عذرا للغياب

هناك ارواح تصادفنا نألفهااا .. نرسمها وشم من الخيال مطبوع داخل الوجدان ..
 قد لا نراهم ولا نعلم هويتهم ولا نريد منهم شيئا ..لكنا نعمل على اسعادهم
 كروح هامت مع الليل فيهطل من الوشم طيبا يطرب اهل الهوى ويسعد الوجدان ..
 وهناك نفوس نعاشرها بالمحبه والكرم ولا تعرف للوفاء عنوان ..
وهناك اجساد متحركه نعاملها بالود والاحسان ولا تعرف يعنى ايه انسان..
وهناك وجوه نراها وتسعدنا خطاها ونقعد معاها على الشوك وكأننا فى بستان..
وفيه ناس كتير عايشه فى غدر و نفااق ومستتره فى الايمان .

الاخوه والاخوات الافاضل
اداره ومراقبين ومشرفين واعضاء
وزوار همسات المحبه
تلبية لنداء الصديق والعزيززمن الصمت
مدير عام منتدى همسات المحبه
بعتذرلغيابى الذى طال ..

كنت معكم هنا بصفتى وشخصى واسمى
كما تعودت دائما ان اكون فى اى وقت واى مكان
وما ذالت روحى مرتبطه بهذا المكان الذى
تمنيت ان يصل الى هدفه ويستمر

الى ان اصابتنى محنه تقيله من ما يقرب من سنتين فى هجوم قاسى
من جماعة الاخوان الارهابيه كونى انقدهم وانا مسيحى
استخدمو اقذر الوسائل واقساها لتشويهى بين الناس ووقف حال تجارتى
واستطاعو ان يرمو الفتنه بينى وبين اخوتى حتى يتمكنو من تفكيكى اسريا
والصدمه الكبرى ان من ينفذون ذلك هم احباب واصدقاء العمر وخيره الجيران
كل ده ..!!!! خلى كتاباتى حزينه ومؤلمه فقلت احتفظ بيها فى صمت
لان الناس مش ناقصها هههههههههههههه ..وانا بتمنى مكتبش غير للحب
واطمئن كل من يسأل عنى او افتقدنى  اننى اتعافى بعون ربى بسرعه كبيره
ولم يعد امامى سوى القليل لعوده الروح للاستقرار
فارجو قبول عذرى مع تمنياتى لمنتدانا للظهور فى ابهى حلله
ودعواتكم لى بالتوفيق

الطحــــــــــــــــــــــان

صباح الخير والأمل المشرق الطحان
أولا انرت المنتدى بحضورك الجميل واللهي
مهما حصل نبقى نحن هنا أسرة واحدة باذن الله وستبقى انت أقوى من كل تداعيات الأمور التي تحدث وكم نعاني نحن الشعوب العربية من تلك المواجع التي يرمونا بها مسيحي كنت او مسلم يكفي انك إنسان ومؤمن برب واحد وهو ربنا جميعا
سات خطة هذه المحنة باذن الله وربك قادر على كل شيء سيدحرون ويسألون سوء العذاب وسيرميهم الله بحجارة من سجلي يخترقون بنار كيدهم وصل اللهم بإذنه الله
اشتقنا لحضورك لكلماتك حزينة كانت ام حنين المهم أن تعود والعود أحمد كم اتمنى أن تعود الهمسات إلى سابق عهدها نقرأ وتعلق ونتابع اهلا بك من جديد بين أسرتك كل الود والتقدير لروحك سعادة لا تغيب