منتديات همسات المحبه
مرحبا بك ايها الزائر الكريم انت الان باحلى منتدى
وعن تجربه اقولها لك
نحن هنا اخوه واخوات من كل الاقطار العربيه
نتشرف بدعوتك اليه للانظمام والتسجيل به
علما ان التفعيل قد يكون حالا وفي اقصى الحالات 12 ساعه
وسيتم اعلمكم بذلك على الايميل
ونوعدك بقضاء اجمل الاوقات معنا
المدير العام

زمن الصمت
منتديات همسات المحبه
مرحبا بك ايها الزائر الكريم انت الان باحلى منتدى
وعن تجربه اقولها لك
نحن هنا اخوه واخوات من كل الاقطار العربيه
نتشرف بدعوتك اليه للانظمام والتسجيل به
علما ان التفعيل قد يكون حالا وفي اقصى الحالات 12 ساعه
وسيتم اعلمكم بذلك على الايميل
ونوعدك بقضاء اجمل الاوقات معنا
المدير العام

زمن الصمت
منتديات همسات المحبه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هنا يخفق القلب ويسطر القلم اجمل العبارات...معنى الإبداع صنع الشيء المستحيل ونحن نصنع المستحيل ..(المقلدون خلفنا دائماً) من قلدنا أكد لنا بأننا الأفضل
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اخواني الافاضل ارجو عدم ارفاق التواقيع بالمنتديات الاسلامه
سوف تقوم الادارة بشطب عضوية كل من يقوم بالدعوه الى منتديات اخرى عن طريق الرسائل الخاصه او بالدردشه  ارجو العلم من الجميع وعدم الاحراج....المدير العام..... زمن الصمت
منتديات همسات المحبه،،، رسالتنا أن نبني مجتمعاُ مرموقاً راقياً بين مجتمعات العالم شتى .. مجتمعاً متكاملاً فكرياً وثقافياً وعلمياً .. مجتمعاً ذات مبادئ وأصول أدبية وفكرية تعمها معاني الصدق والأخوة معاني الود والتسامح والإفادة ..مجتمعاً منطقياً يكون منطلقه الأساسي هو رفع مستوى أبناء الأمة الواحدة نحو مستوىً فكري يضاهي مستويات المجتمعات الأخرى .. نناضل في بناء مجتمعاً تعمه معاني الصداقة والأخوة المعمقة بالحب والود ... بين أبناء الوطن الواحد وطننا العربي الكبير
احبتي الكرام ارجو الانتباه  ارجو عدم اضافة اكثر من موضوعين باليوم في جميع اقسام المنتدى ولا تحديد على الردود  ولفتره  وسيتم اعلامكم بزيادة العدد  ارجو التقيد التام واطلب من المشرفين نقل المواضيع المخالفه لمنتدى المساهمات المحذوفه والرد عليه مبين سبب النقل  بارك الله بيكم....المدير العام....زمن الصمت

 

 فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
درة33
هيئة الرقابه العامه
هيئة الرقابه العامه
درة33


♥الجنس ♥ : انثى

♥ تاريخ الميلاد ♥ : 03/09/1978

♥ العمر♥ : 46

♥ الجنسيه ♥ : سعودي

♥ مكان الاقامه الحالي ♥ : ؟؟؟؟
♥مزاجي اليوم ♥ : مشغول

♥المزاج ♥ : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

♥ العمل او الوظيفه ♥ : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

♥ تاريخ التسجيل♥ : 08/01/2012

♥ عدد مساهماتي ♥ : 15022

♥ عدد نقاطي ♥ : 24801

♥ موقعي الالكتروني ♥ : بعييد

العذراء

الحصان
. . : المشرف المميز

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Empty
مُساهمةموضوع: فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي    فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Icon_minitime1السبت 12 أبريل 2014 - 14:38

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  AY1MAN26C_1_739028586

هاني فحص
صعود الهويات الفرعية سببه ضعف إنتاج القيم المشتركة
صفاء قره محمد- بيروت 2014/04/04 - 03:06:00               

