تعالوا

تعالوا

اطيّر عنكم الملل شوي بهذه المشاركة
لنتعرف إلى قصة الحب التي تنشأ

في واحة شاسعة هناك صيّادون كثر وغزلان كثر أنواع ما شالله ,,
يتباهى الصيّادين بما يصطادون لا يرجعون الا بصيد ثمين اذا نجحوا واصطادوا وإلا سيعودون مرة اخرى للصيد اذا رجعوا خاليي الوِفاض ,, لا يخرج الصيّاد الا وبندقيته معه و الصيد له هواية ,, أي ان الرجل هو الأشد ومتمكن يجلب الشيء الصعب لا يوجد شيء عنده مستحيل اذا أراد شيئاً وضعه في باله فسيحصل عليه ويصل له أياً يكن الأمر ,,
لكن ذات يوم خرج صيّاد لوحده ببندقيته لم يحسب حسابه لذلك اليوم ولم يفكر وما الذي ينتظره ماذا سيؤول اليه الوضع ماذا يخبيء له القدر لم يكن ليدري أن حاله سيتغيّر ولا يعلم الغيب أبدً إلا الله وحده , ماذا سيحصل له ؟ لنرى ...
تمشى ورأى من الغزلان هنا وهناك أراد أن يصيد ومن مسافة بعيدة , لكي لا تهرب الغزلان عندما يشعرون بحركة غريبة صوبهم . رفع البندقية هذه فرصته الثمينة ليصوّب واصبعه على الزناد ولكن ...
فجأة وقعت عيناه على واحدة منفردة لوحدها ليس بجانبها أية غزالة , أي بعيدة عنهم قليلاً ,, الغزال السريع الحركة يهرب بسرعة لا يتمكن منه الا اذا كان قنّاصاً ماهراً ذو خبرة وبذكاء ,, اخذ ينظر إليها ويستغرب ويحدّق في عينيها الصافيتين ,
أليست مثل بقية الغزلان ؟ رشيقة .. شيء محيّر , شيء غريب فيها .. وبدأ يتساءل ..كأن بها جرح ,
كأنها أسرت قلبه ,, هل بدأ يتعلق بها فجأة يريد أن يصطادها هي تحديداً ؟ أهناك شيءٌ ما حركه نحوها ؟ ..

رفع اصبعه من على الزناد ,تحرك قليلاً ليقترب اكثر شعرت الغزلان بحركة غريبة , استشعرت ذلك وهربت ..عاد الصيّاد مشغول فكره وباله رجع بحالٍ آخر , لُبه مسلوب محتار في أمر هذه الغزالة ,, لا ينام الليل ليلة تلوَ ليلة يتقلب على فراشه يميناً وشمالاً لا يمل التفكير فيها لم يهدأ حاله ولن يرتاح إلا اذا اصطادها ,, عندما يدعونه اصدقائه للخروج معهم يتعذّر بأعذار او يتمارض او مشغول , جلس معه صاحبه ليسأله رآه متغيراً لماذا ؟ ووجد كأنه يتعرق إذا سأله عن شيئاً ما او عن موقفٍ ما يتعرض له ففهم وعرف إنها بداية العشق , فأخبره ان السبب الغزالة التي رآها فقد غيّرته تماماً , أ تلومني وما حصل لحالي ؟
السؤال هنا لماذا الصيّاد اختار هذه الغزالة ؟ ولماذا من بين الغزلان ؟
ماذا فعلت ؟ ما مصير هذه الغزالة التي أرادها الصيّاد ؟
هل سيصطادها بسهولة ليداويها ؟ هل ستقع بين يديه ولن تهرب مجدداً ؟
ايتمكن منها؟
شاركوا آرائكم وادلوا بدلوكم , كل ما أردت من هذه القصة هو قيمة الحب لنتعرف عليه سواءً كان هذا الحب لأول مرة أو الحب من جديد وبداياته .

