تعرف على المبدع الرائد في التنمية البشرية ابراهيم الفقي

حصل على بطولة مصر في تنس الطاولة لعدة سنوات ومثل مصر مع المنتخب الوطني في بطولة العالم لتنس الطاولة بألمانيا الغربية عام 1969. وفي الحياة المهنية فقد تدرج في الوظائف حتى درجة مدير قسم في قطاع الفنادق بفندق فلسطين بالإسكندرية ووصل إلى الدرجة الثالثة وهو في سن الخامسة والعشرين.
هاجر إلى كندا لدراسة الإدارة، وبدأ هناك في وظيفة جلي الأطباق وفي وظيفة حارس لمطعم وحمال كراسي وطاولات في فندق بسيط حتي أصبح مدير عام ومساعد لرئيس مجلس إدارة كبرى فنادق العالم. ويقول:"كان في زمن طقل بيحلم أنه فيوم من الأيام سيكون شخصية مهمة ومدير عام لفندق من الفنادق الكبيرة وكان دائماً يقول الكلام هذا ويروده كثير أمام الناس ومكان أحد بيسمعله وكان يقولوله هذا كلام فارغ فكان يشعر بخيبة أمل وأن الناس تهبط عزيمته وفي المدرسة كانوا يسخروا منه ويضحكو عليه لما يسمعوه يقول كذا والجميع كان يقولوله خليك واقعي فبدأ يفقد الأمل وبطل يتكلم عن حلمه ولكن لما كبر قرر في السر أنه يدرس في مجال الفنادق وتخرج وتزوج وهاجر لكندا وكان مليان بالأمل ولكنه واجه صعوبات كثيرة والناس قالوا أنه عــمــرة ما يوصل اللي هو عايزه وصوته الباطني قال شيل الحكاية من ذهنك وأبتدي أعمل حاجة ثانية وفي أعماق نفسه كان يفكر أنا ما عندي خبرة وما عندي فلوس ما أتكلم لغة البلد كويس ما عندي أي أتصالات شهادتي غير معترف بيها في كندا وأيضا قال لنفسه من هذا اللي يشغل واحد زيي أنا ليه أي شخص ممكن يسيب الناس المؤهلة اللي تتكلم لغة بطلاقة وتعليمها معترف فيه وعيني أنا بداله سمع نفسه يقول أنا عمري ما أوصل اللي أنا عايزه أنا مش قد العملية هذه كان متألم ومرتبك وكان لا يعرف يعمل أيه إذا رجع لبدة أناس تضحك عليه وإذا فضل هنا فرصته للنجاح ضئيلة جداً وفوسط كل السلبيات اللي كانت محيطة فيه والعوامل اللي كانت تهدم أي حلم كان أنطلقت من داخله رغبة في منها القوة رغبته في النجاح وتحد كل الظروف الصعبة اللي حواليه بالرغم أنه حلمة يصبح مدير عام في فندق كبير قبل أنه يبتدي السلم كغاسل صحون وفيوم حلم بوالدة اللي كان متوفي من سنين قال له "أفتكر لا يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم" وهذه كانت لحظة صحوتة عقلة الباطن أصبح يقول أنا أقدر أعمل كذا لو أي حد يقدر أنا ممكن أقدر إذا كان توماس إيديسون فشل أكثر من 10،000 مرة ومع ذلك أستمر في اللي كان مؤمن فيه بعمق أنه يقدر يحققه وإذا كان والد دزني أفلس 7 مرات و هنري فورد أفلس 6 مرات ولكنهم أستمرو لغاية ما حقق حلمهم فأنا أيضاً أقدر أعمل كذا وأحقق حلمي وأنجح وأصبح متحمس جداً و الطريقة الجديدة لكلامه في نفسه خلت عنده مجموعة إعتقادات جديدة وبدل ما يقول أنا مفلس فكر أن هنري فورد و هوندا كانو كذا والناس العظماء كلهم كانوا مفسلين قبل ما يصبح ناجحين وأعتقاده أن تعليمه غير معترف فيه أصبح أنا راح أدرس أكثر وأكثر وفعلاً كمل دراسته وحصل على دبلوم في إدارة الفنادق من كندا وأعتقاده أنا أجنبي هنا أصبح لا أصلي ولا لوني ولا جنسي هم اللي يمنعوني من أنني أحقق أهدافي طول ما أنا مؤمن بنفسي ونظرته تجاه الأشياء أصبحت من العبوس إلى الإبتسام من التشائم إلى التفاؤل و أحاسيسه تحولت من سلبية إلى إيجابية صحتة تحسنت من واحد عنده قرحة إلى واحد عنده صحة وطاقة كبيرة وقعالة أشتغل ودرس بجدية وفي سنة 1980 فقد وظيفته وكان في الشارع ما عنده أي فلوس زوجته كانت في المستشفى لولادة توأمين بعملية قيصرية وبعد الولادة كانت زوجتة مريضة جداً وفضلت في المستشفى لمدة أسبوع بدأ في رعاية التوأمين لوحده وأي فلوس معاه كانت يادوب كفاية عشان يشتري لهم لبن وجد وظيفة كمساعد قرسون في مطعم صغير وأشتغل جامد عشان يعيش عائلتة وبعد زوجتة خرجت من المستشفى كانت محتاجة لفترة نقاهه طويلة والحند لله ربنا رزقهم والحكومة بعثت لعم أحد المتخصصين في الرعاية المنزلية عشان يساعدهم في مباشرة التوأمين وزوجتة وأشتغل في مطعم من الساعة 9 صباحاً لثلاثة بعد الظهر عشان يصرف لعائلته وسجل نفسه في جامعة كنكروديا للحصول على دبلوم في الإدارة وبالليل كان يشتغل مدير ليلي لمطعم ثاني وفضل يعمل كذا لمدة سنة وتدرج من وظيفة لوظيفة أعلى وفي سنة 1986 أصبح مدير عام فندق وأسس فريق عمل كبير ومرنهم وأهتم بيهم وأصبح الفندق ناجح جداً كان عايز يحسن من نفسه فأخذ وظيفة في فندق أكبر وأخذ دورات دراسية بالمراسلة وحصل على جائزة دولية من أمريكا كأحسن طالب في الدراسات المنزلية وأخيراً بدأ أنه يعيش أحلامه وفجأة حصل حاجة ما كانت تخطر على بال أحد قرر أصحاب الفندق أنهم يقفلوه وضاعت وظيفتة فوراً وحتى أخذو منه السيارة اللي كان بيستعملها فاضر يرجع بيتة بتاكسي فقد وظيفتة وفلوسه والناس اللي كان فاكر أنهم أصدقاؤه أتخلو عنه وفقد كل شيء وكان عنده كل الأسباب اللي تخليه يشعر أنه حظه سيء جداً ويشعر بضيء جامد من نفسه وأثناء ما كان زهقان من نفسه ومن الناس ومن محاولاته المرهقة لتحسين أوضاعه أفتكر كلام والده لما كان يقوله "يابني لما باب يتقفل ربنا يفتح باب ثاني"فسأل نفسه طيب أيه اللي ممكن يعمله في الوضع هذا كيف يحول الوضع هذا السلبي إلى وضع إيجابي وبدأ يبحث في مصادرة الشخصية ويقيمها فرجع إلى مجموعة الأفكار اللي كان يدونها باستمرار كل ما تخطر على باله وجد أنه مجموعة ممتازة وكافية أنها تكون كتاب ويساعد ناس كثير وفوراً بدأ في تأليف أول كتاب له ولكن كثير من الناشرين رفضو كتابة فقرر أنه هو اللي ينشره بنفسه وباع أكثر من 5000 نسخة في أقل من ثلاث شهور وبدأ في التدريس وتأليف كتب أكثر والآن هو ناجح أكثر من أي وقت في حياته وعنده كتب يعتبر الأوسع أنتشاراً في العالم وعنده أصدقاء أكثر وأحسن ودارت معارفة على مستوى العالم وسعت وأساليبه تستخدم في أضخم شركات العالم كيف عرفت كل هذا عنه؟ بسيطة لأني أنا الشخص.
مؤلفاته
الكتب:
• قوة التفكير
• الأسرار السبعة للقوة الذاتية.
• البرمجة اللغوية العصبية وفن الاتصال اللامحدود.
• المفاتيح العشرة للنجاح.
• قوة التحكم في الذات.
• سيطر على حياتك.
• سحر القيادة.
• كيف تتحكم في شعورك وأحاسيسك.
• اسرار وفن اتخاذ القرار.
• الطريق إلى النجاح.
• الطريق إلى الامتياز
• أيقط قدراتك واصنع مستقبلك
شرائط الفيديو:
• المفاتيح العشرة للنجاح.
• قوانين العقل الباطن.
• فن وأسرار اتخاذ القرار.
• قوة التحكم في الذات.
• قوة الثقة في النفس.
• قوة الحب والتسامح.
شرائط السمعية:
• اللقاء المفتوح مع د. إبراهيم الفقي.
• البرمجة اللغوية العصبية، وتطبيقاتها في حياتنا العملية.
• نجاح بلا حدود.
الأسطوانات البصرية:
• قوة الحماس.
• استراتيجيات الاتصال الفعال.
• طريقك للتميز.
• أسرار قادة التميز.
وله علمان مسجلان باسمه (ماركة مسجلة) علم قوة الطاقة البشرية وعلم ديناميكية التكيف العصبي.
مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية
• المركز الكندي للتنمية البشرية.
• المركز الكندي لقوة الطاقة البشرية.
• المركز الكندي للبرمجة اللغوية العصبية.
• المركز الكندي للتنويم بالإيحاء.