هاني فحص ابن الجنوب اللبناني، الحامل في جعبته الكثير من الأدب والشعر والفقه من لبنان إلى النجف، لعب دوراً كبيراً عام 1978 في الثورة الإيرانية حينما حمل رسائل من الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات إلى الخميني ومن الخميني إلى ياسر عرفات، اختير عضواً في اللجنة العلمية للمؤتمرات ومسؤولاً ثقافياً لمكتب أئمة الجمعة والجماعة والاتصال بعلماء المسلمين في العالم في رئاسة الجمهورية في عهد رئاسة السيد على خامنئي، وكان فحص عضواً مؤسساً في الفريق العربي للحوار الإسلامي المسيحي وعضواً مؤسساً في "اللقاء اللبناني للحوار" وعضواً في الهيئة الشرعية للمجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، حيث كان قريباً وشريكاً للإمام محمد مهدي شمس الدين في مرحلة شديدة الدقة والحساسية. ويؤكد فحص في حوار خص به "الىوم" ان "ايران تسلك إلى أحلامها الامبراطورية المعصرنة، سلوكاً مركباً ومنظماً بعناية وباطنية عميقة، يعتمد فرضية الاستقواء على الكثرة العربية والاسلامية (السنية) بالقوة الإيرانية، وتجسيدها في أمثلة واضحة كـ"حزب الله" في لبنان"، ويشدد على "إننا لا نخاف من المواطنة أو الدولة على طوائفنا وأدياننا، بل نخاف من الطائفية على المواطنة، وأبناء الطوائف ودينها"، ويوضح ان "الاسلام ليس هوية احادية مغلقة، وإن كان كاملاً، الهوية الناجزة مركبة من عناصر ومستويات قد يكون أحدها أهمها وسيدها"هنا نص الحوار:
الربيع العربي

 ما هي رؤيتكم، لما يسمى بالربيع العربي وتداعياته؟
الانتفاضات والحركات التي حدثت في التاريخ لم تكن خالىة من التعرجات والانكسارات والانتكاسات، ولكنها استمرت وأثمرت، وبقيت شجرتها بحاجة إلى سقاية وعناية ومعالجة دائمة لامراضها، حتى تغييرها التدريجي والعميق وغير الانقلابي وعلى أساس الوعي أنه إذا كان زمن المرض طويلاً، فلا بد من الصبر على الشفاء، ولا بد من توقع الانتكاسات التي تكون أشد ضرراً إذا حصلت في زمن النقاهة أو فترة العلاج، وبالحكمة والصبر والشراكة والإدارة العلمية والأخلاقية للاختلاف، نستطيع علاج الأورام في بدن الربيع العربي وروحه، وتقصير مدة الشفاء توفيراً للأثمان الباهظة.

