الدولة الفاضلة

ما رائيكم أن نلعب لعبة
نبني فيها دولتنا الفاضلة
ننسج فيها نسيجا اجتماعيا خاصا
سكانها نختارهم على اسس متينة
حدودها بمقدار حدود تفكيرنا
جيشها يتسلح بالحكمة
مزروعاتها تعبر عن احتياجنا للحياة
مصادر مياهها من خير السماء
علمها علم الحرية والإخاء
الملكية فيها ملكية فكرية
الحرية فيها ان تنتهي حريتنا عندما تبدأ حرية الاخرين
الثروة الحيوانية فيها ترعى في مراعي طبيعية
خضرواتها لا تزرع في بيوت بلاستيكية
رئيسها يتم انتخابه بالشورى
القضاء فيها وفق اسس العدالة الانسانية
الدين فيها لله وحده
لا طائفية فيها
لا احزاب فيها
لا تعصب فيها
لاتسامح لمن يخطأ اخطاء جسيمة
فعلى من يجد القدرة على البناء ان يتفضل
ويبدا بطرح افكاره حتى نشكل النسيج المطلوب
لدولتنا الفاضلة
ونبدأ باختيار الرئيس
والنواب
والوزراء
والشعب
*****
****
**
*
عاشقة الامل

تلك هى المدينه الفاضله

التى عشت عمرى ابحث عنها

ولم استطيع ان اجد وصفا لها كهذا

هل نستطيع ان نجدها فى الواقع!!!؟

ام هى حلم!!!

وان كانت حلم

كثيرا ما تتحقق الاحلام

يغمرنى امل كبير منذ الطفوله ان اراها

فدعونا بالامل نصنعها

حتى ولو على الورق

اسجل اسمى فرد من عامه الشعب

فى هذه المدينه المخمليه

يا رائعه الامل

دمتى بهذا النقاء

ودى وتقديرى

بالامل نحيا وبالامل نبني
وهدفنا هو نقاء الانسان والانسانية
لنبعد عن انفسنا
الانا والانانية
ونتعاون جميعا لنرسم في مخيلاتنا الخطوط العريضة
لدولة العز والكرامة
فحتى لو كانت على ورق
تساعدنا في تطهير انفسنا ومعتقداتنا من الشوائب الكثيرة التي تحيط بحياتنا
وأفخر بكونك أول المساهميين في بناء اللبنة الاولى لدولة الاحلام

ليت عصر الانبياء يعود

دولتك كثير رائعه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أنها دولة رائعه
يعجز قلمي وبصدق في ألتعبير عن وصفها

حتما سكانها سيكون مميزون

طآهروون وأخلاقهم سآميه وفآضله

وفي جوفهم معدن أصيل لا يقدربأي ثمن

ولا يسآوي جوآهر وكنوز ألكون

لهم مبآدئ ثابته ورآسخه

وقلوبهم في صدورهم بيضاء نقيه صآفيه وطآهره

ترآهم دومآَ متسآمحون ولهم في ألقول حقٌ

وصدقٌ وعفةٌ وشيمةٌ

موفون بموآثيقهم وعهودهم ودآئماَ هم آنقيآء وأعزآء

يتمنون كل مآفيه خيرٌ وسعاده للآخرين

ومن دون مناَآ ولا أذى يذكر

لهم نصيب كآمل ورآئع في أخلاقهم آلرآقيه

يشتمل على وفاء ونبل وكرم وسخاء

لايبتغون بتعآملهم الرآقي أي مصآلح تذكر

لتحقيق رغبآتهم ومافيه مبتغآهم
فهم يقدمون كل مافي وسعهم من صنيعٍ وجميلٍِ

ومعروف فيه كل خير وإحسان للجميع .

