فأي خسارة سيدفعها الوطن و مواطنوه حين تخبو جذوة الإبداع و التميز بسبب الإحباط من جراء الواسطة شكراً

محمد كريم
صح لسانك

وتسلم ولله

اخي العزيز

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

آه وآه

من هذا الفيتامين

على فكرة بيسموه فيتامين واو

كل واحد بدو يقدم بالجامعة ومعدله منخفض بيقلولوا عندك فيتامين واو

واحد متخرج من الجامعه وبدو يقدم على وظيفة ويبغاها محترمه وهو فاشل دراسيا

وينافس الشباب المتفوقين على الواظائف طبعا وبيحصل على الوظيفه

والفضل كله لهذا الفيتامين

لكن سؤال ....

كل الفيتامينات مفيده .. وبيوصى بتناولها لفوائدها ولكونها حلال

لكن هذا الفيتامين .. أكيد مو حلال ...لكن ما بيوجع ما بيسبب ألم للناس اللي بتستخدمه

واللي يتناولوه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الحل طبعا موجود*****

اللي بيخاف الله ما بيستخدمه ..........

واللي بيعرف إنه كما تدين تدان ما بيستخدمه .....

واللي بيعرف إنه مقابل هذا كله راح يتنازل هو كمان عن شيء من أخلاقياته وتتغير مبادئه ما بيستخدمه

لكن كل هذه الأشياء ماتت في قلوب البشر ... صار المهم يوصلوا لمرادهم

وعشان يرتقوا في المناصب ويخلصوا أشغالهم بينزلوا مراتب في أخلاقياتهم

ويمكن بعد فترة بيصيروا معدومين الأخلاقيات ... المهم يحصلوا وبس ...

مشكور أخي شادي على الموضوع

ومهما تحدثنا ما راح نوفي الموضوع حقه ....

لأنه صار مثل المرض المتفشي في المجتمع ...

شو بدك تعمل أهم شي إنه الواحد يرفض إنه يتعامل فيه

كل الإحترام ....مني أنا أم البنات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحل طبعا موجود

اللي بيخاف الله ما بيستخدمه ..........

واللي بيعرف إنه كما تدين تدان ما بيستخدمه .....

واللي بيعرف إنه مقابل هذا كله راح يتنازل هو كمان عن شيء من أخلاقياته وتتغير مبادئه ما بيستخدمه

لكن كل هذه الأشياء ماتت في قلوب البشر ... صار المهم يوصلوا لمرادهم

وعشان يرتقوا في المناصب ويخلصوا أشغالهم بينزلوا مراتب في أخلاقياتهم

ويمكن بعد فترة بيصيروا معدومين الأخلاقيات ... المهم يحصلوا وبس ...

بتشكرك كتير ام البنات

تسلمي يا رب

بارك الله لك فيك يااخ شادي على طرح هذه المشكلة التى أصبحت مثل الأمراض المزمنة
ومن وجهة نظرى أن العلاج الأمثل لهذا الوباء المستشرى فى الأمة العربية
يبدأ من كل منا
بمعنى .... إذا تقلدت منصب وأصبح فى يدك الحل والعقد
وأتى لك أحد أقاربك وطلب منك أى نوع من أنواع الواسطة ....... فالمطلوب منك الإمتناع عن تلبية طلبه
فإذا فعلت ذلك وأنا فعلت ذلك ومن جاء من بعدنا فعل ذلك ... أصبحت الواسطة فى خبر كان
مشكلتنا الكبرى يا سيدى الفاضل ... هى افتقاد القدوة ... والطموح الكبير مع فقدان عوامل النجاح
تطلع الجرذان لمناطحة الأسود.... ووجود أصحاب النفوس الضعيفة ... كل هذا كان السبب .. لظهور الوباء
بارك الله لك على طرح هذا الموضوع الرائع
كل الود والاحترام

تطلع الجرذان لمناطحة الأسود.... ووجود أصحاب النفوس الضعيفة ... كل هذا كان السبب .. لظهور الوباء
صح لسانك احلام

وشكرا للمرور

احلام منوره