الوحدة العربية والمشروع الإيراني

 ما هي الطرق الفضلى لتدعيم الوحدة العربية، وسط سعي المشروع الفارسي إلى بسط سلطته وتمزيق العالم العربي؟
ـ أتمنى أن نتفق أنه حتى البارحة، كانت مجتمعاتنا العربية، بسبب المكون العربي الذي اشتغل بآليات المكون الاسلامي الحضاري تشعر أن حالة الوحدة داخلها أعمق من أي شعار يعارضها أو ينكرها أو يدعو إلىها، وكانت دولنا الطرفية، القطرية، الوطنية، كياناتنا الناجزة، مسكونة بمشاعر الوحدة المجتمعية مسايرة لها أو حاملة لها، بالمعنى العاطفي والفكري والسلوكي، ما أدى إلى تواصل تكاملي اقتصادي وثقافي واجتماعي وأمني وشرعي بين الشعوب العربية عبر الحدود الكيانية المحترمة وإن اخترقت أحياناً،، ولكن قوى سياسية رفعت القومية العربية شعاراً عاماً، فأسست لمسار نقص وانتقاص من الحرية التي وعدت بها في بياناتها الانقلابية، وتراجع عن وعد العدالة إلى مزيد من الجور، والانتكاس أو الانكفاء، من طريق التقدم إلى التخلف ومن الحرية إلى التبعية، ومن الوحدة العربية إلى تشظي الكيانات، وتحول الجماعات المكونة من حالة الحوار إلى حالة الفصال، لذا بتقديري اننا نعيش عودة هذه الاحلام الإمبراطورية الفارسية، أو الإيرانية، لأن الأتراك الآذريين هم أصل الصفويين وكل السلطات التي حكمت ايران قبلهم وبعدهم، هم جزء من العملية ومن السياق، لأنهم أساس في تكوين الدولة، على تناقضات لا تخفي، وحراكات قومية اعتراضية معروفة (حزب خلق  ـ ايران ومرجعه كاظم السيد شريعتمداري في الاشهر الأولى بعد سقوط الشاه)، ولكنها تراجعت بالقمع، وهدأت بسبب أولوليات مختلفة منها أولوية الحرب مع العراق، من دون أن تختفي كما لدى قوميات أخرى اضعف وأقل شراكة (كرد، عرب، لور، تركمان، بلوش الخ)،
والأكثر حاجة إلى العناية به هو ان ايران تسلك إلى أحلامها الامبراطورية المعصرنة، سلوكاً مركباً ومنظماً بعناية وباطنية عميقة، يعتمد فرضية الاستقواء على الكثرة العربية والاسلامية (السنية) بالقوة الإيرانية، وتجسيدها في أمثلة واضحة (حزب الله في لبنان، حزب  الدعوة في العراق، مع جزء من الصدريين المنشقين مع المنشقين من المجلس الأعلى (منظمة بدر) مع حصار مقتدى الصدر وعمار الحكيم) إلى الحوثيين إلى جيوب خفية في مصر وعلاقات صبورة مع القوى الحاكمة او المرشحة للحكم فيها، ومن خلال جيوب تونسية وغيرها (في الوسط السني) إلى استقوائها بمشاركتها في تمديد عمر رئاسة البعث الأسدي في سوريا، ولكنها على كل حال حققت ما يمكن أن يكون ورقة مساومة في سوريا على غيرها اذا اقتضى الأمر من خلال التدخل المباشر أو بواسطة حزب الله أو المجموعات العراقية الموالىة لها، إذن فلا عفوية ولا ارتجال ولا فوضى، كله محسوب، وإن كان هناك أكثر من دليل على عقل مغامر أو مخاطر أو مقامر بإيران وغيرها، وصل إلى أزمته التي عمد إلى حلها بإتاحة الفرصة لانتخاب حر لرئيس يرضي الإصلاحيين، من أجل أن يتولى حل المشاكل الاقتصادية، التي ترتبت على السلوك الإيراني، وعلاقاته بالغرب وواشنطن خاصة والتي جعلتها براغماتيتها المبتذلة تتحول إلى سلوك نفعي، لا يناسب حجمها ولا تاريخها، أو يناسبه، لأنها ولا مرة كانت مهتمة بنهوضنا ولا حتى بنظام الشراكة بيننا وبينها في نظام المصالح.

الحوار الإسلامي ـ المسيحي
 إلى أي مدى يساهم الحوار الإسلامي ـ المسيحي في حماية النسيج العربي ويعزز الشراكة والوفاق؟
ـ أعتقد أن التركيب والتعدد وحتى الاختلاف على موجب حكمة الله وحسن تدبيره كما ينبهنا القرآن في عشرات الآيات أفضل وأغنى وأجمل بكثير من أن نكون ذوي بعد واحد، ولو كنا واحداً لتمسكت بضرورة استمرار وحدتنا وحمايتها في كل شيء، ولكننا متعددون، دينياً ومذهبياً واثنياً وسياسياً، ولا نزال كما يقول عز وجلّ "ولا يزالون مختلفين" الخ ،، ومن هنا يصبح كل مكون من مكونات اجتماعنا، شرطاً للآخر، ويصبح مصدر تميز له وللآخرين، ويصبح شرطاً وجودياً معنوياً ومادياً، وضمانة أمن، لأن الأمن كالثقافة والدولة والاقتصاد والاستقرار لا يمكن أن يتحقق إلا بالشراكة على اساس التكافؤ أو العدالة ولو النسبية، من هنا فإن للمسيحي مصلحة قطعاً في أن يكون جزءاً مكوناً وفاعلاً وآمناً وشريكاً في مجاله العربي، وللمسلم مصلحة تعود إلىه في ما يخصه، ولكن مصلحة المسلمين في الحضور المسيحي وسلامة الوجود المسيحي واستقراره، مصلحة توازي أو تساوي مصلحة المسيحي في ذلك، إن لم تزد علىها، إلى ذلك فإن هناك ميزة بين المسلم العربي والمسيحي العربي، تأتي من كون المسيحي أمانة أخلاقية وحضارية لدى المسلمين، ما يعني أنهم مسؤولون أولاً عن استمرار الحوار والعيش المشترك والإندماج وسلامة الوجود وفعالىته وكمالاته، واحترام الخصوصيات والاحتياط بعدم منحها ذرائع التضخيم والدفع إلى الفصال أو الهجرة أو الصراع، أي من خلال الدولة الجامعة، دولة الحق والمواطنة، أي دولة ضبط الخاص بالعام ورعاية العام (القانون) للخاص وعدم الخلط بين المجال العام والمجال الخاص، فليس المسيحي مواطناً ناقصاً ومداناً لأنه يصلي في الكنيسة، وليس المسلم مواطناً كاملاً وبريئاً لأنه يصلي في المسجد وكثير منا يصلون في المسجد ويتذابحون، إننا لا نخاف من المواطنة أو الدولة على طوائفنا وأدياننا، بل نخاف من الطائفية على المواطنة، وأبناء الطوائف ودينها.

