اعرف نفسك !!!

اعرف نفسك !!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دائما أسئل نفسي هل أعيش بشخصية واحدة ؟
هل نحن متزنون في جميع تصرفاتنا ،
ام نعيش بشخصيات مختلفة في حياتنا
اليومية هل نضطر للتمثيل حتى على اهلنا وعلى من نحب ،
هل يوجد شيء في حياتنا نقفل عليه جميع الابواب فهو سر
لا نحدث به حتى مع انفسنا ،
أم اننا كتاب مفتوح يقرأه الجميع !!!!
والسؤال الاهم هل نحب انفسنا حقاً
؟ وهل نؤمن بوجود الشريك الحقيقي
الذي نشاطره افراحنا واحزاننا
وهل يوجد ما يسمى النصف الاخر ؟
ام اننا خلقنا لنحب انفسنا فقط
اسءلة كثيرة بحاجة الى الاجابة
والحقيقة ان جواب كل سؤال يقودنا لسؤال اخر
واخيرا اقول لكم اعزائي اسمحو لي بفتح باب للنقاش عنوانه
واجه نفسك وحدد مسارك
فهل تعتقد أنك تقف على ارضية صلبة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سيدتي الفاضلة وصديقتي الغاليه عاشقة الامل
تحية ممزوجة باجمل العطور ابثك اياها راجيا المولى ان تكوني في قمة السعادة
كما اشكرك على موضوعك الانيق لما يحمل من جميل المعاني ويهدف الى بلورة امور قد تغيب عن اغلبنا
صديقتي الغاليه قبل الاجابة على تساؤلاتك علينا ان نعرف ما يلي
اولا الشخصيات
الاعمار

كلنا بشر ومع ذلك نجد فوارق واضحة بين كل شخصية واخرى
فهناك
شخصية انانية _ وهذه الشخصية بطبيعتها تحب ان تأخذ دون ان تعطي

شخصية لعوبة _ هي فقط يهمها ان تقضي لحظات سعادتها حتى لو كان على حساب الاخرين

وشخصية ملونة _ وما اقصده هنا هي تلك التي تكون مزاجية وكل يوم تأخذ شكلا مختلف وبالتالي يصعب علينا التعامل معها لاننا نجهل اتجاهها وتحديد مسارها

شخصية غامضة _ هي تلك الشخصية التي مهما تعمقنا بداخلها لا نستطيع فهمها

شخصية متعجرفة _ هي تلك التي تتعامل معنا بفوقية وتشعرنا باننا لا شي وهي كل شي

شخصية محرومة _ هي تلك التي جار عليها الزمن وحرمها من ممارسة حقها وتحقيق احلامها

شخصية مهزومة_ هي بالتأكيد تلك التي تخاف من مواجهة ابسط متغيرات الحياة وبالتالي تفضل ان تبقى بعيدة عن الوقائع والاحداث

شخصية منقادة _ هي تلك التي لا تملك زمام المبادرة ولا تستطيع اتخاذ اي قرار

شخصية قائدة _ هي الشحصية التي تحاول دائما ان تكون مؤثرة وهي صاحبة الامر والنهي

وربما الكثير من انواع الشخصيات لم اذكرها

اما عن الاعمار
فان للمرحلة العمرية اهمية بالغة في كل مجريات الحياة ومجريات الاحداث واتخاذ القرارات وبالتالي فان الفئة العمرية تلعب دورا محوريا في معرفة ما نبحث عنه واتخاذنا القرار المناسب لها

صديقتي العزيزه
وضعت هذه الببنود لتكون المنطلق في تكملة الرد على موضوعك لاعود لاحقا ان شاء الله واكمل باقي الرد
الى ذلك الحين استودعك للذي لا تضيع عنده الودائع