تعالوا 39621698297180684435

يا درة الهمسات

أروع ما يمكن أن يتمناه الإنسان أن يعيش الحب ويتذوقه لا كلحم غزاله او فريسة
فحينما تحب شخصاً أكثر من سائر الأشياء والأشخاص في العالم كله
وتدرك أنه أطيب وأحلى وأروع وأعز وأعظم وأثمن من تحبه في العالم
وتعتني بــه وتشاركــه مشكلاتــه ومتاعبه
وتُشبع رغباته، وتســد حاجاتــه، وتجــد لذتــك في البــذل لــه دون انتظــار لعائــد أو مكافأة
ستختبر عذوبة الحياة لأنك أعطيت أحلى ما عندك وأغلى مشاعرك
وهذا هو مفهوم الحب السامي، الحب الناضج

درة

الحـــــــــب

تجربة وجودية عميقة تنتزع الإنسان من وحدته القاسية الباردة

لكي تقدم له حرارة الحياة المشتركة الدافئة

تجربة إنسانية معقدة … وهو أخطر وأهم حدث يمر في حياة الإنسان

لأنه يمس صميم شخصيته وجوهره ووجوده … فيجعله يشعر وكأنه ولد من جديد

درة

قصه من وحي الخيال تحكي واقع من حياتنا الملئيه بالمتناقضات

المعنى والمغزى واضح

والعبره في الخواتيم

بارك الله بعمرك

ودي ووردي

الحب : يبدأ بالسماع والنظر

فيـتــولــد عنــــه الاستحســـــان

ثـم يقــــــــــوى فيصيــــر مــــــودة

ثـم تقــــــــــوى المـــودة فتصيـر محبــة

دره
أسلوب فائق الجمال

سلمت يمناك على ماخطه قلمك هنا

تقبلي مني أعطر التحايا وأرقها

لا ينام الليل ليلة تلوَ ليلة يتقلب على فراشه يميناً وشمالاً
لا يمل التفكير فيها لم يهدأ حاله ولن يرتاح إلا اذا اصطادها ,,
عندما يدعونه اصدقائه للخروج معهم يتعذّر
بأعذار او يتمارض او مشغول ,
جلس معه صاحبه ليسأله رآه متغيراً لماذا ؟
ووجد كأنه يتعرق إذا سأله عن شيئاً ما
او عن موقفٍ ما يتعرض له ففهم وعرف إنها بداية العشق ,
فأخبره ان السبب الغزالة التي رآها فقد غيّرته تماماً ,
أ تلومني وما حصل لحالي ؟
السؤال هنا لماذا الصيّاد اختار هذه الغزالة ؟ ولماذا من بين الغزلان ؟
ماذا فعلت ؟ ما مصير هذه الغزالة التي أرادها الصيّاد ؟
هل سيصطادها بسهولة ليداويها ؟ هل ستقع بين يديه ولن تهرب مجدداً ؟
ايتمكن منها؟

ياله من صياد
يتابع فريسته محاولا
اصطيادها بشتى الطرق

دره لله درك لي عوده للتعليق

عزيزتي درة
القلب هل يعقل ان يحب اكثر من مرة ؟؟؟
الحب الحقيقي الطاهر يأتي مرة واحدة في العمر
وان كانت هناك علاقات كثيرة ان كان للشاب او للفتاة
فتأكدي ان هذه العلاقات اما لكي يملي عليه وقت الفراغ او تسلاية
كما قلتي بهذه الاضافة ان الشباب ينتقلون
من فريسة لاخرى لاضاعة الوقت ولتعرف على الفتيات
سلم لنا فكرك اختي درة
باقة ورود مع كل الحب لكي عزيزتي

قد يخرج الصياد لصيد الغزال كفارس بلا اخلاق
يصطادة ليزبحه ويتمتع بلحمه
ثم يرمى عظمه
وقد يكون فارس همام تحكمه اخلاقه
حينما يرى ظبى حائرا يوجه سهام
قوصه ليشق ضلوعه
ويعود الهمام جريحا
فما على الظبى سوى علاجه
فسوف يشفى الهمام
ويعذف على اوتار الظبى
اعزب الالحان