الهوية العربية والحفاظ عليها

 ما هو مفهوم الهوية العربية، وهل أصيبت بالضبابية، وهل الخوف على الهوية سبب من الأسباب التي تقف وراء قصور المشروع العربي؟
ـ من أجل الدين من أجل الإيمان من أجل الوطن من أجل المواطن من أجل العرب والعروبة والاسلام والمسلمين، وفلسطين، الوحدة، التقدم، الحرية والسلام الأهلي والعالمي، نصرّ على أن الاسلام مكوننا وعلامتنا وشاهدنا وجامعنا والتعبير الأحب عن إيماننا وعلاقتنا بربنا، وصانع تاريخنا الذي يحتاج إلى حب واحترام كثير، وليس بغنى عن النقد لا من أجل النقض بل من أجل التواصل كشرط للتجديد، ذلك الاسلام ليس هوية احادية مغلقة، وإن كان كاملاً، الهوية الناجزة مركبة من عناصر ومستويات قد يكون أحدها أهمها وسيدها (والاسلام في هويتنا هو السيد، ولكننا نحن في نفس الوقت، عرب، لبنانيون، مصريون، سعوديون، مغاربة ـ أي توانسة وجزائريون ومراكشيون وليبيون وموريتانيون الخ) ونحن أبناء أسرنا وبيوتنا وحاملو أسمائنا وثقافاتنا واختصاصاتنا وجهاتنا الوطنية (جنوب لبنان،، او صعيد مصر مثلاً)، ونحن مسيحيون بنفس القوة ونفس التركيب، ونحن خيارات متعددة وحساسيات متعددة وطبقات متعددة وخبرات متعددة وألوان متعددة وعادات وتقالىد وذاكرات متعددة، ولا شيء من هذه المتعددات يؤثر سلباً على وحدتنا ووحدة هويتنا المركبة، بل ينشطها "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا "، هنا يصبح التنوع صائناً للوحدة وتصبح الوحدة حافظاً للتنوع، وهنا يصبح الآخر المختلف شرطاً من شروط الهوية، ويصبح المستجد المعرفي والحياتي، شرطاً ايضاً، من دونه تصاب الهوية بالجفاف وقد خسر الكاثصليك عندما طردوا البروتستانت من فرنسا وربحت ألمانيا التي استقبلتهم، من هنا تلاشت الأسر والمجتمعات ذات الهوية المبسطة أو المختزلة لأن التركيب هو الحياة، أما متى ولماذا تنهض الهويات الفرعية بديلاً مرضياً ومدمراً فعندما يكف المجتمع عن صناعة الحياة المشتركة وتكف الدولة عن حماية المشترك وتحقيق نفسها من خلاله ويكف العلماء والمفكرون عن احتلال موقعهم الطليعي وإنتاج الأفكار الجامعة والقيم الحافظة للمتعدد بالوحدة التي تجمع ولا تلغي أي طرف من أطرافها، ويحضرني المأثور النبوي العظيم "تغرّبوا (أي في الزواج) لئلا تضووا".
أعتقد أن التركيب والتعدد وحتى الاختلاف على موجب حكمة الله وحسن تدبيره كما ينبهنا القرآن في عشرات الآيات أفضل وأغنى وأجمل بكثير من أن نكون ذوي بعد واحد، ولو كنا واحداً لتمسكت بضرورة استمرار وحدتنا وحمايتها في كل شيء، ولكننا متعددون، دينياً ومذهبياً واثنياً وسياسياً، ولا نزال كما يقول عز وجلّ "ولا يزالون مختلفين"
 باعتقادك، هل تحوّلت الخطابات المطالبة بالحفاظ على الهوية إلى وسيلة لتسويق الأفكار السياسية والإيديولوجيات؟
ـ الخطابات المطالبة بالحفاظ على الهوية قد تكون إذا ما بقيت متوترة أو متشنجة، الممهد الحقيقي لتفكيك الهوية وإلغائها من خلال اختزالها ببعد واحد منها، وهي (الهوية) متعددة تتكافأ ابعادها في لحظة، ويظهر بعد منها أكثر من غيره في لحظة من دون أن يلغيه أو يضعفه أو يغيّبه، وحسب التحدي الذي يواجهه حامل الهوية المركبة، فإذا كان هناك سجال أو حوار ديني بيني وبين المسيحي فمن الطبيعي أن يظهر بعدي الاسلامي ويظهر بعده المسيحي، ولكن من خلال الحوار أو السجال تظهر تاثيرات الأبعاد الأخرى، وإذا كان الحوار أو السجال بيني وبين التركي يظهر البعد القومي لدينا، وبيني وبين الغربي كذلك، ويظهر أيضاً البعد اللبناني في الحوار مع السعودي أو المصري أو المشرقي في مقابل المغربي العربي وهكذا دوالىك، بلى ان الرؤية الفكرية التي ننتجها معاً تعود لتنتجنا وتجددنا كما نجددها، هي الضمانة التي تقدم لنا وعياً مطابقاً، روحياً وحضارياً وكونياً وانسانياً وعربياً بهويتنا، أما تحويل الهوية إلى مصاف الإيديولوجيا فهو التشويه والتحريف، لأن الإيديولوجيا عندما تصبح بديلاً للفكر المشترك تصبح معرفة مزيَّفة وتزيف الواقع وتكون فاتحة الشقاق وفاتحة التصحر الفكري والروحي، الذي يؤدي إلى التركيز على أن إلغاء الآخر شرط للوجود وما من مرة تم فيها العمل على الغاء الآخر إلا وكانت الذات أول ما يُلغى.

