تكريم ..أم وهم

كثيرا ما يطالعنا الغرب

و ذلك في يوم معين من كل عام

و تحديدا في يوم الثامن من مارس بما يسمى يوم يوم تكريم

المـــــــــــــرأة

هل تكريم المرأة يكون في يوم واحد من كل عام

و هل تكريم المرأة وحريتها في جعلها سلعة يستخدمون جسدها

للترويج لمبيعاتهم

ان تكريم المرأة أن تكون مصانة من المهانة

و تحترم عقليتها و شخصيتها و أن تكون عضو مشارك

بفاعلية في كل مناحي الحياة إن ما نراه من تركيز الغرب

على احترام المرأة فقط في أن تكون منحرفة و الدفاع عنها فقط

في هذا المجال و إهمال المرأة التي تبني أعظم شيئ في الأمم

نعم الأم التي تبني الإنسان و قد تكون عاملة و لا يطغى ذلك على

أن تكون هي السكن و الجانب الذي يمد الأسرة كلها بالعطف و الحب

يجب أن تحتفظ الأمم و أخص هنا مجتمعاتنا العربية والاسلامية بقيمها

في تكريمها للمرأة و كذا جميع أفراد المجتمع

و عدم الالتفات لما تروجه وسائل الاعلام الغربي

و أخيرا تقبلوا من أرق تحية

شكرا لحروفك اسير الزكريات بالفعل على المجتمعات العربية والاسلامية عدم تقليد المجتمعات الغربية
فالمرأة هي الام والزوجة والاخت وهي المربية للاجيال القادمة
فعلينا تكريمها يوميا ولا يجب ان نتذكرها بيوم واحد فهي تقدم الكثير الكثير
ونحن نقلد الغرب كثيرا ... وليتنا نقلدهم بالاشياء المفيدة التي ترفع من شأننا
انا ارى هذا اليوم ليس تكريما للمرأة بل يقلل من شانها
فديننا الااسلامي انصف المرأة وأعطى حقوقها وعاملها معاملة إجلال واحترام
شكرا لفكرك اسير وتقبل تواجدي هنا
احترامي وتقديري

اسير الذكريات
موضوع في قمة الاهمية
للاسف الشديد تكرم بعض النساء
على حساب امتهان كرامتهم
فقد اصبح بعضهن سلعة تباع وتشترى في معارض التكريم
اهانو جسدها بتلك الدعايات المبتذلة للاسف برضاها
اهانو تواجدها بتكريمها بيوم وهي تعتبر نصف المجتمع
وللاسف ايضا اصبحت بعض النساء العربيات يتقلدن بالغرب وهذا ما يجعلنا متاخرين نسبيا
نظرا لعدم تمكنا من اظهار حقيقة المراة العربية واهمية وجودها
موضوع متشعب الاطراف كم كنت اتمنى طرح النموضوع
بمنتدى النقاش نظرا لاهميته
اسير الذكريات
متميز كعادتك في انتقائك للمواضيع
يعطيك الف عافية
ودي ووردي

اسير الزكريات

شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ ♥

جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر

تحياتي بحر الحنان

كلمات اجبرتني علي مشاركتكـ لاحساسي بصدقها وايمانا مني بقلم يختار اجود المفردات
ماذا أقول لكـ يا سيد الحرف ومنبع المعاني
وبحور الكلام ..
كيف وأنا دائما أقف أمامكـ .. صامت..
من جمال ما أراه
ومن حسن أبداعكـ وصياغتكـ المتقنة ...
فأنا لست ألا نقطة من بحور أبداعاتـكـ
وبوووح قلمكـ نثر ما قد يجول في الأنفس دون استشعااار
هزززز الوجدان وتزلزلت البقايا الراكده منذ العصور ؟؟؟؟
لكـ مني كل التقدير على جمالية طرحكـ

اخوك محمود المسرات

noor. كتب:: شكرا لحروفك اسير الزكريات بالفعل على المجتمعات العربية والاسلامية عدم تقليد المجتمعات الغربية
فالمرأة هي الام والزوجة والاخت وهي المربية للاجيال القادمة
فعلينا تكريمها يوميا ولا يجب ان نتذكرها بيوم واحد فهي تقدم الكثير الكثير
ونحن نقلد الغرب كثيرا ... وليتنا نقلدهم بالاشياء المفيدة التي ترفع من شأننا
انا ارى هذا اليوم ليس تكريما للمرأة بل يقلل من شانها
فديننا الااسلامي انصف المرأة وأعطى حقوقها وعاملها معاملة إجلال واحترام
شكرا لفكرك اسير وتقبل تواجدي هنا
احترامي وتقديري

NOOR

بكلمات من نور

أضاءت متصفجي

و مرور كله روعة شرفتي

لكي من قلبي أرق تحية

و دمتي بكل ود

اميرة الورود كتب:: اسير الذكريات
موضوع في قمة الاهمية
للاسف الشديد تكرم بعض النساء
على حساب امتهان كرامتهم
فقد اصبح بعضهن سلعة تباع وتشترى في معارض التكريم
اهانو جسدها بتلك الدعايات المبتذلة للاسف برضاها
اهانو تواجدها بتكريمها بيوم وهي تعتبر نصف المجتمع
وللاسف ايضا اصبحت بعض النساء العربيات يتقلدن بالغرب وهذا ما يجعلنا متاخرين نسبيا
نظرا لعدم تمكنا من اظهار حقيقة المراة العربية واهمية وجودها
موضوع متشعب الاطراف كم كنت اتمنى طرح النموضوع
بمنتدى النقاش نظرا لاهميته
اسير الذكريات
متميز كعادتك في انتقائك للمواضيع
يعطيك الف عافية
ودي ووردي