سيدتي دره
قصه يملؤهاالحزن المخفي وتشبيه بليغ بحقيقه مره
نعيش فيها في حياتنا الواهمه كل يوم بين شبان يحاولون اقتناص فرائسهم بشتى الطرق واسرع
الاسلحه فتكا وقوه وحداثه
فاليوم نرى كل يوم امامنا فتيات مصابات بأمراض عديده كانت سببها علاقات قاتله وفاشله ونهايه
مرضيه مؤلمه بحاجه لعلاج طويل الامد
الصياد الشهم يصطاد ولكن بدون سلاح يقدم للغزاله الطعام والعطف والحب ويدافع عنها فتأتي اليه
طالبه الحنان والحمايه دون ان يصيبها بأي جرح

شكرا لك اخت دره بالفعل دهشني ماقدمتي لنا من قصه مؤثره ومفيده
وانا أؤوكد ان تلك الغزاله ستحبه وتعود له يوما ما لان لديه احاسيس وعواطف وقلب كبير

دره تشبيه رائع
شكرا لك وفي انتظار المزيد منك

تعالوا Image304

الصيادون كثيرون والغزلان اكثر
مما يتصورون
والصيد كما ذكرت هنا اصبح
هوايه وعاده
ربما عند البعض
وهذا واقع نلمسه كثيرا
عبر هذه الشبكه العنكبوتيه
ولكن ان كان صيدهم للغزله
لمجرد التسليه و بكلمات معسوله مغشوشه
وليس صادقا اكيد سوف تكشف النوايا
وسوف تصحى هذه الغزاله من الغيبوبه
التي اصيبت بها
وستبقى غزاله رغما عنهم والصياد سوف يفر هاربا
وكما يقولون غلطه الشاطر بالف
بمعنى سوف يكون لها درسا قاسيا
عندما تكتشف هذه الغزاله انها
كانت مجرد فريسه لذاك الصياد
العديم الاخلاق والضمير
وقد يكون العكس
والصياد الشاطر ذو الاخلاق الحميده
يميز بين الغزلان يتعب كثيرالصيد
الغزاله التي ملكت قلبه وعقله
ويصيب في صيده
كي يكون لها المداوي
الحكيم والصدر الامين الحنون
لتكون شريكه حياته على مدى السنين

تعالوا Image304

شكرا لكم اخوتي ولمروركم الرائع والكريم
ولدلوكم وارائكم المتنوعة كروعة حضوركم
وفقكم الله وحفظكم
تسلموا بارك الله فيكم ولروحكم السعادة والهنا

أختي درة الدرر
الغزالة الحزينة القاصية عن الجمع
جرحها عميق وألمها أكبر من أن يحس به معظم الصيادين
وليس كل صياد صياد وليست كل غزالة غزالة
بعض الصيادين يمارس الصيد كهواية تقليدية
لا يهمه ان اصطاد غزالته حية .. جريحة .. ميتة , ليس في الأمر من حرج
الصياد الصياد يستميل ويستدرج غزالته بوسائل أكثر حكمة ولينا من بندقيته القذرة
ان الله لن ينسى غزالتنا من عطفه ويفرج كربتها وييسر أمرها ويحفظها من كل مكروه
ومن كل صياد عابث .

غاليتي دره
هذا هو الحال في كل زمان ومكان

دائما ما تكون الغزلان لقمة سهله للصياد
يتسحب اليها بكل هدوء وتودد
وحين تشعر بالامان بقربه
ينقض عليها
ولا يبرحها الى وسهامه قد اصابتها واخذت منها مأخذا

هذا ان لم يكن اذا لو ي يتركها صريعة
تعاني سكرات الموت
فهذا حال الصياديون
لاكن ربما يأتي صياد
يحمل بين جنباته
قلب
وليس كأي قلب
يحمل الحب ألحقيقي
ويعينها على جروحها
ويجبر كسير عضامها

غاليتي
خاطرتك رائعه
وجميله جدا
وتحمل الكثير
سلمت اناملك عزيزتي

لقد استمتعت بكلماتك ورقة مشاعرك

لك مودتي وتقديري

تعالوا Scaled.php?server=684&filename=560db5f31a5e5cc491471ba

شكرا لك اخي حمزة الخالد ولمرورك الكريم ولدلوك ,
نعم كان الله في عونها ومعها
بارك الله فيك لروحك وردات

شكرا اختي الغاالية زهرة الخليج ولمرورك الكريم ولدلوك
بارك الله فيكي تسلمي لروحك وردات