السلفيات الهادئة والعنيفة

 سبق وأعلنت تخوفك من السلفية الهادئة والسلفيات العنفية، ماذا تقصد وراء ذلك؟
ـ الحزب السياسي العقائدي لا يقوم الا على الاختزال والتعصيب وهو في القرآن حزب أي اصغر من جزء، وفي الانكليزية والفرنسية Partie، أي جزء يقوم على التجزئة مهما ادعى الوحدة، لأنه يقع في المفارقة بين التوحيد والوحدة، وكل الأحزاب السياسية الاسلامية تدعو إلى الوحدة وتضمر التجزئة، ولا تلبث أن تملك قوة أو سلطة، حتى تشن هجومها وتقتل الحزب الاسلامي الآخر، أو غير الاسلامي وإن كان مسلماً، وتقتل المنشق أو المنسحب من جماعتها، ولعل العنف الذي شهدته الأصول والفروع في الاحزاب، هو الاشد والأبشع تماماً كما حصل مع الأحزاب القومية والشيوعية.
ولنلاحظ ما حصل في مصر بدقة وما كاد أن يقع فيه الاسلاميون في تونس عندما نسي الدكتور الغنوشي ما كتبه منذ عقود عن التعدد والحرية والديمقراطية، أمام اغراءات السلطة الحصرية، لولا أن القوى الشريكة في تونس كانت واعية ومتمسكة بالسلام الأهلي، وهنا أدعو إلى ملاحظة الفروق في النشأة والظروف بين كل الأحزاب والجماعات الاسلامية وبين الجماعة الاسلامية في لبنان أو الإخوان في سوريا، حيث تقول وثائقهم: إنهم قد يكونون بعيدين عن تحول هدوئهم إلى توتر والسلام إلى حرب والتسامح إلى تعصب والقبول للاختلاف إلى تكفير وقتل، والتمييز بقصد الحوار والاختبار ليس خطأ مع ضرورة الحذر والتروي والمصارحة والجدية والحكمة والمصداقية، أما حماس فإنها مدعوة للبحث عن مكانها وأمانها في الحضن العربي وان تنتبه أن إسلاميتها ملزمة لها بالوحدة وليست ذريعة للتجزئة التي سوف تؤدي إلى فصل غزة عن الضفة، من أجل أن تذوي القضية بتبادل الضعف والإضعاف بينهما، والكلام إلى فتح لا يختلف كثيراً عن هذا الكلام، وإن كانت السلطة الوطنية أكثر ميلاً إلى حالة من التعددية والليبرالىة التي تحمل أحياناً مخاطر الميوعة والشقاق وافتعال الإيديولوجيا عند الشعور بالخطر، هذا ما قصدته من التحذير من السلفية الهادئة المحكومة باستشعار القوة والنظر إلى عضلاتها أكثر من عقلها ودينها وروحها وتوحيدها اذا قويت أو استقوت، إلا إذا انتبهنا ونبهناها وصُنا وحدتنا في فضاء التنوع، وساعدناها أو ألزمناها بجعل السلام الأهلي خياراً مبدئياً ونهائياً بدل أن يكون براغماتياً ومؤقتاً، في النهاية قد يكون شبل الأسد والنمر في أسابيعه الأولى أنعم وألطف وأودع من الحمل أو الأرنب الرضيع وقد يكون جرو القط أسلس من الفأرة أو العصفور ولكننا نريد رجالاً أقوياء رحماء لا حيوانات مفترسة مدجنة أو وحشية، ولا حيوانات أليفة رقيقة وركيكة أو متوحشة كالقطط السائبة.

