إلى متى ؟؟؟ حوادث تتكرر وارواح تزهق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إلى متى؟! حوادث تتكرر وارواح تزهق!

إلى متى ..... إلى متى

حوادث تتكرر وارواح تزهق .......... اصبحت هاجسا مخيفا لنا .لقد تصدرت صفحات الجرائد .لا يمر يوم الا ونسمع ونقرأ وتمر على مسامعنا هذه الكلمات حادث....

دهس......موت..........سرعة......اصبحت هي اكثر الكلمات الشائعة على السنتنا كأنه كتب علينا ان نخسر الارواح الكثيرة بهذه الطريقة الرخيصة التي يتحول فيها الانسان الى كرة تحت عجلات السيارة تركله كيفما تشاء ..... لا اعرف الى متى سيستمر هذا المسلسل الدامي من القتل....
:رلاه:

:رلاه:
:رلاه:

الى متى سنظل نخسر .كم من عائلة فقدت ابا او اخا او اختا او اما بهذه الطريقة .يخرج الانسان من بيته سليما فيرجع جثة هامدة . من السبب ؟ من المسؤول؟السائق ام المشاة ما عدنا نعرف السبب.

اختلطت الاسباب وتداخلت والنتيجة مزيد من الموت مزيد من الاحزان . كم من عائلة فقدت المعيل لها فقدت ابا كان يمدها بالامان والحنية.كم فقدنا اطفالا في عمر الورود بهذه الطريق فـ الى متى؟ الى متى؟ سنظل نصبر على هذا الابتلاء ابتلاء الطرق لنا والحق على من ؟

ربما يقع الحق على الطريق
وانتم ما رأيكم

شكرا لك عاشقه على هذا الموضوع

صح الى متى انا فقدت اختي بحادث سير وسببه السائق المتهور

حسبي الله ونعم الوكيل
:صعح:

الى متىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى

عاشقة بلا عنوان موضوع رائع

اناس لا تهتم للوقت وتأتي في خمس دقائق وتريد ان تنهي كل اعمالها

وتمر السياره ويشعر من بداخل السيارة الاخرى وكأنه يركب طائرة من قوة الصوت ... ومن شدة تحرك السيارة تشعرين أنها سوف تنقلب رأسا على عقب

فقدنا الكثير بسبب السرعه وعدم مبالاة السائق المتهور بقيمة الروح البشريه

صحيح مقدر ومكتوب لكن ايضا هناك اسباب

الحمدلله على كل حال

الحمدلله الذي لا يحمد على مكروه سواه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

موضوع هام

شكرا الك

وارجو ان تعودي للموضوع وادارة النقاش

يتحمل السائق في الغالب المسؤولية الكاملة عن حوادث السير ، ولا يوجد في قانون السير ما يشير الى اي مسؤولية للمشاة حتى وان كانوا السبب المباشر في الحادث ، ومع اننا - بدافع التعاطف مع ضحايا السير طبعا - لا نتردد في وصف السائقين الذين يتعرضون للحوادث بشتى الاوصاف ، فهم مستهترون احيانا ومجرمون احيانا اخرى ، وهم اسرى للسرعة المجنونة او غير منضبطين اخلاقيا ومهنيا.. الا ان ثمة جانبا آخر من المشهد يجري التغطية عليه ، او التواطؤ لتغييبه ، وهو يتعلق: بالمشاة والمارة من مستخدمي الطريق بصورة مشروعة او غير مشروعة.

لا اريد - هنا - ان أتحدث عن استهتار بعض السائقين ، فقد أوسعنا هذه الفئة نقدا ولوما على امتداد السنوات الماضية ، ولكن لدي عشرات القصص عن استهتار بعض المشاة ، من الكبار والصغار على حد سواء ، بالطريق وباستخدامه ، وعن السائقين الضحايا الذي وقعوا في «شباك» المسؤولية القانونية ، فسجنوا او دفعوا آلاف الدنانير ، جراء تحميلهم «آثاما» لم يرتكبوها ، او انهم - على الاقل - ليسوا المسؤولين الوحيدين عنها.