حريصُون كُل ألحرص أن يبتعدو

عن مآيشوب ويعكر صفو وإسعاد من حولهم

مقدرين بذلك آلحفاظ على مشاعر وكرآمة ألغير

بكل رقي وتوآضع جم أحببتُ ان أُقيمهم

وأخُط فيهم كلمآتي هذه لتبقى ذكرى خآلده
واحب انتمائي لهم
فهل تقبلوني بينكم
عبير العشق
وعاشقة الامل
لقلبك كل الموده الخالصه لله
طرح اكثر من راقي
نال اعجابي
هكذا انتي دوماً
تتميزين بكل ما هو جميل وراقي
لقلبك سعادة لا تننقطع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ربيعة ...
انتهى عصر الانبياء ومن نحن لنصل لقيمهم واخلاقهم
فهم منزهون عن كل خطأ بقدرة الله وان اخطؤ يكن خطئهم مقدر من الله
لنتعلم منهم الحكم والعبر
ولكني اطالب بعصر اقل من عصر الانبياء وهو عصر النبلاء
فكما قال رسولنا الكريم الخير في وفي امتي الى يوم الدين
نقول ان اصحاب القلوب النيرة والطاهرة موجودون
بالرغم من انهم يعتبرون ندرة للاسف في هذا الزمان المعقد
فهيا بنا نجمع خيرنا لنمحو اخطائنا ونبني دولة الحلم الجميل

زهرة الخليج ...
تعجز الكلمات عن وصف ردك الرائع
الذي يعبر عن نفسيتك الطاهرة وافكارك النيرة
ورزانة عقلك
وسداد كلماتك
فانتي كالنبراس الذي اضاء مدخل دولتنا الفاضلة
ليبعث الحيوية فيها ويلمس مضمون دولة الاحلام
كون وصفك لهذه الدولة يتماشى مع المطلوب منها
من كل معاني الحب والعطاء والاخاء والتقدم والازدهار
والحياة لتلك الفكرة التي نحلم بها جميعا
فهي ليست حلما بعيد المنال
وليست بتلك التعقيد
فالمطلوب ان نحب بعضنا بصدق
وان لا نظهر نرجسية في تصرفاتنا
فالفرد يجب ان يعيش من اجل الجميع
ويجب على الجميع ان يحترم الفرد
ويدافع عنه فكما قال رسولنا الكريم
لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
وكما قال مثل المؤمنين في توادهم
وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد،
إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسم بالحمى والسهر

عاشقة الامل

الدوله الفاضله هي حلم للضعفاء وهي مدينه الموتى
و هي مقبره البشريه والحضارة
صراعنا وتطورنا جاء نتيجه حلمنا بهذه الدوله
التي سوف لن تتحق الا بالموت
والذهاب الى الجنه حيث الراحه الابديه والملل الابدي

الدوله الفاضله الجميع يحلم بها على شرط ان نكون ملوكا فيها وليس رعاع
وحيث لاملوك ولارعاع في هذه الدوله
لتبقى هذه الدوله بالاحلام نتصارع يوميا لتحقيقها

الدوله الفاضله حلم الفلاسفة و العقلاء
وتقترب تحقيقها في دول العالم المتحضر من اوروبا و اميركا و العالم الحر
وغيره ظلام لن يفيقوا منه ابدا

ياعاشقة الامل

من حقنا أن نحلُم، وليس لأحد الحق في مصادرة أحلامنا
ولا ضير في الحُلم إذا كان دافعاً للتحول والتغير
لكنه يصبح أمراً معيباً حين يفضي بالمرء إلى التواكل والاستسلام لواقعه.

لا شيء يمنع البتة في أن يتحول الحُلم إلى هدف منشود
مثلما فعل الأمريكان حين حولوا حُلمهم ببلوغ القمر إلى هدف هو
(أن يُرفع العلم الأمريكي على سطح القمر)
وقد كان لهم ذلك بعد عشرات السنين

وما كان لهم أن يحققوا هذا الحُلم الكبير
الذي كان حينها أقرب إلى الخيال منه إلى الهدف المنشود
ما كان لهم ذلك إلا بالعمل الذي تدفعه الهمة العالية والطموح الوثاب
الذي لا يعرف اليأس والفتور.

إذا غامرتَ في شرفٍ مرومِ فلا تقنعْ بما دونَ النجومِ

فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقيرٍ كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ

إذا فحُلمنا بتغيير أوضاعنا لا يعدو أن يكون حُلماً مشروعاً وحُلماً قريب المنال
إذا كانت هنالك همة جماعية تسعى للتغيير
تبدأ بتغيير النفوس أولاً
لأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
ولا بد لهذا التغيير من قائد قدوة يستطيع أن ينفخ في الأمة
روح البذل والإصرار والتفاني.