 نشهد اليوم انخراطاً واسعاً لرجال الدين بالسياسة، ما أسباب ذلك، وما هو نداؤك لرجال الدين في هذا المجال؟
ـ كلما تدنت كفاءات رجال الدولة والسياسة أو تراجعت فكرة الدولة العادلة القوية والجامعة، واستيقظت الهويات الفرعية على حساب الهوية الجامعة، كلما كان رجال الدين أضعف أمام إغراء السياسة التي لا تشترط على ممارسها كمحترف لا كصاحب حق فيها فقط، لا تشترط مزيداً من العلم أو الفكر أو التقوى أو العقل، لأنها تكون مع رجال الدين إيديولوجيا تتخطى الدين وتتسلح بالطائفة أو الحزب تمثلها وتمثل بها، بينما ممارسة رجل الدين للسياسة كحق من موقع المواطنة، تحتاج إلى علم كثير وعقل كبير وتقوى وذمة غير واسعة، واحترام للدين وأبنائه والطائفة وأبنائها، وعدم الذهاب إلى الدولة من قناة الطائفة وباسمها بل من قناة الحقوق والواجبات والقانون والدستور، ولكن بشرط بديهي هو وجود (الدولة) والسلطة بعض الدولة لا كلها ومع غياب الدولة يقل اللوم وتكثر الأعذار، إن الخلط العشوائي بين الدين ورجل الدين في السياسة تشويه للدين بالسياسة وتحريف للسياسة بالدين.