خذ - مثلا - قصة احد السائقين الذين اوقف سيارته على جانب الطريق بصورة صحيحة ، وفجأة اصطدم بها طفل يقوم دراجته الهوائية بسرعة مجنونة ، وحين أسعفه الى المستشفى وجد ان القانون يحتّم عليه ان يتحمل المسؤولية كاملة ، فأوقف في السجن لان الطفل اصيب بكسر في احد اصابعه ، واستبد اهل الطفل في استخدام حقهم ، فنقلوا المصاب الى مستشفى خاص ، ومكث فيه نحو عشرة ايام ، وبالغوا في مطالبهم ، ابتداء من المصاريف اليومية الى بدل الضرر الى «الجاهات».. وحين اطمأنوا الى ان السائق «الضحية» دفع كل ما جمعه من «شقاء العمر» واستدان.. تكرموا بقبول الصلحة.. ولم يقل احد ان الطفل كان مسؤولا - ايضا - عما حدث له ، وان اهله الذين أطلقوه للعب في الشارع يجب ان يتحملوا جزءا من العقوبة.

خذ - ايضا - قصة المشاة الذين يقفزون من فوق الحواجز التي وضعت على الطريق ، وفي مواقع قريبة - احيانا - من الجسور او الانفاق المخصصة للمشاة ، حين يفاجئون السائق «بأشباحهم» فيضطر الى الاصطدام بهم ، او الى تغيير مساره والخروج من الشارع الى الرصيف لتفاديهم ، الا يتحمل هؤلاء مسؤولية ما يقع لهم ، أليسوا - بحكم القانون غير الموجود - معتدين على حرمة الشارع المخصص اصلا للسيارات ، فلماذا - اذن - يعاقب السائق ان وقع في المحذور الذي اضطر إليه مكرها ، ونتعاطف مع الضحايا الذين تسببوا اصلا في الحادث.. بل ونكافئهم ايضا.

وخذ - ايضا - قصص «الشطار والمحتالين» من المشاة الذين امتهنوا تمثيل دور ضحية الحوادث المرورية ، فأحدهم - وهو من كبار السن - لم يتردد في القاء نفسه امام سيارة استعدّ سائقها للانطلاق.. وبعد مساومات طويلة ، اكتفى بخمسين دينارا على أن يسقط حقه الشخصي ، رغم انه لم يصب بأذى.. ويذعن السائق «للابتزاز» لانه يدرك ان القانون - امام اي شكوى ضده بالتسبب في الحادث - لن ينصفه.

باختصار ، انا مع تشديد وتغليظ العقوبات على السائق الذي يستهتر بحياة الناس ، ولكنني ايضا اطلاب بتشديد العقوبات - او بفرض اي عقوبة - على المشاة الذين يعتدون على الشارع او يتسببون في حوادث الطرق… ولا اكتم القارئ الكريم ان الكثيرين منا حين ينطلقون بسياراتهم الى الشارع يدعون الله تعالى ان يجنبهم الوقوع في ورطة اصابة «طفل» تركه اهله يلعب في الشارع ، او التسبب في صدم شاب قفز من فوق الحواجز او آخر القى نفسه امام العجلات.. لانه - مهما احترس وحرص - فلن يسلم من عذاب الضمير ومن التوقيف في السجن.. ومن دفع كل ما يملكه لارضاء «الضحية»الذي يستبد اهله احيانا في طلباتهم التعجيزية ايما استبداد..

sandra كتب:: شكرا لك عاشقه على هذا الموضوع

صح الى متى انا فقدت اختي بحادث سير وسببه السائق المتهور

حسبي الله ونعم الوكيل
:صعح:

الى متىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى

شكرا ساندرا

من منا لم يفقد عزيزا فانا فقدت والدي العزيز

رحمه الله واسكنه فسيح جنانه
ومن يوم ما رحل وانا اشعر بالتعاسة لغيابه عنا
ولا يمر يوم الا ابكي واتمزق حزنا على غيابة

والسبب سائق متهور لا يرى شخصا اسرع منه وافضل منه

وانا لن اسامحه لانه خطف من بين ايدينا والدي
وسبب لي حزنا ومآسي لا تنتهي

مشكورة عاشقة بلا عنوان

فعلنا كل يوم يوجد خبر حادث سير

اطفال يقتلوا بسبب اهمال اهل وسائق

سائق متهور ومستعجل

لماذا كل هذا الامر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

زمن الصمت كتب:: موضوع هام

شكرا الك

وارجو ان تعودي للموضوع وادارة النقاش

يتحمل السائق في الغالب المسؤولية الكاملة عن حوادث السير ، ولا يوجد في قانون السير ما يشير الى اي مسؤولية للمشاة حتى وان كانوا السبب المباشر في الحادث ، ومع اننا - بدافع التعاطف مع ضحايا السير طبعا - لا نتردد في وصف السائقين الذين يتعرضون للحوادث بشتى الاوصاف ، فهم مستهترون احيانا ومجرمون احيانا اخرى ، وهم اسرى للسرعة المجنونة او غير منضبطين اخلاقيا ومهنيا.. الا ان ثمة جانبا آخر من المشهد يجري التغطية عليه ، او التواطؤ لتغييبه ، وهو يتعلق: بالمشاة والمارة من مستخدمي الطريق بصورة مشروعة او غير مشروعة.