الاخوه والاخوات الافاضل

أنا لا أحبذ الإنسان المجامل الذي يمتدح بِلده دائماً
ويدعي بإنها الدولة الفاضلة
فلا توجد دولة خالية من العيوب أو بعض المساويء
فنجد هذا الشخص يجمل عيوبها
ويدعي بإنها مثالية
والأعظم من ذلك
بإنه يحارب ويتهم كل من ينتقد بإنه حاقد
أو عميل أو غيره من الاتهامات الباطلة..

فلولا الانتقاد لما رأينا التجديد والتغيير للأفضل
وأقصد هنا الانتقاد البناء
الذي يطمح لتقديم الأفضل لبلده
فنحن في المرحلة الأولى ننتقد لكي نجعل المسئولين
ينتبهون لهذا الخلل الذي تم انتقاده
ومن ثم يبدأون في دراسة عوامل هذا الخلل ومعالجته
وبهذا نكون توصلنا إلى حل يرضي جميع الأطراف..

‎
أما لو كنا نرى ونسكت ونجمل وندعي بإننا أفضل الجميع
"والساكت عن الحق شيطان أخرس"
لبقي الوضع على ماهو عليه من سنين
ولأصبحنا متخلفين
فالدولة التي تخلو من الانتقاد
تعني دولة غير متحضرة وشعبها غير مثقف..!!

من وجهة نظري العمل الجماعي إن كان بأولويات بسيطه
قادر انه ينتج ما نسميه بالنجاح ، إذا كانت هناك افكار
نيرة تبدأ بالقضاء على السلبيات ، والتفكير بعدها بالايجابيه..
وهنا نستطيع ان نقول بأن الدوله الفاضله ستكون قائمه لا محاله

موضوع شيق ،، وكلام منطقي عبير
لا حرمنا الله من المواضيع الجميله والشيقه

ودي ووردي

عاشقة الامل

نعم لا توجد دوله فاضلة بل هناك احلام فقط

فطبيعة حال الحياة هي هكذا
وليس الكمال والتمام إلا لله سبحانه وتعالى
وهكذا إن قسنا الامور على أنفسنا
فلابد أن نجد في شخوصنا جوانب تعتريها القصور
وكذا اذا ما قسناه على أي ثوابت ومتغيرات في الدنيا
فسنجد ان الايجابيات تلازمها التحديات ولابد من شي من السلبيات
لانه كما قلنا واتفقنا الكمال لله وحده ولاغيره..

فالوطن الغالي وبحجم جهود أبناءه الافياء
سيواصل العمل والبناء لدفع مسيرة الانجاز وعجلة التنمية الى الامام
والتغلب على التحديات والسلبيات بكل حكمة وتدبر وعقلانية ..

