ليلة لا يؤذن فيها الفجر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بارك الله لك جهودك حلالالا وجعل هذا العمل في موازين حسناتك

وجزاك الله كل خير

أسأل الله لي و لكم حسن الخاتمة و الثبات

ارق تحيه واحترام لروحك الحلوه

اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على حبك وطاعتك


صديقتي حـــــــــــــــــــــــــلا



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نور العين كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بارك الله لك جهودك حلالالا وجعل هذا العمل في موازين حسناتك

وجزاك الله كل خير

أسأل الله لي و لكم حسن الخاتمة و الثبات

ارق تحيه واحترام لروحك الحلوه

شكرا ريام

اسعدت بوجودك

حلا

مشكورة للمعلومات

بارك الله فيكي

بميزان اعمالك الصالحة

بورك فيكي اختي حلا
لما تنفعينا به هنا من علمك وفضلك

ولكن اسمحي لي بهذه المداخلة
فقد قال علماونا الكرام في احد فتاويهم عن هذا الموضوع

انه بهذا الطول لا يصحّ عن النبي صلى الله عليه وسلم ،
وان عالَم البَرْزَخ عالَم
غيبي ، لا يُمكِن الاطِّلاع على ما فيه باجتهاد ، وإنما يكون الاطِّلاع على
بعض ما فيه بالوحي .

وقال بعضهم : عليه لوائح الإسرائيليات . .


وبعض معانيه صحيحة ، مثل :

الحسنة عندي بعشر أمثالها وأزيد ، والسيئة بمثلها وأعفو .
أنا أرأف بعبادي من الأم بولدها

ففي الحديث : يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ
فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَأَزِيدُ ، وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ
فَجَزَاؤُهُ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا أَوْ أَغْفِرُ ، وَمَنْ تَقَرَّبَ مِنِّى
شِبْرًا تَقَرَّبْتُ مِنْهُ ذِرَاعًا ، وَمَنْ تَقَرَّبَ مِنِّى ذِرَاعًا
تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا ، وَمَنْ أَتَانِى يَمْشِى أَتَيْتُهُ
هَرْوَلَةً ، وَمَنْ لَقِيَنِى بِقُرَابِ الأَرْضِ خَطِيئَةً لاَ يُشْرِكُ
بِى شَيْئًا لَقِيتُهُ بِمِثْلِهَا مَغْفِرَةً . رواه مسلم .


ولَمَّا قُدِم على رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبيٍ ، فإذا امرأة مِن
السبي تبتغي إذا وَجَدت صِبِيا في السبي أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته ،
فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتُرَون هذه المرأة طارحة ولدها
في النار ؟

قلنا : لا والله ! وهي تقدر على أن لا تطرحه .
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لله أرحم بعباده من هذه بِوَلَدِها . رواه البخاري ومسلم .

ولا يصحّ قول : (ليلة لا يؤذن فيها الفجر) ؛ لأن كل ليلة يؤذَّن في آخرتها
للفجر ، أما مَن لم يسمع الأذان فلا يُقال : لا يُؤذَّن ، وإنما يُقال : لا
يسمع الأذن ، ونحو ذلك .


والله تعالى أعلم .


تحياتي لكي اختي العزيزة
وبانتظار جديدك دوما

بارك الله لك جهودك حلالالا وجعل هذا العمل في موازين حسناتك

وجزاك الله كل خير

أسأل الله لي و لكم حسن الخاتمة و الثبات