كل شيء يمكن أن يبنى على مصلحة ، كالصداقة والجيرة ،
إلا العلاقة مع الله فيجب ألا تكون مبنية على مصلحة في الحياة .
و وجود المصلحة يدل على وجود الخلل في العلاقة الدينية بالله
وعلى ذلك فقس .
و قد توجد المصلحة في العمل الديني ،
والمقياس هو : هل سيستمر الإنسان في العمل حتى لو فُقِدت المصلحة منه ؟
إذا كان يستطيع ذلك فلا أثر للمصلحة على الدين