تحياتي

عبورة الهمسات
الكمال لله وحده
لن تكون هناك دولة فاضلة
يعمها الكمال فقط ستكون فى الاحلام
فلما علينا الحلم وفى يوم ليس ببعيد
سنستيقظ منه على واقع مرير
اعذرينى ان رفضت ان احلم باشياء لن تتحق
فواقعى ارحم بكثير من صدمات سترمى بى
الى الهاوية
تحياتى لروعة مواضيعك
وروعة ردودك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاخ زمن الصمت ..
الاخ دفين الجرح ...
الاخت وحيدة كالقمر ...
اسعد الله اوقاتكم بكل خير ,,
واشكركم لتغاعلكم بهذا الطرح ,,
اعزائي
من قال ان لا وجود للدولة الفاضلة هو انسان غير حالم
ويذهب الى كأس العالم بنفسية المنهزم قائلا لنفسه
لا امل ان نصل الى الكاس ويكفي شرف المحاولة
ومع احترامي للجميع
الدولة الفاضلة ليست من نسج الخيال
ولا صعبة المنال ولكنها بحاجة الى ارادة
والى نفسية ايجابية لا تراجعية ولا انهزامية
ولا اشكك باحد هنا
ولا ادعو للكمال لهذه الدولة لان الكمال لله وحده
ولكني اذكركم اننا وصلنا يوما كأمة اسلامية
الى دولة اقرب ما تكون الى الدولة الفاضلة
ايام سيدنا عمر بن الخطاب
الذي عدل ,, فأمن ,, فنام
متسلحا بالايمان المطلق لوحدانية الله ووجوب ان تسود اسس الدولة الاسلامية
المبنية على اسس التقوى والشورى والايمان ووجوب تحقيق العدالة الاجتماعية
كما وصلنا الى الذروة الدولة الفاضلة ايام سيدنا
عمرو بن عبد العزيز
الذي بات في عهده لا وجود للفقراء
وتم تحقيق العدالة الاجتماعية
لدرجة انه لم يجد احدا ليطعمه
فامر بذبح الذبائح لاطعام الطيور
وهذه الدولة لم تكن منذ الالاف السنين ولكنها
من زمن قريب نسبيا لزماننا هذا
والمطلوب منا هو التكاتف والتعاضض
والاصرار على الوصول الى ما كنا فيه
سابقا من مجد وعزة وكرامة
فاذا امنا بالله وعدنا الى ديننا الحنيف عودة صادقة
لا تجد من يقتل ولا من يسرق ولا من يزني ولا ..........
كونه يوجد رادع داخلي في كل فرد منا
واذا ما قمنا باذابة ضمير الانا
واظهرنا صفة الايثار
وتسلحنا بالاخللاق الحميدة
يمكن ان نصل الى هذه الدولة لا في احلامنا فقط
انما بارض الواقع
فما الغريب في طرحي اذا كان مبنيا على اسس العدالة الاسلامية
التي وصلت الى العالم اجمع
ولكن يا حسرة اعلم اننا بعيدون من تحقيقه على ارض الواقع لقول رسول
اتى الاسلام غريبا وسيعود غريبا
فطوبى للغرباء
فلماذا نلعب في ملاعب ليست لنا
ولماذا نصرف ملايين الدولارات على الملاعب العربية
في حين اننا لا نؤمن بقدراتنا
على تحقيق الاهداف في مرمى الدول الاجنبية
رغم ان هناك لاعبون عرب احترفو في اندية اجنبية فتفوقو
وفي حين انهم لم يجدو موطأ قدم على الملاعب العربية
وهل المطلوب منا ان لا نحلم كوننا تحولنا من امة عظيمة
الى شعوب عالم ثالث
اولسنا نحن من قمنا بالفتوحات الاسلامية
اولسنا نحن من شكلنا قوة في يوم من الايام
اولسنا نحن اصحاب العلوم في شتى مجالات الحياة
واخيرا اقول
لا خير في امة تاكل مما لا تزرع وتلبس مما لا تصنع
فاذا اردتم اعزائي
ان نكتفي برؤية الكوابيس ونبتعد عن الاحلام فلا حاجة لان نكون
مفكرين ولنكتفي بان نكون عبيد للغرب
ومقلدون له ومستوردون لتكنلوجيتهم
فامريكا التي وصلت الى القمر
هي نفسها التي يوجد بها اكثر من ثلث السكان المشردين
وهي نفسها التي تحقق اعلى معدلات القتل والاغتصاب والسرقة بالعالم
وهي نفسها التي يوجد بها اعلى معدلات الادمان والانتحار
كونه مجتمع يفتقد الى روح القتال الحقيقي
وكونه مجتمع تم بناءه من خليط من الانسجة الاجتماعية المختلفة
وكونها كذلك تدعم الكيانات المغتصبة
لانها بنت حضارتها على اكتاف الهنود الحمر
الشعب الاصلي للاراضي الامريكيه
الذين اصبحو منبوذين فبدلا من صرف الملايين
على مشاريع ليست ذات جدوى من حرب النجوم
والتسلح المفرط للسلاح الكيمياوي والذري والبيولوجي والجرثومي
بحجة ان هناك ارهابيون يهددون امنهم دائما
كان الاولى ان يتم صرفها
على تحسين مجتمعها والحد من التفاوت الطبقي
والقضاء على السلبيات وانهاء حالة
التمييز العنصري الى اخره من المشاكل التي تحيط بهذا الكيان
الذي ييبدو متماسكا امام الضعفاء
فيضرب هذا النظام وذاك النظام بدعوى
تحرير هذه الاراضي من الارهاببيين
فبالله عليكم
كم قتل النظام العراقي مدى سنوات حكمه الطويلة ؟؟؟؟
وكم قتل الاميركان خلال احتلالهم لاراضيه !!!!!
********
عاشقة الامل