صديقي العزيز اشكر تواجدك وتعقيبك ولاضافتك لهذه البنود
صحيح أن للاعمار دور كبير في لعب شخصية عن اخرى
ولكني قصدت الشخصية التي قد نضجت
كما هو معلوم ان الشخصية تبنى
من الطفولة الى مرحلة الفتوة الى مرحلة الشباب الى النضج
فالشخصية التي تتكون عبر السنوات تبنى سنة بعد سنة
وهناك صفات وراثية وغير وراثية
بمعنى ان هناك صفات مكتسبة وغير مكتسبة
والحقيقة ان موضوعي واضح
فانا لا استهدف االاطفال
وانما استهدف الناضجين
ومع ذلك سؤالك مهم لاننا لا نستطيع ان نهمل دور البيئة الاجتماعية
والاقتصادية والتأثير من العائلة وتاثير من المدرسة والمجتمع بشكل عام
فالمقصود هو الشخصية العربية
وبغض النظر عن أنواع الشخصيات انت عزيزي
من اي نوعية تصنف نفسك ؟
وهل لطفولتك اثر ايجابي او سلبي على صقل شخصيتك ؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عبير الهمسات وعطره عاشقة الامل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سلام من الله عليكم ورحمة من لدنه وبركاته
سـلال من الـودِّ .. بـلا حـدٍّ .. ولا عـدِّ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الشخصية من أصعب الاصطلاحات فهماً وتفسيراً. وبإيجاز يعني مصطلح الشخصية " البناء الخاص بصفات الفرد وأنماط سلوكه الذي من شأنه أن يحدد لنا طريقته المتفردة في تكيفه مع بيئته، والذي يتنبأ باستجاباته".
للوراثة، والنضج، وأسلوب التنشئة خلال مرحلة الطفولة، والدوافع الاجتماعية التي تكتسب عن طريق التعلم مع الخبرات المكتسبة، دور كبير في تشكيل الشخصية حيث أن ما يصدر من قول أو فعل لا بد وأن يكون منسجما مع البناء الكلي للشخصية.

عاشقة الامل

ستظل الشخصية الإنسانية أهم لغز يسعى الإنسان إلى فهمه وسبر أغواه على مدى الزمن.
حيث يؤدى تفهم الشخصية الإنسانية ومعرفة أسرارها، وما يحركها؛ وما يكونها، وما يشكل
تصرفاتها وسلوكها، يؤدى ذلك بلا شك إلى زيادة فاعلية التعامل مع البشر أفرادا
وجماعات، ومن ثم يزيد من قدرة الإدارة فى أى منظمة من حسن إدارة السلوك الإنسانى
بها بكفاءة وفعالية.

عاشقة الامل

نحن نعلم جميعا ان شخصيه الفرد هي شيء له نوع من الخصوصيه التي لا يمكن مقرانتها بأي انسان أخر مما يجعل من كل انسان شخص مميز بتكوينه وبصفاته. حتي المقتنعييين منا بشخصيتهم يحاولون ابداء غضبهم وعدم رضاهم عن ضعف بعض من صفاتهم. هذه الصفات هي التي تجعل اذا من حياتنا مشكله او مشاكل علينا موجهتها في حياتنا اليوميه والعمليه, اذ ان هذه الجوانب الضعيفه لشخصيتنا ممكن ان تؤثر على علاقتنا مع الاخرين وعلى نجاحنا في العمل والحياه. من الطبيعي جدا ان نحاول ان نبحث حاسدين عن صفات نعتقد انها قد تغيير مجرى حياتنا بشكل اجابي وقد يحدث ذالك في نفس العائله وبين الاصدقاء

مخرج:

من خلال هذا العرض لمفهوم الشخصية يمكننا ان نعتبرها سرّ، وذلك لان علماء النفس لم يتوصلوا الى تعريف واضح وموحد لها. ولان هنالك نظريات مختلفة عنها. وكذلك لان كل شخصية هي فريدة من نوعها.، وهي أعمق بُعد في الإنسان. وبما ان الانسان هو سرّ فالشخصية أيضاً هي سرّ. وبما ان علم النفس يقول بان الانسان الأمور التي يعيها(يشعر بها) هي أقل بكثير من الأمور التي لا يعيها، فانه لا يمكنه ان يكتشف شخصيته بالتام والكمال. وأخيراً بما ان أساس الشخصية هو المحبة وهي أعظم سرّ فان الشخصية هي كذلك أيضاً. ولكن كون الشخصية سر لا يمنع من ان يدرسها علماء النفس بل بالعكس عليهم ان يتعمقوا أكثر بدراستها. ولكن على الانسان ان لا يصدق الابراج والقهوة وقراءة الكف والجمل العامة… التي تحدد شخصيته، لان هذا أمرٌ مستحيل.

