عودة الروح

وحدانيه الله جائت مع كل الانبياء والرسل وفي كل الكتب السماويه لانقاش فيها
ومن ماتت روحه فلامنجي له يوم الحساب فالروح هي المضغه التي ان صلحت صلح سائر الجسد
وان ماتت مات الجسد كله من الناحيه المعنويه
لك فائق شكري سيدي على ماكتبته
وهناك بعض الاخطاء الكتابيه سيدي ارجو اصلاحها العفو منك على تدخلي

مثلا لانكتب مانلفظه
خولقنا بالجسد وبوعثت فينا الروح
خلقنا بالجسد وبعثت فينا الروح

رائحه المطر كتب:

وحدانيه الله جائت مع كل الانبياء والرسل وفي كل الكتب السماويه لانقاش فيها
ومن ماتت روحه فلامنجي له يوم الحساب فالروح هي المضغه التي ان صلحت صلح سائر الجسد
وان ماتت مات الجسد كله من الناحيه المعنويه
لك فائق شكري سيدي على ماكتبته
وهناك بعض الاخطاء الكتابيه سيدي ارجو اصلاحها العفو منك على تدخلي

مثلا لانكتب مانلفظه
خولقنا بالجسد وبوعثت فينا الروح
خلقنا بالجسد وبعثت فينا الروح

سعدت كثيرا لمرورك وردك الذى اعتز بة

وسامحنى على اخطائى الاملائية ------ فلم احصل الا على الاعدادية

هههههههههههههههههههههههههههه

واعدك اننى ساحاول

ما اتمناة هو وصول المعنى

ارق تحياتى ولروحك السعادة

الطحان


الجسد فاني والروح خالده
فمع من تكون ارواحنا ونحن عائدون
اروحنا واجسادنا ملك الله الواحد الاحد
تصوير رائع منك
والبست الحرف حله المعنى
شكرا لك ....}
لك ارق الامنيات واجملها

اخي الطحان


اسمح لي هذه المداخله لما تفضلت وكتبته بروعة المعاني والكلمات


لو راجعناكل مواضع ورود كلمة ( النفس ) فى القرآن لتأكدنا أنها تلك الذات التى فى داخلنا والتى كانت موجودة فى البرزخ قبل أن نخلق فى جسد ثم دخلت فى الجنين فأصبح إنسانا بعد أن كان مجرد مشروع انسان، ثم بعد ها تفارق هذه النفس جسدها دوريا ومؤقتا بالنوم ثم تفارقه نهائيا بالموت فيما يعرف بالوفاة فى هذه الدنيا ( الله يتوفى الأنفس حين موتها والتى لم تمت فى منامها .. ) .

وخلق الأنفس تم فى وقت واحد حيث أخذ الله تعالى عليه العهد الالهى وفطرها على الفطرة السليمة. ثم يتم بعدها دخول كل نفس فى هذا العالم فى الوقت المحدد لها كى تلبس جسدها وتصبح إنسانا وتدخل بهذا الجسد وغرائزه اختبار الحياة الدنيا ثم تفارق جسدها بانتهاء موعدها المحدد عند الموتة الثانية وتعود الى البرزخ الذى أتت منه، وعند البعث تلبس جسدا جديدا هو العمل الذى عملته فى الدنيا والذى على أساسه تدخل الجنة أو تدخل النار، وحيث يكون هذا الجسد هو ( الصالح ) لدخول الجنة, أو يكون الشاهد على استحقاق صاحبه النار. التفصيلات عن النفس والبعث والموت والبرزخ وأحوال الجنة والنار والآخرة والبعث والحساب .. كل ذلك من القرآن الكريم ، بعضها تم نشره من قبل مثل كتاب ( حقائق الموت فى القرآن الكريم ) وبعضها لم ينشر بعد .


اخي الطحان



في زمن الاهتمام بالجسد والشياكة او بالاحرى الجزء المادي من الانسان وهو الجسد نرى بالمقابل اهمال شديد لروح الانسان التي ان كان لها الاهتمام والتهذيب ان تسمو بهذا الجسد الى المراتب الراقية لاحداث التوازن لاي شخص في حياته التي يجب ان تكون متوازنة بين الروح والجسد ليكون الانسان انسانا باتم معنى الكلمة ولا جسد بلا روح تهيم في متاهات هاته الحياة تائها بلا امل ولا هدف ...