لا اريد - هنا - ان أتحدث عن استهتار بعض السائقين ، فقد أوسعنا هذه الفئة نقدا ولوما على امتداد السنوات الماضية ، ولكن لدي عشرات القصص عن استهتار بعض المشاة ، من الكبار والصغار على حد سواء ، بالطريق وباستخدامه ، وعن السائقين الضحايا الذي وقعوا في «شباك» المسؤولية القانونية ، فسجنوا او دفعوا آلاف الدنانير ، جراء تحميلهم «آثاما» لم يرتكبوها ، او انهم - على الاقل - ليسوا المسؤولين الوحيدين عنها.

خذ - مثلا - قصة احد السائقين الذين اوقف سيارته على جانب الطريق بصورة صحيحة ، وفجأة اصطدم بها طفل يقوم دراجته الهوائية بسرعة مجنونة ، وحين أسعفه الى المستشفى وجد ان القانون يحتّم عليه ان يتحمل المسؤولية كاملة ، فأوقف في السجن لان الطفل اصيب بكسر في احد اصابعه ، واستبد اهل الطفل في استخدام حقهم ، فنقلوا المصاب الى مستشفى خاص ، ومكث فيه نحو عشرة ايام ، وبالغوا في مطالبهم ، ابتداء من المصاريف اليومية الى بدل الضرر الى «الجاهات».. وحين اطمأنوا الى ان السائق «الضحية» دفع كل ما جمعه من «شقاء العمر» واستدان.. تكرموا بقبول الصلحة.. ولم يقل احد ان الطفل كان مسؤولا - ايضا - عما حدث له ، وان اهله الذين أطلقوه للعب في الشارع يجب ان يتحملوا جزءا من العقوبة.

خذ - ايضا - قصة المشاة الذين يقفزون من فوق الحواجز التي وضعت على الطريق ، وفي مواقع قريبة - احيانا - من الجسور او الانفاق المخصصة للمشاة ، حين يفاجئون السائق «بأشباحهم» فيضطر الى الاصطدام بهم ، او الى تغيير مساره والخروج من الشارع الى الرصيف لتفاديهم ، الا يتحمل هؤلاء مسؤولية ما يقع لهم ، أليسوا - بحكم القانون غير الموجود - معتدين على حرمة الشارع المخصص اصلا للسيارات ، فلماذا - اذن - يعاقب السائق ان وقع في المحذور الذي اضطر إليه مكرها ، ونتعاطف مع الضحايا الذين تسببوا اصلا في الحادث.. بل ونكافئهم ايضا.

وخذ - ايضا - قصص «الشطار والمحتالين» من المشاة الذين امتهنوا تمثيل دور ضحية الحوادث المرورية ، فأحدهم - وهو من كبار السن - لم يتردد في القاء نفسه امام سيارة استعدّ سائقها للانطلاق.. وبعد مساومات طويلة ، اكتفى بخمسين دينارا على أن يسقط حقه الشخصي ، رغم انه لم يصب بأذى.. ويذعن السائق «للابتزاز» لانه يدرك ان القانون - امام اي شكوى ضده بالتسبب في الحادث - لن ينصفه.

باختصار ، انا مع تشديد وتغليظ العقوبات على السائق الذي يستهتر بحياة الناس ، ولكنني ايضا اطلاب بتشديد العقوبات - او بفرض اي عقوبة - على المشاة الذين يعتدون على الشارع او يتسببون في حوادث الطرق… ولا اكتم القارئ الكريم ان الكثيرين منا حين ينطلقون بسياراتهم الى الشارع يدعون الله تعالى ان يجنبهم الوقوع في ورطة اصابة «طفل» تركه اهله يلعب في الشارع ، او التسبب في صدم شاب قفز من فوق الحواجز او آخر القى نفسه امام العجلات.. لانه - مهما احترس وحرص - فلن يسلم من عذاب الضمير ومن التوقيف في السجن.. ومن دفع كل ما يملكه لارضاء «الضحية»الذي يستبد اهله احيانا في طلباتهم التعجيزية ايما استبداد..