ودي ووردي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

زمن الصمت كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عبير الهمسات وعطره عاشقة الامل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سلام من الله عليكم ورحمة من لدنه وبركاته
سـلال من الـودِّ .. بـلا حـدٍّ .. ولا عـدِّ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الشخصية من أصعب الاصطلاحات فهماً وتفسيراً. وبإيجاز يعني مصطلح الشخصية " البناء الخاص بصفات الفرد وأنماط سلوكه الذي من شأنه أن يحدد لنا طريقته المتفردة في تكيفه مع بيئته، والذي يتنبأ باستجاباته".
للوراثة، والنضج، وأسلوب التنشئة خلال مرحلة الطفولة، والدوافع الاجتماعية التي تكتسب عن طريق التعلم مع الخبرات المكتسبة، دور كبير في تشكيل الشخصية حيث أن ما يصدر من قول أو فعل لا بد وأن يكون منسجما مع البناء الكلي للشخصية.

عاشقة الامل

ستظل الشخصية الإنسانية أهم لغز يسعى الإنسان إلى فهمه وسبر أغواه على مدى الزمن.
حيث يؤدى تفهم الشخصية الإنسانية ومعرفة أسرارها، وما يحركها؛ وما يكونها، وما يشكل
تصرفاتها وسلوكها، يؤدى ذلك بلا شك إلى زيادة فاعلية التعامل مع البشر أفرادا
وجماعات، ومن ثم يزيد من قدرة الإدارة فى أى منظمة من حسن إدارة السلوك الإنسانى
بها بكفاءة وفعالية.

عاشقة الامل

نحن نعلم جميعا ان شخصيه الفرد هي شيء له نوع من الخصوصيه التي لا يمكن مقرانتها بأي انسان أخر مما يجعل من كل انسان شخص مميز بتكوينه وبصفاته. حتي المقتنعييين منا بشخصيتهم يحاولون ابداء غضبهم وعدم رضاهم عن ضعف بعض من صفاتهم. هذه الصفات هي التي تجعل اذا من حياتنا مشكله او مشاكل علينا موجهتها في حياتنا اليوميه والعمليه, اذ ان هذه الجوانب الضعيفه لشخصيتنا ممكن ان تؤثر على علاقتنا مع الاخرين وعلى نجاحنا في العمل والحياه. من الطبيعي جدا ان نحاول ان نبحث حاسدين عن صفات نعتقد انها قد تغيير مجرى حياتنا بشكل اجابي وقد يحدث ذالك في نفس العائله وبين الاصدقاء

مخرج:

من خلال هذا العرض لمفهوم الشخصية يمكننا ان نعتبرها سرّ، وذلك لان علماء النفس لم يتوصلوا الى تعريف واضح وموحد لها. ولان هنالك نظريات مختلفة عنها. وكذلك لان كل شخصية هي فريدة من نوعها.، وهي أعمق بُعد في الإنسان. وبما ان الانسان هو سرّ فالشخصية أيضاً هي سرّ. وبما ان علم النفس يقول بان الانسان الأمور التي يعيها(يشعر بها) هي أقل بكثير من الأمور التي لا يعيها، فانه لا يمكنه ان يكتشف شخصيته بالتام والكمال. وأخيراً بما ان أساس الشخصية هو المحبة وهي أعظم سرّ فان الشخصية هي كذلك أيضاً. ولكن كون الشخصية سر لا يمنع من ان يدرسها علماء النفس بل بالعكس عليهم ان يتعمقوا أكثر بدراستها. ولكن على الانسان ان لا يصدق الابراج والقهوة وقراءة الكف والجمل العامة… التي تحدد شخصيته، لان هذا أمرٌ مستحيل.

