التراث الأردني قديما

التراث الأردني قديما





تراث الأمة يعني ماضيها واستمرار حاضرها ومستقبلها، التراث موروث حضاري

يحكي تطور الناس ويظهر اتصالهم بالحياة وتأثيرهم في حضارات الغير

ومدا تفاعلهم مع حضارات غيرهم ،





التراث ايضا سجل تاريخ صادق يسجل الحياة بكل تفاصيلها من حياة والمجتمع والدولة

ولما من التراث من اهمية وكونها مرآة الماضي وايقونة الحاضر ومشعل المستقبل

ولما يحمله التراث من رمزية تتعلق بوجدان الشعوب

الاردن له من تاريخ وتواصل مع حضارات مختلفة نظرا لموقعه وعمره الطويل

وتأثيره وتأثره في نتاج مميز امتد من الجزيرة العربية واستقبل حضارات غازية

وهجرات بحكم الموقع حيث انه اكتشف في منطقة عين غزال في عمان

تجمع حياة مدنية زاهرة لاكثر من 8000 عام .وممالك اردنية قديمة .

التراث الاردني تاثر واثر في حضارات اسلامية ورومانية ومسيحية

وهجرات شركسية وفلسطينية وشامية وافغانية في القرن الماضي -

التراث الاردني


- - الكرم
النخوة
الشجاعة
المودة

اللباس:
الرجل: غطاء الراس -الكوفية الحمراء يعلوها العقال

الثوب: اسود وابيض يزين بحزام يعلوه بيت خنجر او شبرية.

او جناد ذخيره وحسب المناسبة وتحت الثوب بنطال-سروال غالبا ما يكون اسود وفضفاض.


المرأة:



في الاعراس والاحتفالات : الاغاني والدبكات -لكل المناسبات - مسجلة منذ بدايات القرن الماضي

تجتمع فيها عبارات وكلمات وحركات تعبر عن الفرح والشجاعة والتباهي والتعاون والفزعة والكرم

وتختلط فيها روح الريف البسيطة والبادية القاسية ، تشكلان تراث غني من الاغاني والرقصات المحركة

للعواطف والمجيشة للمشاعر الدحية رقصة وفكر وتجلي

هي رقصة أردنية ترمز في واقعتيها الى التكاتف وتمارس الدحية قديما قبل الحروب

لإثارة الحماسة بين أفراد القبيلة،وعند نهاية المعارك قديما يصفون بها المعركة

وما دار بها من بطولات وأفعال أما الآن فهي تمارس في مناسبات الأعراس والأعياد وغيرها من الاحتفالات.


الربابه







تؤدى الدحية بشكل جماعي. يصطف الرجال بصف واحد أو صفين متقابلين

ويغني الشاعر المتواجد في منتصف أحد الصفين قصديته المغناة

والتي تشبه الهجيني يردد الصفين بالتناوب ( الرداده ) .

البيت المتفق عليه سلفاً بالتدرج بين كل بيت شعر يلقيه الشاعر وغالباً هو البيت التالي:

هلا هلا به يا هلا لا يا حليفي يا ولد


وقد تؤدى بأسلوب قصصي هو جوهر ما تم الإجتماع عليه كموضع قصصي سردي

لمعركة ما أو وصف لديار أو هجاء أو مدح من أشهر مطلع القصائد في الأردن

أول ما نبدى بالقول

صلوا على طه الرسول

ومن أهم عناصر رقصة الدحية ::


الحاشي..

هي المرأة أو الفتاة التي تدخل الملعبة دون ان يتعرف عليها احد ويكون بيدها عصا

وهي اساس الحفل.. فقديماً كانت تشارك فتيات العشيرة مع الرجال لعدم وجود اي غريب من خارج العشيرة

يخالطهم وتكون مشاركتها قاصرة على أداء رقصة الحاشي فتنزل الميدان.. بين الصفين

ويكون جسمها مغطى تماماً ولا يرى منه شيئاً حتى عيناها ولا يعرف من هي.. أهي شابة..

أم لا أو هل هي جميلة أم لا.. وكل ما فيه الأمر أن هناك سواد يؤدي رقصات معينة.

وتذهب بعد ذلك الى بيت الشعر الذي يكون قد نصب بالقرب من الملعبة

وتأتي بعد ذلك امرأة اخرى وهكذا..

هلا بك يا هلا..هي يا حليفي يا ولد
***


الاعمال: الزراعة-التجارة-الحرف

المأكولات الاردنية:




المنسف: رز ولبن الجميد( اللبن المجفف بالملح والشمس) ولحم وسمن بلدي ويزين

حسب الغبة باللوز والصنوبر وراس الخروف ويقدم ساخنا .

المقلوبة: مكونة من الرز واللحم والسمن

المجدرة: برغل او رز وعدس وزيت وبصل.

شوربة العدس: اكلة شتوية مكونة من العدس المدروس -المقشر- والزيت والبصل

جعاجيل: الطحين ولبن الجميد وعدس حسب الرغبة وعطرة الجعدة.


الراشوف: مكرونة الاردن: برغل وعدس وحمص وبصل مقطع ولبن .

مكمورة: رقائق العجين طبقات وكل طبقة يفصل بينها اللحم والبصل والزيت

وتخبز في الفرن الى ان تنضج.

الحلويات: الخبز المشروح المخبوز على الصاج يغمر بالسمن البلدي والسكر ساخنا.
مهلبية الحليب : حليب ونشا وسكر
الرز بالحليب والعسل

اكلات خفيفة- قلاية البندورة بالسمن او خلطها مع البيضاو باللحمة والبصل.
شوي البيض في الفرن-الزعتر-الشاي -اللبنة شغل يدوي وبيتي-اللبن-
العجة :البيض والطحين والبصل
القراص: خبز يضاف اليه الزيت ومواد مقبله حسب المزاج والموجود

ويعمل في مناسبات الاعياد ويحفظ بالزيت ليدوم لاكثر من يوم

الزقاريط: برغل وبصل عجين يكون وييطبخ مع لبن الجميد

القهوة العربية: لها في الاردن طقوس عربية ونادرا ما يخلو منها بيت .





الطبق وادوات الضيافة ، تصنعها الفلاحة الاردنية بعد وخلال موسم الحصاد ،

من سيقان القمح وتتباهى الاردنيات في التفنن باشكال الاطباق والصواني

وتلوينها بعد صباغ اعواد وقصبات القمح.كما تصنع منه سلال حفظ الخبز والمواد الغذائية.





المذراه


اداة مصنوعة من الخشب وتتكون من يد قوية يعلوها -

الشوكة المكونة من عدة رؤوس ويستخدمها المزارعون الفلاحين

لفصل مادة التبن عن الحبوب القمح والشعير

اضافة الى تقليب في البيادر

مها ابو غريب

يا سلالالالام

والله بتتحفينا بمواضيع

تعود بنا الى ايام العز

ايام الوفاء وايام البساطه

بارك الله بجهدك

ودي ووردي

* موووضووووع في قمة الروووعة ...

يسلمووو خيووووو

لاحرمنااا كل جديد لك ..
ودي يسبق ردي ..

محمد حنوك كتب:

* موووضووووع في قمة الروووعة ...

يسلمووو خيووووو

لاحرمنااا كل جديد لك ..
ودي يسبق ردي ..

شاكرة لك رقة حضورك
وسلـــم لـــي مرور حــرفك
جُـــل احترامي وتقديري

بارك الله فيك اخي

شاكرة حضورك البهي

دمتِ بخير