انا كتير بشكريك جد عشان جد انسان ولا يعلا على تفكيروا وبيعطيك تفائل غير شكل وحتى بيعطيك امل بحياتك ولو تعرف كمان طريقة كلامو تضحك من سرعتوا وكانو رايد يعطيك كلشي عندوا بلحظه  جد ولا اروع من هيك لو بتسمعو كلامو حتتفائلو وحتعرف كيف تعيش حياتك من جديد ابراهيم الفقيلو تكون مكتئب ولا اجمل من انو تسمعو عليه تتنشطوا وتضحكو والله من البكون وبتنسو من غير اي تفكير وتعرفو تخططو لحياتكون كويس  حتى في الدكتور صلاح صالح الراشد مؤلفاتوا رائعه كمان كيف تخطط لحياتك ولا اروع من هيك شكرا سجينه جد فرحت انو في حدا بيشوف هيك اساتدزا رائعين شكرا اليك
تقبلي مروري 

يسلمو حبيبتي على موضوعك الجميل

وتعريفنا بهذه الشخصية الفذة

شكرا الك وبارك الله فيكي

تحياتي



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسلمو حبيبتي على موضوعك الجميل

وتعريفنا بهذه الشخصية الفذة

شكرا الك وبارك الله فيكي

تحياتي

أرسل حنين وشوق
لأهل الذوق وأسياده
أشكرهم على المرور العطر
عساهم دايما من العواده
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]