الله اكبر واقتل اخى عجبا

لما ذا ها ذا القتل والتدمير ولماذا المسلم يقتل اخيه وصديقه اللذى كان يشاطره الهم الغربى وهو تحرير القدس لعب الا عداء واخص الا مريكان واليهود لعبتهم بعد 11 ديسمبر واتقنو اعلينا للعبه وهاو يطبق المثل علينا كمسلمين فرق تسد
اخوانى الشيعه محبى ال البيت والسنه عودو لرشدكم اكاد اجن ياحكماء اسعفونا هل من خل لوقف القتال كنا بالا مس بخندق واحد هو تحرير القدس عودو عودو شئ مضى عليه الف واربعمائة عام كل له ما تعلم فلنعد يدا بيد
وننتيه لمكائد اعدائنا لقد درسوا فكرنا وايدلوجياتنا وعرفو من اين تاكل الكتف فهل من مخرج ارجعوللحب والسلام

اخى محب
اسعد الله اوقاتك وكل حياتك
ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
فبعد ما كان همنا الوحيد هو تحرير القدس
وفلسطين الجريحه اصبح همنا هو تحرير انفسنا
من الخونه والعملاء الموالين للصهاينه ومنهم
من هو سنى ومنهم من هو شيعى
ولا يغير الله ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم

فلإذا كنا نحن فرقنا انفسنا وقسمناها الى
فرق وجماعات واحزاب فنكون قد خالفنا
المنهاج الصحيح وهو يد الله مع الجماعه

شكرا محب لهذا الطرح

وفيه حاجه فى الخط؟؟؟

محب للاسف هذا هو ما آلت اليه امورا اليوم
الحكام ياكلون الحصرم والشعوب يضرسون
هذا هو الثمن الذي يدفعه الشعوب
للربيع العربي
والذي زرعو وسقوا وروده بدماء الشعوب النقية الطاهرة
مثلا نحن ندفع ثمن التجاذبات السياسية والطائفية في طرابلس
من المسوؤل يقال ان سقطت انظمة سوف تتحسن الامور
لكن ان قرأنا بين السطور فاننا نرى الامور ستؤل الى الاسوأ
فهذا ربيع تذرعه اسرائيل
وتحاربننا بنفس ديننا
فنرى الارهاب يستشري تحت غطاء ديني وتحت راية الاسلام وهو اساسا بريء منهم
فدننا هو دن محبة وتسامح لم يكن يوما من الايام دن ارهاب وقتل
الصديق العزوز محب طرح راقي ومهم ارى فيه لوعة والم فكلنا نتالم
دمت بعطاء
تحياته

اسعد الله اوقاتك اخي نبيل
قال تعالى ( ((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ)) )
مخرجنا الوحيد من المأزق الذي نحياه من هيمنه الاستعمار على ثرواتنا
واقتصادنا وبالتالي ابتزازنا سياسيا من اجل لقمة العيش
وتلك السياسة التي وضعها الاستعمار قديما
ولا زالت قائمة الى يومنا هذا ( سياسة فرق تسد )
مخرجنا الوحيد منها هو ان نعود الى اخلاق ديننا الحنيف
ونحب بعضنا بعضا ونتكاتف ونتعاضد من اجل الوقوف في وجه الطغيان
وغطرسة الاحتلال بشتى انواعه والحل هو ان نعيد للانسان العربي
كرامته بعدم مصادرة صوته وامنه وامانه
واعطائه الفرصة على التعبير عن رائيه دون وجل
وبالتالي اطلاق العنان للكفاءات الموجودة بالمجتمع العربي
وتشجيع الادمغة المهاجرة على الرجوع من اجل افادة شعوبها
فاذا قمنا بذلك ووثقنا بالله وانه قادر على ان يجعل فئة قليلة تغلب فئة كبيرة
بالايمان بالله والجهاد نستطيع وقتها ان نخرج مما نحن فيه
ونقضي على كافة الامراض الاجتماعية التي ألمت بنا
من اجل ان لا نخشى بالحق لومة لائم ولا نخاف على
فقد متاع زائفة دنيوية ليقيننا ان ما عند الله خير وأبقى

آلوحيد منهآ هو آن نعود آلى آخلآق ديننآ آلحنيف
ونحپ پعضنآ پعضآ ونتگآتف ونتعآضد من آچل آلوقوف في وچه آلطغيآن
وغطرسة آلآحتلآل پشتى آنوآعه وآلحل هو آن نعيد للآنسآن آلعرپي
گرآمته پعدم مصآدرة صوته وآمنه وآمآنه
وآعطآئه آلفرصة على آلتعپير عن رآئيه دون وچل
وپآلتآلي آطلآق آلعنآن للگفآءآت آلموچودة پآلمچتمع آلعرپي
وتشچيع آلآدمغة آلمهآچرة على آلرچوع من آچل آفآدة شعوپهآ