ودي ووردي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مما لا شك فيه ان الشخصية لغز
هل انت تجد ان في شخصيتك نفسك لغز
وهل يوجد بها تناقدات ام لا
كي لا نوسع موضوع النقاش
فكم نحتاج من الجرأة ان نواجه انفسنا
ونسال نفسنا السؤال
الذي دائما ما نحاول الهروب منه بالمجاملات
مثال ذلك اننا نضطر احيانا ان نكذب على انفسنا
قبل ان نكذب
فترانا نقنع انفسنا اننا نحب شيئا او احدا
وفي حقيقة الامر اننا لا نحبه
فيجب ان نسمي الاسماء بمسمياتها
فلا يوجد ما يسمى اللون الرمادي
ولا يوجد ما يسمى البين بين
اما ابيض او اسود

عاشقت الامل
اثلجتى صدري بهذا الابداع والروعة
في كل كلمة كتبتها اناملك فعلا لا نحتاج للكذب
فترانا نقنع انفسنا اننا نحب شيئا او احدا
وفي حقيقة الامر اننا لا نحبه
فيجب ان نسمي الاسماء بمسمياتها
فلا يوجد ما يسمى اللون الرمادي
ولا يوجد ما يسمى البين بين
اما ابيض او اسود

tislam diyatak raw3a

ابو ايمان كتب:: عاشقت الامل
اثلجتى صدري بهذا الابداع والروعة
في كل كلمة كتبتها اناملك فعلا لا نحتاج للكذب
فترانا نقنع انفسنا اننا نحب شيئا او احدا
وفي حقيقة الامر اننا لا نحبه
فيجب ان نسمي الاسماء بمسمياتها
فلا يوجد ما يسمى اللون الرمادي
ولا يوجد ما يسمى البين بين
اما ابيض او اسود

الحقيقة ان سبب ضعف الامة الاسلامية هو خروجنا عن مفاهيمها الاساسية
وخاصة الصدق لانه من صفات الايمان الصدق وعدم الكذب لان المؤمن
لا يكذب
فقبل ان نتوقف عن الكذب على الاخرين
يجب ان نتوقف الكذب على انفسنا
فإذا وصلنا الى المصداقية المنشودة
ترانا نعيد مجد الامة الاسلامية
لان الكذب يؤدي الى طريق الهلاك
والصدق يؤدي لطريق النجاه
ولو كان الصدق يحمل بطياته الحقائق المريرة
فجرح ساعة افضل من جرح ساعات وايام وسنوات
فيجي علينا استئصال هذا المرض الاجتماعي الذي ألم بنا

عاشقة الأمل

سلمت يمناااااااك غاليتي ع موضوعك الجميل ....

عزيزتى عاشقه الامل
الشخصيه من اصعب التركيبات النفسيه للانسان
فكل انسان له شخصيه ولكن تختلف من شخص الى اخر
وسبب اختلافها هنا كما قلتى سلفا المورثات الجينيه والمؤثرات المحيطه بنا والعوامل الاقتصاديه والاجتماعيه
فهناك من يملك شخصيه وكارزيما تجعله يستطيع حكم العالم وهناك تجده لايمتلك تلك المقومات .كلها مسأله نسبيه
ويوجد بيها استثناءات كثيره
اما عن نفسى اقولها بكل صراحه شخصيتى عاديه
وقد اقترفت من الاخطاء فى الماضى مما جعلنى مدركه للامور اكثر فالانسان لا يتعلم الا من التجربه ,ولا اكذب عليكم سقطت كتيرا ونهضت لوحدى وكانت كل ازمه تجعلنى اقوى
,واعرف لان ماذا اريد بالضبط ويكفينى ان اعيش يومى وانا واثقه واترك غدى بين يدى الله