سيدتي
كل منا في اعماقه احلام ودوافع تجعل منه فاضلا او مجرما سارقا يحيا على دماء اخوته
فالتربيه على الدين والخلق تخلق الفضيله من كل شخص وبعدها يعم مجتمعا يحيا بالفضيله
لكن للاسف اصبحنا على غير ما امسينا عليه من دين وخلق وتربيه
اذا اردنا ان نخلق مجتمع فاضلا علينا ان نغير كل مناهجنا وتعاليمنا التي ورثناها من الغرب
الذي صدرها لناليكون مجتمعنا فاسدا خليقيا ودينيا

لك جزيل الشكر عاشقه الامل
لي عوده ان شاء الله اذا سمح الوقت

الاخ رائحة المطر نحمد لله انك بخير
بالرغم من كثرة الالم والاحزان والويلات
التي تحيط بمجتمعنا العرب
وبرغم كل المؤثرات الخارجية التي تضغظ علينا كي نبتعد
عن قضايانا الجوهرية
وتبعدنا عن نخوتنا العربية واصالتنا وعمق تجذرنا بارضنا
وبرغم ... وبرغم ......... وبرغم ....
حتى نصل الى اشباه الازلام الذيين يسيطرون على مصائر
شعوبنا العربية
خدمة لاسيادهم من الغرب وخوفا منهم على كراسيهم المتعفنة
يبقى لنا الامل في ان نخرج عن صمتنا العربي
ونزيل الغشاوة عن عيوننا لنرى حقيقة واحدة
مفادها انه لولا الامل لبطل العمل
وان الله لايغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم
وان الساكت عن الحق شيطان اخرس
وكل ذلك لايسعنى تحقيقة الا من خلال
الحلم العربي الحقيقي في الوحدة والتاخي ونصرة قضايانا العربية المشتركة
وحلمنا يبدأ من ازالة الحواجز والحدود بين اقطار وطننا العربي
فعيب علينا ان نرضى بالذل والعار
ونرضى بتلك الحدود التي رسمها لنا الغرب لتفككنا وتعمق
هزائمنا الداخلية حتى نظل نضرب ونجلد انفسنا وننسى ان عدونا مشترك
وكأننا وسبحان الله مسحورون جميعا
ونسينا ان دم المسلم على المسلم حرام
وانه اذا جرح شخص عربي في اي مكان يجب علينا جميعا
ان نسرع لتضميد جراحه
فقبل ان نكون اخوة بالدم كنا اخوة بالانسانية
خالقنا واحد ودياناتنا السماوية جميعا تدعونا
الى الاخلاق الحميدة وفعل الخير فما بالك بخاتمة الديانات
الديانة الاسلامية السمحة التي اعطت لكل انسان حر حقه بالعيش الكريم
فحلمي بسيط مفاده ان نبدا بالوطن العربي الكبير المليء بالخيرات
الذي اذا توحد لن يقدر عليه احد
فالعار كل العار ان نشمت باخوتنا اللعرب
والعار كل العار انني كفلسطينية لا ابعد كثيرا
عن لبنان وسوريا والاردن ومصر وحتى غزة ولا استطيع ان اتنقل حرا بين هذه الوحدة الواحدة
التي تبعد بضعة كيلو مترات في الاتجاهات المختلفة
بل واقسى من ذلك يحرم عليّ دخول لبنان وسوريا بهويتي الفلسطينية

عاشقة الامل

مهما كان فإن القول أسهل من التطبيق
ومن هنا يمكن أن نقول بان السبب الذي هو اصل المشكلة
الاختلاف في طبائع البشر
هو ما يجعل تطبيق الأفكار النبيلة صعبا أو مستحيلا

