* في الشذى تنام هي , و على اطرافها تطرب الذكريات .. * بين الكفين تتأرجح المصالح , و الضمير الحي خلف خيوط النسيان ..! * مفتاح الابداع الخيال , فاختر سلم التخطيط لتصل الى قمة التنفيذ . * كيف نعاتب الموت حينما نرحل ..!! * الابتسامة تستثير موج البحر خلف رداء العُجُب ..! * سلها ثغري عن طعم البركة , ففي نبق الشوق بسملة عمي وصلاته ..! * كتابي رسالة , فترفّق بالمعاني و الذكريات . * على صبابة الهيام نسجت اسرار الغرام , فكلما عزفت اناملي حروف اسمها نطق قلبي : " زيديني عشقا زيديني". * المجاملة : ورقة ملونة , تكتبها ايادي المصلحة الشخصية , و الزمان و المكان . * اذابته رموش الصبايا , وما زال يدندن : يا الله حسن الخاتمة . * قالت : اشدد كتيبة قلبي كيلا ترديك قتيلا ..! * سخر المستحيل من الواقع و قال : كفى ..! * انتِ كما انتِ ما زلتي تملأين قلبي , و توقدين شمعة المساء. * كم تشتهي الأماسي الاسئلة المعدة بالإجابة و التلبية .. لمدح جسد الغياب , لتصفق له ايادي التمجيد على اوتار النفاق و التملق ..! * أُدباء بلا ..! * شكت اليه حالها , فاستعذب نبرة صوتها , وطلبها زوجة مسيار . * كم يروق له التغريد ليختصر المسافة و كثافة الكيال ..! * من كتب نفسه امن فاقة التملق , و الوجاهة العمياء . * كتب بأسماء مستعارة مقالات كاذبة , و ما زال يدّعي الفضيلة و التقوى في كلامه ..! * من كتب المديح غلّفته مجاملات الوجاهة و المآدب. * يدُ العطاء لن تجرها ايادي التسول المقنّع ..! * الزمن يفضح انامل النفاق , و ما زال يخاطب بعض المارة بـِ : اريحوني من لُعابكم الآسِن ..! * كشفت عن نحرها بالصورة , فتهافت عليها الذباب بدبق الاعجاب والاضافة ..! * كيف لي ان احتسي شاي المعاني من اباريق دفء الكلمة ..؟! * تتسكع الأماني على جدران الخيبة , و عيون السحاب تدّعي الفضيلة و الرجاء ..! * تتأرجح الكلمات على لساني , فأصيّرها حكاية عنوانها انتِ ..! * الحكمة لسان التجربة . * حقيقة الدروب تكتبها الاصول , و تشهد عليها العقول الواعية , لا الاظافر المطلية بالمناكير التجارية ..! * يقول افلاطون : الخط عقال العقل . طيب ويش الحل مع من عقله شطفة ..؟!! * راودته نفسه مخاطبة الضمير المستتر مباشرة , ليحلوا له التسديد في الثمانينات ..! * يدغدغ راحة الكف باليراع , و اغصان الوضوح تنبت في انامل التحدي و الرهان ..!
ودي وروح ورودي
|