ملك احمد كتب:: عزيزتى عاشقه الامل
الشخصيه من اصعب التركيبات النفسيه للانسان
فكل انسان له شخصيه ولكن تختلف من شخص الى اخر
وسبب اختلافها هنا كما قلتى سلفا المورثات الجينيه والمؤثرات المحيطه بنا والعوامل الاقتصاديه والاجتماعيه
فهناك من يملك شخصيه وكارزيما تجعله يستطيع حكم العالم وهناك تجده لايمتلك تلك المقومات .كلها مسأله نسبيه
ويوجد بيها استثناءات كثيره
اما عن نفسى اقولها بكل صراحه شخصيتى عاديه
وقد اقترفت من الاخطاء فى الماضى مما جعلنى مدركه للامور اكثر فالانسان لا يتعلم الا من التجربه ,ولا اكذب عليكم سقطت كتيرا ونهضت لوحدى وكانت كل ازمه تجعلنى اقوى
,واعرف لان ماذا اريد بالضبط ويكفينى ان اعيش يومى وانا واثقه واترك غدى بين يدى الله

جميل أن نصارح أنفسنا بأننا لم نكن دائما على صواب
وانه دائما يوجد نقص ما
لان الكمال لله وحده
فكلما تقدمنا بالعمر والخبرات والتجارب
كلما صقلت شخصيتنا أكثر
فحلول الامس لمشاكلنا لا تتناسب مع حلول اليوم
وحلول اليوم قطعا لا تتناسب مع مشاكل الغد
فسبحان الله الحياة تجارب ومفارقات
تؤثر فينا ونؤثر فيها
فالشخصية تركيبه عجيبة غير مفهومة بالمطلق
تتارجح ما بين العقل الباطن والعقل الظاهر ما بين ما نريده وما نحققه
فالشخصية تركيبة من الصقات الوراثية
والكاريزمية والصفات المكتسبة تصقل رويدا رويدا كما الطفل .
فيوجد بها امور وصفات معية لا تتغير مطلقا وبها صفات يمكن صقلها
وتجميلها وترميمها مع الوقت
وبها صفات اخري يمكن تغيرها بشكل كامل
فكلما اقتربنامن فهم شخصيتنا
كلما نضجا ووعيا وادركنا اننا لا نزال في بداية الطريق
لفهمها فالشخصية تشبه الى حد كبير المنطق فالامور نسبية
فما هو منطقا بالامس قد لا يكون منطقيا اليوم
وما هو منطقيا اليوم بالقطع انه غير منطقي غذا
فلكل زمان شخصية وعنوان كما انه لكل وقت آذان

imy_dr كتب:: tislam diyatak raw3a

zain كتب:: عاشقة الأمل

سلمت يمناااااااك غاليتي ع موضوعك الجميل ....

رسالتكم وصلت ولكني افضل ان يكون النقاش والرد تحاوري
كي نفهم شخصية بعضنا البعض
ونبني على اساسها اسس من روابط الصداقة
المتينة التي تساعدنا في فهم الاخر

تتدخل القدره الالهيه فينا كتيرا
فالانسان دائما يتطلع الا الاحسن
ويحاول ان يغير من نفسه وصفاته من خلال محاسبته لنفسه
ونقد الناس ليه
فالانسان الغاضب يحاول ان يكظم غيضه
والانسان الانانى يحاول ان يكون اجتماعى
احيانا يحاول الانسان السوى ان يبذل طاقات تساعد فى حل مشاكل الناس ومن هنا تتغير شخصيته
وكما الايام والتجارب تغيرنا وتصقل شصيتنا
الا ان اللله تعال قال ..ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ...صدق الله العظيم

فهناك من ينوى التغيير للاحسن .وهناك من ينوى التغيير للاسوء
وهناك من لايريد التغيير اصلا

سيدتي الرائعه دائما عاشقه الامل
نبحث في كل مكان عن ماينقصنا لنرتشف منه لنحس بلحظات اننا وصلنا لمانبتغيه
نصحو فنجد اننا لم نصل لمانريده فقد كان طموحنا اكبر مما وصلنا إليه للاسف هذه طموحات
الناس في عصرنا لاتصل للذروه ابدا فدائما لديهم نقص يبحثون عنه فكيف سيجدون شخصيتهم
وانفسهم داخل تقوقع يكتفون به
لم نعرف هل انتي بشخصيه واحده سيدتي ام انك احيانا تتقمصين شخصيات أخرى
احيانا احب ان اعيش ادوارا غير دوري في هذه الحياه فأبحث اين سأجد تلك الشخصيه التي ستعجبني كي اعيشها