ان جمال الصورة نعمة ولكن النقمة ان لا تتناسب جمال الصورة وجمال النفس فاذا وجدنا جمال الصورة وحيدا دون جمال النفس تحولت هذه النعمة الي نقمة فكفة جمال النفس هي الرابحة دائما علي جمال الصورة وهذه وجهة نظري...


ودي ووردي

الطحــــــــــــــان

شكرا لما عبرت به حروفك هنا
والبسك الله ثوب الايمان والعفة
والعافية وسدد خطاك
على الدرب الصحيح
لروحك السعادة والهناء

سندرا كتب:

الطحان


الجسد فاني والروح خالده
فمع من تكون ارواحنا ونحن عائدون
اروحنا واجسادنا ملك الله الواحد الاحد
تصوير رائع منك
والبست الحرف حله المعنى
شكرا لك ....}
لك ارق الامنيات واجملها

سعدت كثيرا بمرورك سندريلا اسعد الله قلبك على الدوام

وحيده كالقمر كتب:

الطحــــــــــــــان

شكرا لما عبرت به حروفك هنا
والبسك الله ثوب الايمان والعفة
والعافية وسدد خطاك
على الدرب الصحيح
لروحك السعادة والهناء

لك خالص احترامى وتقديرى اخت وحيدة مرورك اسعدنى

زمن الصمت كتب:

اخي الطحان


اسمح لي هذه المداخله لما تفضلت وكتبته بروعة المعاني والكلمات


لو راجعناكل مواضع ورود كلمة ( النفس ) فى القرآن لتأكدنا أنها تلك الذات التى فى داخلنا والتى كانت موجودة فى البرزخ قبل أن نخلق فى جسد ثم دخلت فى الجنين فأصبح إنسانا بعد أن كان مجرد مشروع انسان، ثم بعد ها تفارق هذه النفس جسدها دوريا ومؤقتا بالنوم ثم تفارقه نهائيا بالموت فيما يعرف بالوفاة فى هذه الدنيا ( الله يتوفى الأنفس حين موتها والتى لم تمت فى منامها .. ) .

وخلق الأنفس تم فى وقت واحد حيث أخذ الله تعالى عليه العهد الالهى وفطرها على الفطرة السليمة. ثم يتم بعدها دخول كل نفس فى هذا العالم فى الوقت المحدد لها كى تلبس جسدها وتصبح إنسانا وتدخل بهذا الجسد وغرائزه اختبار الحياة الدنيا ثم تفارق جسدها بانتهاء موعدها المحدد عند الموتة الثانية وتعود الى البرزخ الذى أتت منه، وعند البعث تلبس جسدا جديدا هو العمل الذى عملته فى الدنيا والذى على أساسه تدخل الجنة أو تدخل النار، وحيث يكون هذا الجسد هو ( الصالح ) لدخول الجنة, أو يكون الشاهد على استحقاق صاحبه النار. التفصيلات عن النفس والبعث والموت والبرزخ وأحوال الجنة والنار والآخرة والبعث والحساب .. كل ذلك من القرآن الكريم ، بعضها تم نشره من قبل مثل كتاب ( حقائق الموت فى القرآن الكريم ) وبعضها لم ينشر بعد .


اخي الطحان



في زمن الاهتمام بالجسد والشياكة او بالاحرى الجزء المادي من الانسان وهو الجسد نرى بالمقابل اهمال شديد لروح الانسان التي ان كان لها الاهتمام والتهذيب ان تسمو بهذا الجسد الى المراتب الراقية لاحداث التوازن لاي شخص في حياته التي يجب ان تكون متوازنة بين الروح والجسد ليكون الانسان انسانا باتم معنى الكلمة ولا جسد بلا روح تهيم في متاهات هاته الحياة تائها بلا امل ولا هدف ...


ان جمال الصورة نعمة ولكن النقمة ان لا تتناسب جمال الصورة وجمال النفس فاذا وجدنا جمال الصورة وحيدا دون جمال النفس تحولت هذه النعمة الي نقمة فكفة جمال النفس هي الرابحة دائما علي جمال الصورة وهذه وجهة نظري...


ودي ووردي

لك خالص حبى واعتزازى

احترم وجهة نظرك دائما

لا تحرمنا مرورك