فأن من ينظر لفكرة الدولة
عقل واحد
فمن الطبيعي أنه يستطيع أن يقضي على ما فيها من تناقض

أما تطبيق هذه الدولة وبناءها على أرض الواقع
لا يعتمد ذلك إلا على التعدد

فقد قال الله لنبيه
في معنى الآية، أنه لن يستطيع أن يؤلف بين قلوب الناس
ولو أنفق ما في الأرض جميعا

وهذا الاختلاف هو الذي يجعل التناقض موجود في المجتمع

شكرا للجميع

من اثقل الامور
الى نفسى وأسوئها

عندما ادخل فى حــوار مع
أحد اصدقائى عن هذا الامر
فقد حاول عبد الناصر منذ اكثر من خمسون عاما

لكى يحقق الوحدة العربيه
لنكون كعرب قوة ضاربه امام العالم
ولكى لا ننكســـــر امام الغزاة الطامعين
فى حكم العالم وبأى ثمن حتى ولو على جثثنا

فاليد الواحــده لا تصفق

فى البدايه كان هذا حلم يراود عبد الناصر
آن ذاك ووافقه عليه كثير من القاده العرب
ولم يكتمل الحلم وراح عبد الناصر

ليس مستحيل ان تتحقق الاحلام
الاهم من ذلك ان تكون هناك ارادة لدى الشعوب
ونبدأ بأنفسنا ونرى ..فمثل ما قال الغالى زمن الصمت

لأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

نبدأ بأنفسنا من هنا
من بين صفحات

منتديات همسات المحبه

ومن داخل صفحات

عاشقة الأمل

ونعطى لفكرتها فرصه
ونحاول طرحها على كل رواد
المنتدى لنحصل على اكبر قدر من الآرآء

فأنا أحلم بهذا الأمــر ولا امل منه ما حييت
وبفضل الله ان مَنَّ علينا بالنت فيجب ان نستخدمه
فى مثل هذه الآمور التى تفيد اوطاننا جميعاً وتعود علينا بالوحدة العربيه

سيدتى
عاشقه الأمل

من أجمل ما قرأت من أفكار ليس بها خصوصيه
لا ورائها الا الخير لبلادنا وادعوا الله ان نعيشها حلم
فإذا عشناها حلم بنية صادقه مع الله فسوف تتحقق بإذنه تعالى

وذلك دون احزاب او جماعات او فرق

اشكرك يا صاحبة النبض الدافىء
واكثر الله من امثالك المخلصين
ودمتِ سالمه
ولا مانع ان اكون
فرداً داخل هذه الدوله

شبراوى شلامه
(ابوكريم)

الاخ عطر الصباح شكرا عالمشاركة هنا
*******
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى بمحكم آياته
ا( إن تنصروا الله ينصركم ) وقال
( [وَلله جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللهُ عَزِيزًا حَكِيمًا] {الفتح:7}
[يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ الله عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا]{الأحزاب:9}.
*************
والكثير الكثير من الايات التي تطمئن المؤمنيين بان النصر من عند الله وان الله قادرا على كل شيء
فمن قال ان حزب الله في جنوب لبنان يهزم جيشا من اعتى الجيوش بالعصر الحديث
ومن قال ان العراق لم يضرب العمق الاسرائييل بصواريخ موجه من العراق
ومن قال ان الاتحاد السوفيتي لن ينهار
ومن قال ان اي تغير في اي مجال من مجالات الحياة لا يبدأ بفكرة
اخي الكريم....
لماذا نستخسر على انفسنا ابسط الامور وهي الحلم
الذي قد يتحقق يوما ونحن نعلم علم اليقيين انه لن تقوم الساعة
حتى يقاتل المسلمون اليهود
وينطق الحجر
فيقول يا عبد الله هذا يهودي ورائي تعال فاقتله
فثق تماما ان فكرتي التي طرحتها ليست بمعجزة وقد تتحقق يوما
اذا امنا بان النصر من عند الله
وان الله دائما يستنصر للمستضعفين بالارض اذا ما ذكروه واقاموا شعائره
فصلاح الدين يوما حلم بتحرير القدس
ولم يقم بذلك حتى مر على خيام المقاتليين المسلمييين
ووجدهم يقيمون الليل ويصلون الفجر حاضرا
قال الان آن الاوان لتحرير فلسطين