الواقع العربي

 كيف ترى واقع الامة: من أين وإلى أين نحن سائرون، وهل من أدوات للخروج من المأزق العربي الراهن؟
ـ أقترح أن نعود إلى موقعنا في الشراكة في إنتاج المعرفة وتجديد معرفتنا بديننا واجتهاداتنا المختلفة من أجل تجديد أنفسنا وحياتنا واجتماعنا وحفظ المتغير بالثابت والثابت بالمتغير مع التمييز الضروري والناعم والعميق بين الدين والدولة، لا بين الدين والأفراد المتدينين، يعني أن نساعد علماءنا في كل الحقول وأهل السياسة والإدارة منا على إنتاج دولتنا المدنية التي توكل إلى الدين والقيم الدينية حراسة المدينة وأهلها، وإلى المدينة تأمين حرية الدين وحمايته من داخله وخارجه، وندائي ان نعتز ونحافظ على اعتدالنا الصعب والجميل والحضاري بأن نحوله من مزاج ومن حالات فردية متفارقة، إلى مؤسسة متواصلة تتدبر وتبني لنا أمكنة ومؤسسات نفكر فيها معاً ونراكم وأن تتعدد مؤسسات الاعتدال وتتكامل، وأن يكون من بينها مؤسسة جامعة أو حاضنة تأتي سلطتها المقبولة والطوعية ومصداقيتها من قدرتها على الجمع والاجتماع لوضع رؤية انقاذية بتأن ومن غير تسرع أو تسويف ، تحقق سلامنا الداخلي لتعود فتؤهلنا على أساس الحوار، للمشاركة في أطروحة حضارية كونية منقذة لنا ولغيرنا من الضلال، الاسم الآخر لسبب الحروب المدمرة الذي قد يكون من مردودات العولمة، إذا لم نحسن شروطنا الذاتية لتغليب فوائدها على مضارها، مقدمة لتحسين الشروط الدولية وضمانة لمنع تجديد الرهن والاستحواذ علىنا.
وقعنا في هذا المطب أو في هذه الهوة السحيقة لأسباب عدة، منها أننا كنا نكابر ولا نعترف بأمراضنا عندما تظهر أولى عوارضها وفي مأثورنا النبوي "لا تستهينوا بصغار الذنوب فيبتليكم الله بكبارها"، وفيه "أعظم الذنوب ما استهان به صاحبه" وفي أدبياتنا "إياكم والتقاطع والتدابر فيولى علىكم سفهاؤكم وتدعون فلا يستجاب لكم"، يبدو أننا الآن قد اعترفنا بالمرض وهذه بداية طيبة، لولا أننا تأخرنا كثيراً والمرض تقدم كثيراً، ولم يبد منا حتى الآن أكثر من الخوف والشكوى، والإجراء السريع من دون نظام تكاملي، أي أن الوجع عام والعلاج خاص وهذا لا يشفي من علة أو كارثة، كما يبدو أن شكوانا ومخاوفنا أقوى وأكثر من تفكيرنا بالعلاج والوقاية في الطب هناك عمليات ساخنة وعمليات باردة، وهناك علاج سريع للموضع الأخطر مع عدم إهمال أطراف الشراكة في المرض، يعني سلم أولويات علاجية، مع الالتفات الضروري إلى أن المرض لا بد أن يكون وبائياً فنخرج إذن من المشفى وغرفة العمليات، إلى الفضاء العام، إلى المبيدات الحشرية وصيانة البيئة من احتمالات انتشار الجراثيم أو الجريثمات (الفايروس) وقد يقتضي العلاج محاجر ومعازل، ولكنه في كل حال يقتضي عملاً منظماً لا صراخاً، ويقتضي تعاوناً لا تفرداً  وحسن ظن وقدرة على الجاذبية والجمع، لا تكون إلا بالتشاور والتعاون، وتهدئة الحساسيات المذهبية وتخدير الذاكرة الجريحة، هل نستطيع تحويل ثرواتنا إلى معارف ومعارفنا إلى ثروات وحاضرنا إلى اضافات نوعية للماضي وشرفات رؤيوية للمستقبل، قد يكون هذا هو المخرج أو المدخل.

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  AY1MAN26C_2_536055054

إيران تستقوي بمشاركتها في تمديد عمر رئاسة البعث الأسدي في سوريا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نشمية أردنية وأفتخر
هيئة الرقابه العامه
هيئة الرقابه العامه
نشمية أردنية وأفتخر


♥الجنس ♥ : انثى

♥ تاريخ الميلاد ♥ : 01/06/1977

♥ العمر♥ : 47

♥ الجنسيه ♥ : الاردنيه

♥ مكان الاقامه الحالي ♥ : العقبة
♥مزاجي اليوم ♥ : على البحر

♥المزاج ♥ : بجنن

♥ العمل او الوظيفه ♥ : سكرتيرة

♥ تاريخ التسجيل♥ : 17/06/2011

♥ عدد مساهماتي ♥ : 37740

♥ عدد نقاطي ♥ : 43887

♥ موقعي الالكتروني ♥ : همسات المحبه

الجوزاء

الثعبان
. . : مراقب

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي    فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Icon_minitime1الأحد 13 أبريل 2014 - 4:55

اشكرك درة على الاخبار اليومية

والمتابعه المستمرة

تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عامر العطيات
نائب المدير العام
نائب المدير العام
عامر العطيات