ملك احمد كتب:: تتدخل القدره الالهيه فينا كتيرا
فالانسان دائما يتطلع الا الاحسن
ويحاول ان يغير من نفسه وصفاته من خلال محاسبته لنفسه
ونقد الناس ليه
فالانسان الغاضب يحاول ان يكظم غيضه
والانسان الانانى يحاول ان يكون اجتماعى
احيانا يحاول الانسان السوى ان يبذل طاقات تساعد فى حل مشاكل الناس ومن هنا تتغير شخصيته
وكما الايام والتجارب تغيرنا وتصقل شصيتنا
الا ان اللله تعال قال ..ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم ...صدق الله العظيم

فهناك من ينوى التغيير للاحسن .وهناك من ينوى التغيير للاسوء
وهناك من لايريد التغيير اصلا

رائحه المطر كتب:: سيدتي الرائعه دائما عاشقه الامل
نبحث في كل مكان عن ماينقصنا لنرتشف منه لنحس بلحظات اننا وصلنا لمانبتغيه
نصحو فنجد اننا لم نصل لمانريده فقد كان طموحنا اكبر مما وصلنا إليه للاسف هذه طموحات
الناس في عصرنا لاتصل للذروه ابدا فدائما لديهم نقص يبحثون عنه فكيف سيجدون شخصيتهم
وانفسهم داخل تقوقع يكتفون به
لم نعرف هل انتي بشخصيه واحده سيدتي ام انك احيانا تتقمصين شخصيات أخرى
احيانا احب ان اعيش ادوارا غير دوري في هذه الحياه فأبحث اين سأجد تلك الشخصيه التي ستعجبني كي اعيشها

حقيقة الامر ان حياتنا بحد ذاتها لغز كبير
فلا يوجد بالعالم كله من هو كامل
فالكمال لله وحده
كما ان حلاوة الحياة في الغازها فكلما حاولنا
حل لغز منها اكتشفنا اننا دائما ندور حول القشور
ولا يمكننا ان نغوص في صلب المشكلة
لان الله قدر لنا ان نعيش
ونحن بحاجة دائمة قوية لله كوننا
أضعف مما نتصور ، فمهما كانت الشخصية قوية
تجد دائما شخصية أقوى منها تؤثر فيها
وعليه اننا ندور في حلقة مفرغة ونسبح في فضاء الكون
علنا نجد الحلول لمشاكلنا
التي تؤثر في تكويننا وفي تكون شخصياتنا
او اننا نغوص في أعماق البحار لمحاولة ايجاد بعض المفاتيح
فلا نجدها
فالشخصية كما اسلفنا تمر بمنعطفات ومنحيات كثيرة في حياة الانسان
فالشخصية تنمو كما ينمو الاطفال حتى ينضج
ووقت النضوج يعتقد انه وصل الى نوع من الكمال
فسرعان ما يصل الى مرحلة الشيخوخة والزهايمر
فيعود كما كان طفلا وهكذا
حتى نفقد البوصلة
فلا ندري اين الطريق ؟ ولا ندي كيف الوصول
وخلاصة القول أنني لا أناقش موضوعا فلسفي
ولكني أحاول ان أدغدغ مشاعر كل منكم
فمن يدعي ان شخصيته ثابتة
فهو بعيدا كل البعد عن معرفة جوهر الحياة
فكثيرا ما نضطر الى تغيير حقيقي في مسار حياتنا
وتركيباتنا لشخصياتنا
سواء كان هذا التاثير من خلال اشخاص اخرين
او من عوامل وظروف اخرى
فنتأثر فيها ايجابا او سلبا
فيكفي ان نعرف ان هناك خطوط عريضة
لا يمكن ان تتغير في شخصياتنا
وهناك خطوط اخرى تتغير بواسطة العوامل المؤثرة فيها
فيجب علينا ان نعمق ما هو ايجابي فيها
وان نبتعد قدر الامكان عن ما هو سلبي بها