طبعا اكيد السائق الذي يستطيع التحكم اكثر من المشاه

فيجب عليه التركيز والانتباه اثناء القيادة

والانتباة لاحتواء السيارة على شروط الامان والسلامة على الطريق

بالاضافة الى ان السرعة تعتبر السبب الرئيس للوحداث

كما قال المثل

في التأني السلامة وفي العجلة الندامة

فاللى متى سيبقى سائقونا مستهترون
ولا اباليون
يالله مو حاسبينا كويس هذا التأمين بيدفع وبفنجان قهوة كل شيء بيخلص

ربي يهديهم

زمن الصمت كتب:: موضوع هام

شكرا الك

وارجو ان تعودي للموضوع وادارة النقاش

يتحمل السائق في الغالب المسؤولية الكاملة عن حوادث السير ، ولا يوجد في قانون السير ما يشير الى اي مسؤولية للمشاة حتى وان كانوا السبب المباشر في الحادث ، ومع اننا - بدافع التعاطف مع ضحايا السير طبعا - لا نتردد في وصف السائقين الذين يتعرضون للحوادث بشتى الاوصاف ، فهم مستهترون احيانا ومجرمون احيانا اخرى ، وهم اسرى للسرعة المجنونة او غير منضبطين اخلاقيا ومهنيا.. الا ان ثمة جانبا آخر من المشهد يجري التغطية عليه ، او التواطؤ لتغييبه ، وهو يتعلق: بالمشاة والمارة من مستخدمي الطريق بصورة مشروعة او غير مشروعة.

لا اريد - هنا - ان أتحدث عن استهتار بعض السائقين ، فقد أوسعنا هذه الفئة نقدا ولوما على امتداد السنوات الماضية ، ولكن لدي عشرات القصص عن استهتار بعض المشاة ، من الكبار والصغار على حد سواء ، بالطريق وباستخدامه ، وعن السائقين الضحايا الذي وقعوا في «شباك» المسؤولية القانونية ، فسجنوا او دفعوا آلاف الدنانير ، جراء تحميلهم «آثاما» لم يرتكبوها ، او انهم - على الاقل - ليسوا المسؤولين الوحيدين عنها.

خذ - مثلا - قصة احد السائقين الذين اوقف سيارته على جانب الطريق بصورة صحيحة ، وفجأة اصطدم بها طفل يقوم دراجته الهوائية بسرعة مجنونة ، وحين أسعفه الى المستشفى وجد ان القانون يحتّم عليه ان يتحمل المسؤولية كاملة ، فأوقف في السجن لان الطفل اصيب بكسر في احد اصابعه ، واستبد اهل الطفل في استخدام حقهم ، فنقلوا المصاب الى مستشفى خاص ، ومكث فيه نحو عشرة ايام ، وبالغوا في مطالبهم ، ابتداء من المصاريف اليومية الى بدل الضرر الى «الجاهات».. وحين اطمأنوا الى ان السائق «الضحية» دفع كل ما جمعه من «شقاء العمر» واستدان.. تكرموا بقبول الصلحة.. ولم يقل احد ان الطفل كان مسؤولا - ايضا - عما حدث له ، وان اهله الذين أطلقوه للعب في الشارع يجب ان يتحملوا جزءا من العقوبة.

خذ - ايضا - قصة المشاة الذين يقفزون من فوق الحواجز التي وضعت على الطريق ، وفي مواقع قريبة - احيانا - من الجسور او الانفاق المخصصة للمشاة ، حين يفاجئون السائق «بأشباحهم» فيضطر الى الاصطدام بهم ، او الى تغيير مساره والخروج من الشارع الى الرصيف لتفاديهم ، الا يتحمل هؤلاء مسؤولية ما يقع لهم ، أليسوا - بحكم القانون غير الموجود - معتدين على حرمة الشارع المخصص اصلا للسيارات ، فلماذا - اذن - يعاقب السائق ان وقع في المحذور الذي اضطر إليه مكرها ، ونتعاطف مع الضحايا الذين تسببوا اصلا في الحادث.. بل ونكافئهم ايضا.

وخذ - ايضا - قصص «الشطار والمحتالين» من المشاة الذين امتهنوا تمثيل دور ضحية الحوادث المرورية ، فأحدهم - وهو من كبار السن - لم يتردد في القاء نفسه امام سيارة استعدّ سائقها للانطلاق.. وبعد مساومات طويلة ، اكتفى بخمسين دينارا على أن يسقط حقه الشخصي ، رغم انه لم يصب بأذى.. ويذعن السائق «للابتزاز» لانه يدرك ان القانون - امام اي شكوى ضده بالتسبب في الحادث - لن ينصفه.