أميرة الورود

دائما ما يسعدني مرورك

المعطر و من كلماتك الرقيقة

أميرة الورود

لا شك أني اشاطرك الرأي

أن هذا الموضوع يحتاج منا لمناقشات

حتى نعرف كيف نعبر عن أحتفالنا بطريقتنا الخاصة

و من خلال ثوابتنا نحن

حث الاسلام على تكريم المرأة وصونها على مدار الايام والسنوات
ولم يحدد لها يوما بل طالبنا باحترامها كونها المسؤولة عن تشكيل اللبنة الاولى للاسره
وكونها هي الام والاخت والابنة فهي شرفنا وعرضنا الذي يجب ان يصان
والاسلام حفظ لها مكانتها وحريتها شرط ان لايتعارض ذلك مع اخلاقها وحسن تربيتها
أما الغرب طالبنا بالتفسخ والانحلال مدعيا ان حرية المرأة تكمن في ان نتركها على هواها
تحب وتعمل وتسهر دون رقيب او حسيب مدعيا انها الحضارة والتقدم والبعد عن التخلف والرجعية فها نحن نرا مشاكل الديمقراطية المزعومة حيث
لا يسيطر الاب على اهل بيته واذا حاول التدخل بهم رفعن عليه قضية تلو الاخرى
فهل الحرية ان تخرج المرأة من بيتها
وتعاشر من تشاء من الرجال
وهل الحرية اختلاط الانساب والانسال
وهل من العدل ان نختزل احترامنا للمرأة وتقديرنا لها ولتضحياتها في يوم واحد بالسنة
وهل من الحرية ان نستخدم المرأة كأداة اغراء من اجل تحقيق مأربنا الخاصة .
أن العدل كل العدل في اسلامنا الذي حفظ للمرأة مكانتها وطالب
بالدفاع عنها وعن حقوقها ... شكرا لك صديقي محمد لهذا الادراج .. وبانتظار المزيد من هذه المواضيع المهمة ... خالص تقديري واحترامي

لقد رفع الإسلام مكانة المرأة،
وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛
فالنساء في الإسلام شقائق الرجال،؛
وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة ؛
في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، ؛؛
وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين،؛؛
وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها.

وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة،
التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته،
فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء،
ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة.

وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله،
وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار،
وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان
إليها، وكف الأذى عنها,وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً
بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك
بالله، والفساد في الأرض,,وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر
المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها.

وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة.
وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها
لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد
يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي,,وإذا كانت بعيدة
عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق
الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر ونحو ذلك.
وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق
حق الرعاية، مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا
يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة.

((({ " اسير الزكريات " })))

إن للمرأة في الإسلام حق التملك، والإجارة،
والبيع، والشراء، وسائر العقود، ولها حق التعلم،
والتعليم، بما لا يخالف دينها، بل إن من العلم
ما هو فرض عين يأثم تاركه ذكراً أم أنثى.
بل إن لها ما للرجال إلا بما تختص به من دون الرجال،
أو بما يختصون به دونها من الحقوق والأحكام التي
تلائم كُلاً منهما على نحو ما هو مفصل في مواضعه.

ومن إكرام الإسلام للمرأة أن أمرها بما يصونها،
ويحفظ كرامتها، ويحميها من الألسنة البذيئة،
والأعين الغادرة، والأيدي الباطشة؛ فأمرها
بالحجاب والستر، والبعد عن التبرج، وعن
الاختلاط بالرجال الأجانب، وعن
كل ما يؤدي إلى فتنتها.

ومن إكرام الإسلام لها: أن أمر الزوج بالإنفاق عليها،
وإحسان معاشرتها، والحذر من ظلمها، والإساءة إليها.

بل ومن المحاسن-أيضاً-أن أباح للزوجين أن يفترقا
إذا لم يكن بينهما وفاق، ولم يستطيعا أن يعيشا
عيشة سعيدة؛ فأباح للزوج طلاقها بعد أن تخفق
جميع محاولات الإصلاح، وحين تصبح
حياتهما جحيماً لا يطاق.
وأباح للزوجة أن تفارق الزوج إذا كان ظالماً لها،
سيئاً في معاشرتها، فلها أن تفارقه على عوض
تتفق مع الزوج فيه، فتدفع له شيئاً من المال،
أو تصطلح معه على شيء معين ثم تفارقه.

اخى محمد

هذا الموضوع لا يقل اهمية
فى الحقوق للمرأة عن الرجل
فالمرأة نصف المجتمع وبها تحيا الامة
والموضوع طويل ويكثر فيه الحديث ويطول
بارك الله بك وزادك من فضله وكرمه
ودمت ودام قلمك يفيدنا بكل جديد
وافر الاحترام والتقدير

بحر الحنان كتب:: اسير الزكريات

شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ ♥

جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥

ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر

تحياتي بحر الحنان

أخي بحر الحنان

مرورك أسعدني

و كلماتك أثلجت صدري

لكل مني خالص تحياتي

» تكريم هنيدى بالدار البيضاء 7مارس بعد اختياره أفضل كوميديان عربى
» تكريم مديحة يسرى ومنى عبد الغنى وسميرة عبد العزيز كأمهات مثاليات
» دعوة عامة لجميع الأعضاء والاعلامين والقنوات الفضائية للمشاركة لحضور تكريم (المعب
» تكريم مدير ومؤسس أكاديمية التدريب الشامل المحكم الدولي رباب المعبي في المؤتمر ا