الآيه التي ابكت ابليس اللعين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اخوتى اخواتى الاعزاء
هل تعلم ما هى الآيه التى ابكت ابليس ؟؟؟؟؟
نعم بكى إبليس لما سمعها ويحق لك أن تأنس إذا سمعتها
لكن قبل أن تستأنس بها وتطير فرحاً
معها لا بد أن تأخذ على نفسك العهد - وهذا دينك - أن تعمل بها حتى تكون سعيداً ولا تفرط بما يسعدك ويسليك
هذه الآيه هي : قال تعالى :

هذه الآيه هي : قال تعالى :
{وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ}آل عمران

القضية باختصار قرار جرئ وشجاع تتخذه ,
وبعد ذلك يتغير مجرى حياتك تلقائياً , ويهون ما بعده فهل
تعجز عن اتخاذ هذا القرار ؟
إن الوقت المناسب لاتخاذ هذا القرار هو هذه اللحظة .. إن أي تأخير في اتخاذ القرار الذي تجدد به
حياتك وتصلح به أعمالك يعني بقائك على الشقاء والظلام .إن هذا القرار نقلة كاملة من حياة إلى حياة
من الظلام إلى النور من التعاسة إلى السعادة من الضيق إلى السعة ..
فالنبادر باتخاذ قرار التوبة لنبكي إبليس وحزبه
ولكم منى كل الحب

منقول للافادة

شكرا اختي على الموضوع الطيب و المعلومة المفيدة

اكيد هذه هي الاية التي قيل عنها انها ابكت ابليس اللعين

و الله اعلم

لكن رغم ذلك فالواجب علينا ان نعمل بكل القران لا ايه منه فقط او سورة

و هو كله يرهب ابليس و اعداء الله تعالى.

تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا احلام للموضوع
لحظة بكاء ابليس
لحظة التوبة و الاستغفار و العبادة و الاخلاص لله
و أكثر اللحظات التى يبكي فيها ابليس من حرقته لانه فشل في اخراج العبد
عن طاعة الله هي لحظة السجود لله فاسجدوا لله
و أكثرو من الاستغفار و الدعاء في هذه اللحظات.

طبعا اخ وائل لازم ناخذ بكل القراأن الكريم

وشكرا لمروك

وشكرا لمرور الاخت عاشقة الامل

وبارك الله بيكم

مشكوره أختي أحلام على الموضوع الرائع والمفيد

وهذه الاّيه فعلاً أنها تقرب القلوب من الله وترغبها بالجنه

ونعيمها ولكن ليس فقط إذا هذه الاّيه أبكت إبليس يجب أن نحرص عليها

بل يجب حتى دون علمنا بذلك يجب أنعمل بها وأن نحرص عليها

فسحقاً لذلك اللعين الذي تحدى الله عجباً كيف يتحدى الله وينقاشه بكل خباثه

ولكن لا أحد يعلم كم نار جهنم متشوقه لتحرقه في لهبها العظيم ولعلمكم إن إبليس

قلبه يخاف من أضعف الناس ولكنه من المنظرين لذلك يستحوذ على أنفسنا فكيف لو لم يجعله

الله من المنظرين لكان الأن إبليس شخص من الماضي فرحماك بنا ياربي نعوذ باسمك الأعظم من أشر الشياطين

تحياتي لكي أختي أحلام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جزاك الله خيرا

دمت بود

انثى المطر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الله يجزيكي الخير ياأختي

موضوعك أكثر من راااااااااااااااااااائع

وبصراحة إذا هذي الايه أبكت الشيطان

فنحن أحق من أن نبكي ونبكي منها....... ولها ..........وعلى أنفسنا

فان هذه الآية تدل على أن الباب مفتوح

والضيف مقبول

وإذا كان الكريم هو من إستضافك

فكيف يكون ظنك بإكرامه لضيفه

(رب إغفر لي ولوالدي ولأهل بيتي ولكل أعضاء المنتدى

ومشرفيه وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياءمنهم والأموات)

تقبلي مني كل الإحترام

جزاكي الله اختي احلام

جعلنا الله من (الذاكرين الله كثيرا والذاكرات)

ولكن مما ورد والله اعلم واحكم ان الآية التي تبكي الشيطان هي الآية التي بها سجدة

عندما يسجد الانسان عند قراءتها

ففي حديث روي عن الرسول صلى الله علية وسلم ( في سنن ابن ماجة )

عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد اعتزل الشيطان يبكي يقول يا ويله أمر ابن آدم بالسجود فسجد فله الجنة وأمرت بالسجود فأبيت فلي النار .

فكيف لنا اذن أن نحكم على أمرٍ غيبي بدون دليل يثبت ذلك

فقبل أن ننشر أي موضوع فلنبحث ونفحص وندقق

فنحن مأمورون شرعاً بالتثبت فليس كلام الله ورسوله بالذي نستطيع التهاون به

بوركتي اختي

شكرا اخواتي لاعادة تجديد الموضوع

لكن للاسف كان من المفروض ا ينقل من قبل

بسبب ضعف هذا الحديث

و هذه هي الفتوى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الآية التي تبكي ابليس !!! ..... سبحــان الله

قصة / الاية التي ابكت ابليس

الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى وعلى آله وصحبه ومن بهديهم اقتفى وبعد ..

انتشرت مقالة بعنوان (الآية التي أبكت إبليس) في الشبكة العنكبوتية بشكل كبير وهذا نصها :

الاية التي ابكت ابليس

نعم
بكى إبليس لما سمعها ويحق لك أن تأنس إذا سمعتها .. لكن قبل أن تستأنس بها
وتطير فرحاً معها .. لا بد أن تأخذ على نفسك العهد - وهذا دينك - أن تعمل
بها حتى تكون سعيداً ولا تفرط بما يسعدك ويسليك ... والآن جاء الموعد
لتستمع لها ..

قال
تعالى : {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ
يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا
وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ
وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا
وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} [آل عمران:135]

القضية
باختصار أخي الشاب قرار جرئ وشجاع تتخذه , وبعد ذلك يتغير مجرى حياتك
تلقائياً , ويهون ما بعده فهل تعجز عن اتخاذ هذا القرار ؟ لا أخالك كذلك
وأنت الشاب الجريء في حياتك كلها ..
إن
الوقت المناسب لاتخاذ هذا القرار هو هذه اللحظة .. إن أي تأخير في اتخاذ
القرار الذي تجدد به حياتك وتصلح به أعمالك يعني بقائك على الشقاء والظلام
..

إن هذا القرار نقلة كاملة من حياة إلى حياة من الظلام إلى النور من التعاسة إلى السعادة من الضيق إلى السعة ..

فبادر باتخاذ قرار التوبة وبسرعة لتبكي إبليس وحزبه

الفتوى
الحقيقة
هي أن بكاء إبليس حين نزول هذه الآية الكريمة لا يُعرف في المرفوع أي ليس
من كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، إنما رُوي ذلك في آثار عن بعض
التابعين وغيرهم ، وإليكم بيان حالها بحول الله وقوته :

1. عن التابعي الجليل ثابت البناني قال:

"لما نزلت: (ومن يعمل سواء أو يظلم نفسه) بكى إبليس فزعاً من هذه الآية" .

رواه
الطبري في تفسيره "جامع البيان عن تأويل آي القرآن" (6229) قال : حدثنا
ابن حميد قال حدثنا يحيى بن واضح قال حدثنا جعفر بن سليمان عن ثابت
البناني فذكره .

وهذا الأثر ضعيف جداً فيه :

ابن
حُميد وهو : محمد بن حميد الرازي ضعيف جداً بل اتهمه بعض الأئمة بالكذب ،
وكان لا يتقن حفظ القرآن الكريم ويخطئ في الآيات ، كما أخطأ هنا في الآية
المذكورة .

2. عن التابعي الجليل ثابت البناني قال :

"بلغني أن إبليس حين نزلت هذه الآية : (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم) بكى عدو الله" .

رواه
عبد الرزاق في التفسير (1/133) وعنه ابن جرير في تفسيره "جامع البيان عن
تأويل آي القرآن" (6229) ، قال : أخبرنا جعفر بن سليمان عن ثابت البناني
فذكره .

هذا
الأثر من بلاغات التابعي الجليل ثابت البناني رحمه الله تعالى ، ولا ندري
من الذي بلّغه بهذا الأمر ، فهو في أحسن أحواله منقطع الإسناد ، ومثل هذا
الأثر لا يثبت به حكمٌ ما ولا يعتدّ به ، لأنه من المسائل الغيبية التي لا
تُعلم إلا من الوحيين الكتاب والسنة .

تنبيه : وقع في تفسير الحافظ ابن كثير (2/105) ما يلي :

(وقد
قال عبد الرزاق أنبأنا جعفر بن سليمان عن ثابت [عن أنس بن مالك رضي الله
عنه] قال : بلغني أن إبليس حين نزلت هذه الآية " والذين إذا فعلوا فاحشة
أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم " الآية بكى)ا.هـ

وهذه
الزيادة [عن أنس بن مالك رضي الله عنه] غير صحيحة ربما زادها أحد النساخ ،
فهذا عبد الرزاق جعل الرواية في تفسيره من قول التابعي ثابت البناني لا من
قول الصحابي أنس بن مالك رضي الله عنه ، وهو الموافق لما في التفاسير
الأخرى كجامع البيان للطبري ومعالم التنزيل للبغوي والدر المنثور للسيوطي
وفتح القدير للشوكاني وغيرها .

3. عن عطاف بن خالد قال:

بلغني
أنه لما نزل قوله تعالى: ( ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما
فعلوا…) صاح إبليس بجنوده، وحثا على رأسه التراب، ودعا بالويل والثبور حتى
جاءته جنوده من كل بر وبحر، فقالوا: مالك يا سيدنا؟ قال: آية نزلت في كتاب
الله لا يضر بعدها أحد من بني آدم ذنب. قالوا: وما هي؟ فأخبرهم. قالوا:
نفتح لهم أبواب الأهواء فلا يتوبون ولا يستغفرون، ولا يرون إلا أنهم على
الحق. فرضي منهم ذلك)

ذكر
الحافظ السيوطي في "الدر المنثور في التفسير بالمأثور" (4/30) أن الحكيم
الترمذي أخرجه عن عطاف بن خالد ولم يسق سنده ، ولو صحّ السند إليه فإن هذا
الأثر من بلاغات عطاف بن خالد ، وهو من طبقة تابع التابعين ، والكلام فيه
مثل الذي قبله ، بل هذا أشد انقطاعاً ولا يُعرف تمام سنده .

والخلاصة
أن ما جاء في بكاء إبليس حين نزول قول الله تعالى : (والذين إذا فعلوا
فاحشة أو ظلموا أنفسهم) ليس بحديث نبوي ، إنما ورد ذلك في آثـار ضعيفة
واهيـة ومنقطعة الأسانيد عن بعض التابعين وغيرهم ، ولا يُعتمد على مثل هذه
الآثـار في المسائل الغيبية .

ولذلك قال مركز الفتوى بالشبكة الإسلامية بإشراف د. عبد الله الفقيه :

(ووردت
روايات ضعفها بعض أهل العلم في أنه بكى عند نزول بعض الآيات. فقد أخرج عبد
الرازق وعبد بن حميد وابن جرير عن ثابت البناني قال: بلغني أن إبليس عندما
نزلت هذه الآية بكى: ( والذين إذا فعلوا فاحشة…) [آل عمرآن:135] وأخرج
الحكيم الترمذي عن عطاف بن خالد قال: بلغني أنه لما نزل قوله تعالى: ( ومن
يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا…) صاح إبليس بجنوده، وحثا
على رأسه التراب، ودعا بالويل والثبور حتى جاءته جنوده من كل بر وبحر،
فقالوا: مالك يا سيدنا؟ قال: آية نزلت في كتاب الله لا يضر بعدها أحد من
بني آدم ذنب. قالوا: وما هي؟ فأخبرهم. قالوا: نفتح لهم أبواب الأهواء فلا
يتوبون ولا يستغفرون، ولا يرون إلا أنهم على الحق. فرضي منهم ذلك))

مشكور اخي وائل لروعة ما نقلت هنا

وكلامك صحيح وكلام علمائنا الافاضل

بوركت اخي