باختصار ، انا مع تشديد وتغليظ العقوبات على السائق الذي يستهتر بحياة الناس ، ولكنني ايضا اطلاب بتشديد العقوبات - او بفرض اي عقوبة - على المشاة الذين يعتدون على الشارع او يتسببون في حوادث الطرق… ولا اكتم القارئ الكريم ان الكثيرين منا حين ينطلقون بسياراتهم الى الشارع يدعون الله تعالى ان يجنبهم الوقوع في ورطة اصابة «طفل» تركه اهله يلعب في الشارع ، او التسبب في صدم شاب قفز من فوق الحواجز او آخر القى نفسه امام العجلات.. لانه - مهما احترس وحرص - فلن يسلم من عذاب الضمير ومن التوقيف في السجن.. ومن دفع كل ما يملكه لارضاء «الضحية»الذي يستبد اهله احيانا في طلباتهم التعجيزية ايما استبداد..

بعتقد انو جواب زمن كفّى ووفّى وأضيف أو أو أاكد:

المواطن اللا مبالي والمستهتر
السائق المتهور (منو شايف الضو بعيونو لسبب ما)
الطريق لأسباب عده

بتشكرك لطرح الموضوع عاشقه
لكي كل احترامي وتقديري

مساء الخير أختي الكريمة مساء الخير جميع أعضاء ومدراء ومشرفي المنتدى ....صدر عندنا في سورية العام الماضي قانون سير جديد صارم وقد انخفضت حوادث السير عندنا في هذا العام نسبة 26 بالمئة عن الأعوام السابقة ....وكل دولة يجب أن تضع قوانين صارمة بهذا الشأن لأن الفائدة ستعم على الجميع من سائقين ومشاة وغير ذلك وكذلك يجب على الإعلام أن يأخذ دوره في بث نشرات التوعية وكذلك الوسائل الأخرى من صحف ومجلات وإعلانات طرقية حول هذا الشأن شكراً لك أختي الكريمة على موضوعك الهادف والذي يمس جميع شرائح المجتمع دمت ودام الجميع بود :طضج:

شكرا اخ كريم للمرور

ونحن ايضا تم صدور قانون جديد وهو قانون صارم

وقد ساهم الى حد كبير بانخفاض نسبة الحوادث

وربي يهدي سائقينا وما يتهوروا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا عاشقة على هذا الموضوع وتاكدي انه موضوع الحديث اليومي
وقد بلغ السيل الزبى فيه
واصبحت ارواحنا رخيصة يتلاعب بها
كل من هب ودب
وانا اعزي كل اعضاء المنتدي الذين
فقدوا ضحايا
في حوادث المرور
والغريب يا عاشقة لاحظي معي
الاهتمام الكبير الذي توليه
وسائل الاعلام لمواضيع تهولها
وتجعل منها غولا يلتهم الجميع
وتقود حملة اعلامية كبيرة
لكن في المقابل تتغافل عن مواضيع اهم واحق بالاعلام
وانا اتساءل على سبيل المثال
عن حجم الضحايا الذي ن اسقطتهم حوادث المرور
مقارنة مثلا بضحايا انفلونزا الخنازير الذين يحكون عنه
فلننتبه جميعا
الى انفلونزا الطرقات
اذا كنا لا نتنبه الا
بالانفلونزات

مشكورة عاشقة عالموضوع

اكيد هذه مشكلة العصر ان صح القول...و بكل مكان صايرة حوادث المرور تاخد من الأرواح اكثر من الي يموتو

بالحروب.........يعني صرنا نمشي بالشارع و كاننا بحرب مع سائقي السيارات

و بصراحه الخطأيتقاسم الكل من العيلة للناس الي تمشي بالطريق

لكن اكثر نسبة من الخطأ هي بسبب السرعه و عدم الأنتباه و السياقة بحاله سكر

و كمان في اهل الله يهديهم يعطو اولادهم سيارات و هم حتى ما يعرفو يتحكمو منيح بالسياقة.

و اخر ما نقول هو انو الله يهدي الجميع و يرفع عنا هالبلاء..
تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فعلا صارت كثر الحوادث من الاستهتار وعدم تحمل المسؤوليه

السواقه فن وذوووق

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا للجميع على المشاركة

فعلا اخ مروان هذا ما يحدث عندنا
يتم التركيز الاعلامي على اشياء ليست مهمة
بالدرجة التي هي بها حوادث السير

والاجراءات التي اتخذت من شرطة المرور
ساهمت الى حد كبير من انخفاض نسبة الحوادث

ونحن نخسر ضحايانا كما قلت اخ وائل تحت عجلات السيارات
ولا يمر يوم الا ونقرأ او نسمع
اخبارا عن حوادث مؤلمة حصلت

حسبنا الله ونعم الوكيل