قال تعالى ((وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا))
حلمنا يوما بالوحدة العربية على مستوى الوطن العربي
ولا افهم حقيقة لماذا نحن مصريين على تعميق
وتكريس الاحتلال والاستعمار الاجنبي
الذي مزق وطننا العربي الكبير
حيث رسم الحدود وقطع اوصاله واتخذ سياسة فرق تسد
خاصة الاحتلا البريطاني ونحن جميعا في مختلف
ارجاء وطننا العربي الحبيب
وعلى مختلف الاصعدة السياسة
والاجتماعية نعي ذلك تماما
فنحن لسنا بالاغبياء
ومع ذلك تصر الزمرة الحاكمة
لبلداننا العربية على الاحتلال والتبعية
فكلنا مستعمرون وان لم يكن ذلك بالاحتلال المباشر
فمعظمهم عبيبدا لاسيادهم الغرب وليسوا صناع قرار
وانما يملى عليهم ويأمرون بما يريده
المستعمر والحاكم الفعلي للوطن العربي وللاسف
فلا ادري بعد كل ذلك لماذا نصر ان نقتل
اي بصيص من الامل في تغير الواقع العربي
ولو في اذهاننا واحلامنا رغم تاكيدنا عدة مرات
سابقة ان الاسلام اول ما جاء حورب من جميع الكفار
واصحاب الديانات السماوية رغم تاكدهم انه دين الحق
فجاء غريبا وعاد غريبا
ولكن المفارقة انه كان يحارب من المشركيين واهل الكتاب
ولكنه اليوم يحارب من المسلميين انفسههم
اما بخصوص التي قام بها القائد الراحل
جمال عبد الناصر هزت الوطن العربي جميعه
وتمنيننا لو ان هذه الوحده استمرت
وامتدت لنصل الى خلافة اسلامية حقيقية
وليست كما يريدها البعض مسيسة
فحتى هذا القائد الخالد في ذاكرة كل عربي
لشجاعته بالحرب وشجاعته في تحمل مسؤولياته
حينما حمل نفسه مسؤولية الهزيمة
وقرر ان يتنحى عن اي منصب ويعود الى صفوف المواطنيين
في سابقة لن تحصل لغاية الان ان يقرر
زعيم عربي التخلي عن منصبه من اجل سلامة شعبه
للاسف انه إتهم بالخيانة من البعض
وإتهم بأنه مجنون من البعض الاخر
وذلك لتقزيم دوره في وحدته الامة العربية
فنحن بحاجة لأن ياتي أناس صالحون
امثال عمر بن الخطاب وابو بكر الصديق وعلي بن ابي طالب
وعثمان بن عفان و......
ولا يجب ان نقول ذلك صعب لان سيدنا محمد قال
الخير فيّ وفي امتي الى يوم الدين
فمن كان يشكك بذلك فليتنحى جانبا ولا يدعي انه مؤمن بالله
فشكرا لك عزيزي شبراوى على تفهمك لاصل الفكرة وعدم لبس نظارة سوداء
كنظرة المتشائميين والمشككيين بأن الله سينصرنا وستكون الغلبة للمسلميين

دائما ما احلم بهذة المدينة الفاضلة
وان شاء الله عندي امل في ايجادها
عاشقة

ابهرني طرحك والروعة
اي كلمة تقال
واي وصف توصف
انت حطمت كل المقايس الجمال
اقول مبدع انت فوق قمتها
متالقة اراكِ تحلق في سماء التألق
اضع هنا اعجابى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» المدينة الفاضلة
» كتبت حلمي - قصيدة بعنوان الزوجة الفاضلة
» كتبت حلمي - الزوجة الفاضلة - الجزء الثاني
» دورة إتيكيت الواجبات الإجتماعية بقيادة الأستاذة الفاضلة أ. ندى الضحيان
» دبلوم احتراف التدريب الالكتروني بقيادة المدربة الفاضلة / آلاء الأحمدي21-22- 23/6