♥الجنس ♥ : ذكر

♥ تاريخ الميلاد ♥ : 06/04/1978

♥ العمر♥ : 46

♥ الجنسيه ♥ : الاردنيه

♥ مكان الاقامه الحالي ♥ : السلط
♥مزاجي اليوم ♥ : المزاج عال

♥المزاج ♥ : حمدالله

♥ العمل او الوظيفه ♥ : موظف

♥ تاريخ التسجيل♥ : 11/06/2009

♥ عدد مساهماتي ♥ : 87228

♥ عدد نقاطي ♥ : 102872

♥ موقعي الالكتروني ♥ : منتديات همسات المحبه

الحمل

الحصان
. . : كبار الشخصيات

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي    فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Icon_minitime1الأحد 13 أبريل 2014 - 12:59

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  10
دررة33
فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  10

سلمت الانامل
على المعلومات
والجهد المتواصل
مشكوره وبنتظار كل جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/mr-lyt/1677785516
درة33
هيئة الرقابه العامه
هيئة الرقابه العامه
درة33


♥الجنس ♥ : انثى

♥ تاريخ الميلاد ♥ : 03/09/1978

♥ العمر♥ : 46

♥ الجنسيه ♥ : سعودي

♥ مكان الاقامه الحالي ♥ : ؟؟؟؟
♥مزاجي اليوم ♥ : مشغول

♥المزاج ♥ : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

♥ العمل او الوظيفه ♥ : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

♥ تاريخ التسجيل♥ : 08/01/2012

♥ عدد مساهماتي ♥ : 15022

♥ عدد نقاطي ♥ : 24801

♥ موقعي الالكتروني ♥ : بعييد

العذراء

الحصان
. . : المشرف المميز

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي    فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Icon_minitime1الأحد 13 أبريل 2014 - 18:41

العفوا هلا وغلا فيك النشمية مها , عامر العطيات   ورد  شكرا لكم تسلموا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زمن الصمت
♥ مدير منتديات همسات المحبه♥
♥ مدير منتديات همسات المحبه♥
زمن الصمت


♥الجنس ♥ : ذكر

♥ تاريخ الميلاد ♥ : 28/01/1970

♥ العمر♥ : 54

♥ الجنسيه ♥ : الاردنيه

♥ مكان الاقامه الحالي ♥ : Irbid
♥مزاجي اليوم ♥ : اتصفح المنتدى

♥المزاج ♥ : I ask Allah for forgiveness

♥ العمل او الوظيفه ♥ : retired colonel Staff officer

♥ تاريخ التسجيل♥ : 11/12/2008

♥ عدد مساهماتي ♥ : 56370

♥ عدد نقاطي ♥ : 72870

♥ موقعي الالكتروني ♥ : zaman al samet all the sites

الدلو

الديك
. . : الاداره

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي    فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Icon_minitime1الإثنين 14 أبريل 2014 - 14:28




درة الهمسات33

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Qatarw.com_141186935

اسعد الله قلبك

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  774888834148568848


شكرا لك للمعلومات والاخباراليوميه

وشكرا للمتابعه

وشكرا لجهودك


تم الاطلاع

ودي ووردي

 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://zaman.ibda3.org
درة33
هيئة الرقابه العامه
هيئة الرقابه العامه
درة33


♥الجنس ♥ : انثى

♥ تاريخ الميلاد ♥ : 03/09/1978

♥ العمر♥ : 46

♥ الجنسيه ♥ : سعودي

♥ مكان الاقامه الحالي ♥ : ؟؟؟؟
♥مزاجي اليوم ♥ : مشغول

♥المزاج ♥ : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

♥ العمل او الوظيفه ♥ : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

♥ تاريخ التسجيل♥ : 08/01/2012

♥ عدد مساهماتي ♥ : 15022

♥ عدد نقاطي ♥ : 24801

♥ موقعي الالكتروني ♥ : بعييد

العذراء

الحصان
. . : المشرف المميز

فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي    فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي  Icon_minitime1السبت 14 يونيو 2014 - 16:49

هلا فيك ابو اشرف شكرا لك تسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فحص : الأحزاب الإسلامية تدعو للوحدة وتضمر التجزئة وسلوكها إقصائي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات همسات المحبه :: ♥ قسم الشكاوي والاقتراحات والتعليمات♥ :: ۩۞۩ المواضيع المحذوفه لاسباب مختلفه۩۞۩-
انتقل الى: