هل الإسلام يقر حرية العقيدة؟ بالتاكيد لا :

هل الإسلام يقر حرية العقيدة؟ بالتاكيد لا :

سمعت لاحد من يعرف بانه من كبار الدعاة في احدى القنوات الفضائية انه يدعو لحرية العقيدة وان الاسلام يدعو لحرية الاديان ,وان من حق اي انسان ان يعبد الله كما يشاء وان يتبع الدين الذي يريد وقد تفأجأت من هكذا كلام فاذا كان هذا الداعي على هذا الجهل المطبق .....فاللهم اغثنا من شره وجهله.....فكم اهلك من البشر .

" فالإسلام لا يقر حرية العقيدة . الإسلام يأمر بالعقيدة الصالحة ويلزم بها ويفرضها على الناس ، ولا يجعلها حرة يختار الإنسان ما شاء من الأديان ، فالقول بأن الإسلام يجيز حرية العقيدة ثم يحارب الارتداد والوثنية والالحاد هذا خطأ.

الإسلام يوجب توحيد الله والإخلاص له سبحانه وتعالى ، والالتزام بدينه والدخول في الإسلام ، والبُعد عما حرم الله ، وأعظم الواجبات وأهمها : توحيد الله والإخلاص له ، وأعظم المعاصي وأعظم الذنوب : الشرك بالله عز وجل ، والكفر، فالله سبحانه يقول : ( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ) النساء/36 ، ويقول سبحانه : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ) الإسراء/23 ، ويقول سبحانه : ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) الفاتحة/5 ، ويقول عز وجل : ( فَاعْبُدْ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ ) الزمر/2 ، ويقول سبحانه : ( وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ) البينة/5 .

ويقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ، وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ إِلَّا بِحَقِّ الْإِسْلَامِ ، وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللَّهِ ) متفق على صحته .
فَبَيَّن عز وجل وبَيَّن الرسول صلى الله عليه وسلم وجوب العقيدة ووجوب الالتزام بشرع الله، وأن لا حرية للإنسان في هذا، فليس له أن يختار ديناً آخر، وليس له أن يعتنق ما حرم الله، وليس له أن يدع ما أوجب الله عليه، بل يلزمه ويُفتَرض عليه أن يستقيم على دين الله وهو الإسلام، وأن يوحد الله بالعبادة، وألا يعبد معه سواه سبحانه وتعالى، وأن يؤمن برسوله محمد عليه الصلاة والسلام، وأن يستقيم على شريعته، ويوالي على هذا ويعادي على هذا ، وأن يقيم الصلاة كما أمر الله، وأن يؤدي الزكاة كما أمر الله، وأن يصوم كما أمر الله، ويحج كما أمر الله.

وفي الصحيحين عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ : يا رَسُولَ اللَّهِ ، أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ ؟ قَالَ : ( أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ ) قَالَ : قُلْتُ : ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ : (أ َنْ تَقْتُلَ وَلَدَكَ مَخَافَةَ أَنْ يَطْعَمَ مَعَكَ ) قَالَ : قُلْتُ : ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ : ( أَنْ تُزَانِيَ حَلِيلَةَ جَارِكَ ) ، فأنزل الله في هذا قوله سبحانه : ( وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا * إِلَّا مَنْ تَابَ ) الفرقان/68 – 70 .

فدل ذلك على أن توحيد الله والإخلاص له وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وتحريم القتل وتحريم الزنا ـ أمر مفترض لابد منه ، وليس لأحد أن يشرك بالله ، وليس له أن يزني ، وليس له أن يسرق ، وليس له أن يقتل نفساً بغير حق ، وليس له أن يشرب الخمر ، وليس له أن يدع الصلاة ، وليس له أن يدع الزكاة وعنده مال الزكاة ، وليس له أن يدع الصيام وهو قادر على صيام رمضان إلا في السفر والمرض ، وليس له أن يترك الحج وهو قادر على أن يحج مرة في العمر ، إلى غير ذلك .

فلا حرية في الإسلام في ذلك ، بل يجب أن يلتزم الإنسان العقيدة الصحيحة ويدع ما حرم الله ، نعم ، له حرية في الأمور المباحة التي أباحها الله له ، له حرية في الأمور المستحبة التي لا تجب ، فلو شاء تركها لا بأس ، والمباح إن شاء فعله الإنسان وإن شاء تركه ، أما ما أوجب الله عليه فيلزمه فعله ، وما حرمه الله عليه فيلزمه تركه ، وليس له أن يعتنق الشيوعية أو النصرانية أو اليهودية أو الوثنية أو المجوسية ، ليس له ذلك بل متى اعتنق اليهودية أو اليهودية أو النصرانية أو المجوسية أو الشيوعية صار كافراً حلال الدم والمال ، ويجب أن يستتاب ، يستتيبه ولي الأمر المسلم الذي هو في بلده ، فإن تاب ورجع إلى الحق وإلا قتله ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ ) رواه البخاري في الصحيح .

فمن بدل دينه دين الإسلام بالكفر يجب أن يقتل إذا لم يتب ، فبهذا يعلم أنه ليس للمسلم حرية أن يترك الحق وأن يأخذ بالباطل أبداً ، بل يلزمه الاستقامة على الحق ويلزمه ترك الباطل ، وعليه أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، وينصح لله ويدعو إلى الله عز وجل ، وأن يحذر ما حرم الله عليه ، وأن يدعو الناس إلى ترك ما حرم الله عليهم ".

ياسمين
بارك الله فيكي
وجزاكي الله خير جزاء
على المعلومات
وبنتطار كل جديدك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ياسمين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سلام من الله عليكم ورحمة من لدنه وبركاته
سـلال من الـودِّ .. بـلا حـدٍّ .. ولا عـدِّ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بارك الله فيكي

قد يطلع عليكم بعض هؤلاء المذبذبين فيقولون لكم :

أليس الله تعالى قال في القرءان : { فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر } وهذا فيه إقرار بحرية العقيدة ؟؟

فيقال في الرد عليهم:

قال الله تعالى :" فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها "

هذه الآية ليس معناها أيها الناس إن شئتم ءامنوا و إن شئتم فاكفروا فلكم ذلك
و ما عليكم حرج إن ءامنتم و إن كفرتم ، هذا ليس معناها أنه رخصة لكم ,
ليست رخصة لمن شاء أن يؤمن أن يؤمن و لمن شاء أن يكفر أن يكفر ،
إنما معناه تهديد و توعّد لأنه أتبعه بقوله " إنا اعتدنا للظالمين " أي الكافرين .
" نارا أحاط بهم سرادقها " معناه
: من ءامن منكم فلنفسه أي ينفع نفسه ، و من كفر فإنا اعتدنا للظالمين
أي للكافرين نارا أي هيأنا لهم نارا أحاط بهم سرادقها معناه أنهم محفوفون في جهنم من جميع الجهات .
جهنم لها أرض مستقلة غير أرضنا هذه و غير الأرض السابعة
و لها جدران حتى يقوى الحر عليهم ، و لها سقف حتى يزداد الحر فيها قوة .

أجارنا الله منها بجاه سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم .

بميزان حسناتك يارب

ودي ووردي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ياسمين

بارك الله فيكي

وجعله بميزان حساتك

دمتي بحفظ الرحمن

بانتظار جديدك

عامر العطيات كتب:: ياسمين
بارك الله فيكي
وجزاكي الله خير جزاء
على المعلومات
وبنتطار كل جديدك

بوركت اخي عامر للمرر والمشاركة

اسعدني ان اموضوع اعجبك

اتمنى لي ولكم الاستفادة دائما

جزاك الله كل خير اخي

أم أحمد كتب:: ياسمين

بارك الله فيكي

وجعله بميزان حساتك

دمتي بحفظ الرحمن

بانتظار جديدك

بوركتي اختي ام احمد

وجزاك الله كل خير لاهتمامك ومتابعتك

تحياتي لروعة حضورك

زمن الصمت كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ياسمين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سلام من الله عليكم ورحمة من لدنه وبركاته
سـلال من الـودِّ .. بـلا حـدٍّ .. ولا عـدِّ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بارك الله فيكي

قد يطلع عليكم بعض هؤلاء المذبذبين فيقولون لكم :

أليس الله تعالى قال في القرءان : { فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر } وهذا فيه إقرار بحرية العقيدة ؟؟

فيقال في الرد عليهم:

قال الله تعالى :" فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين نارا أحاط بهم سرادقها "

هذه الآية ليس معناها أيها الناس إن شئتم ءامنوا و إن شئتم فاكفروا فلكم ذلك
و ما عليكم حرج إن ءامنتم و إن كفرتم ، هذا ليس معناها أنه رخصة لكم ,
ليست رخصة لمن شاء أن يؤمن أن يؤمن و لمن شاء أن يكفر أن يكفر ،
إنما معناه تهديد و توعّد لأنه أتبعه بقوله " إنا اعتدنا للظالمين " أي الكافرين .
" نارا أحاط بهم سرادقها " معناه
: من ءامن منكم فلنفسه أي ينفع نفسه ، و من كفر فإنا اعتدنا للظالمين
أي للكافرين نارا أي هيأنا لهم نارا أحاط بهم سرادقها معناه أنهم محفوفون في جهنم من جميع الجهات .
جهنم لها أرض مستقلة غير أرضنا هذه و غير الأرض السابعة
و لها جدران حتى يقوى الحر عليهم ، و لها سقف حتى يزداد الحر فيها قوة .

أجارنا الله منها بجاه سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم .

بميزان حسناتك يارب

ودي ووردي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

بارك الله فيك اخي زمن الصمت
وجزاك الله عنا كل خير على ما اضفته هنا
فقد والله صدقت بتفسير الآية الكريمة{ فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر }

فكيف يقال من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ؟!
وقد غزا رسول الله سبع عشرة غزوة بعد أن أُذن له بالقتال قال الله تعالى {تقاتلونهم أو يسلمون}
هذا في حق الكفار غير أهل الكتاب

أما أهل الكتاب فقد نزل فيهم قول الله تعالى في سورة التوبة
{قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون}.

كيف يقال من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ؟!
والإسلام يأمر جميع المكلفين بالدخول فيه فوراً
وقد نزل في ءاخر ما نزل من القرءان قول الله تعالى {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله}.
وهذه الآية صريحة في أن المقصود من قتال الكفار إدخالهم في دين الله الإسلام

قال رسول الله : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأني رسول الله.
إذاً الجهاد شرعه الله تعالى لإدخال الناس في الإسلام بالقوة.

ومن قال أن الإسلام لا يجبر أحد على الدخول فيه هذا عارض حديث الرسول وعارض القرآن

وأما قول الله تعالى {لا إكراه في الدين} فقد نزل قبل ءايات الجهاد ونسخ بها
وقال بعض العلماء [هو خاص بأهل الكتاب الذين إذا امتنعوا من القتال ودفعوا الجزية لإمام المسلمين لترك قتالهم ]

.

إذا كانت حرية الاعتقاد حقا لماذا يعذب الله الكافرين يوم القيامة

ولماذا حارب رسول الله صلى الله عليه وسلم الكافرين ومات الكثير من خيار أصحابه !؟

يا لطيف من هذا الضلال كيف يكون الكفر حقا.

اللهم أمتنا و أنت راض عنا يا أرحم الراحمين

الله يثبتنا على دين الحق دين الإسلام

موضوع مهم، جزاك الله خيرا

مهاابوغريب كتب:: إذا كانت حرية الاعتقاد حقا لماذا يعذب الله الكافرين يوم القيامة

ولماذا حارب رسول الله صلى الله عليه وسلم الكافرين ومات الكثير من خيار أصحابه !؟

يا لطيف من هذا الضلال كيف يكون الكفر حقا.

اللهم أمتنا و أنت راض عنا يا أرحم الراحمين

الله يثبتنا على دين الحق دين الإسلام

موضوع مهم، جزاك الله خيرا

اللهم أمتنا و أنت راض عنا يا أرحم الراحمين

الله يثبتنا على دين الحق دين الإسلام

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

نعم اختي صدقتي

ان كان ما يقولون هو الضلال فما هو الكفر اذن

اللهم ابعدنا هن الكفر واهله

اللهم امتنا على شهادة ان لا اله الا الله محمدا رسول الله

اللهم امتنا على الاسلام

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

بارك الله فيك اخي ياسمين

على هذا الطرح القيم
فعلا فان الكثير من الذين يحسبون علينا دعاة او يسمون انفسهم
دعاة ياتون بانصاف التفاسير للآيات الكريمة
و يطلقون فتاويهم بكل مكان و ما اسرع ما تنتشر خصوصا في زمن الفضائيات
و الكثير ممكن يحبون الحلول البسيطة في الدين

الله تعالى بين لنا الخير و الشر و اعطانا العقل لكي نختار بينهما
و ليس ان نقر حرية المعتقد للجميع
صحيح انه بميثاق الدول لا نستطيع ان نلزم اي احد بدين او عقيدة معينة
لكن على المستوى العام لدين الدولة فهو الاسلام و فقط

جزيتي كل خير اختي وجعله الله في ميزان حسناتك

وائل بشير كتب:: بارك الله فيك اخي ياسمين

على هذا الطرح القيم
فعلا فان الكثير من الذين يحسبون علينا دعاة او يسمون انفسهم
دعاة ياتون بانصاف التفاسير للآيات الكريمة
و يطلقون فتاويهم بكل مكان و ما اسرع ما تنتشر خصوصا في زمن الفضائيات
و الكثير ممكن يحبون الحلول البسيطة في الدين

الله تعالى بين لنا الخير و الشر و اعطانا العقل لكي نختار بينهما
و ليس ان نقر حرية المعتقد للجميع
صحيح انه بميثاق الدول لا نستطيع ان نلزم اي احد بدين او عقيدة معينة
لكن على المستوى العام لدين الدولة فهو الاسلام و فقط

جزيتي كل خير اختي وجعله الله في ميزان حسناتك

صدقت اخي وائل فان كثير من الدعاة يوقع نفسه في مسائل لا هو ولا شيخه يعلم ربع

معشارها ..!! وهو في غنى عنها في نفس الوقت ،،

وكم رأينا من أمثال هذا الداعية ..

ولو عرف كل داعية قدره ؛ لكان الوضع الآن أفضل بكثير بل بكثير جدا

وربما لو عرف كل داعية موضوعا بسيطا جدا ووضعوه نصب عيونهم وهو أن

دين الإسلام ناسخٌ لما قبله من الشرائع لما دعا اي مما يسمى بالداعية بحرية العقيدة

اللهم ادم لنا عقيدتنا سليمة

واعشنا وامتنا على لا اله الا الله

بوركت اخي وائل لمشاركتك ومرورك الرائعين

تحياتي لروعة حضورك وتميزك الكبير

بوركت اخي

» التسامح الديني في الإسلام الإسلام يعترف بوجود الآخر المخالف فرداً كان أم جماعة
» طلب التعرف والصداقة له طريقة مشتركة ام حرية شخصية
» أردوغان: رقابة تركيا على الإنترنت لن تنتهك حرية الأفراد
» كيف أخدم الإسلام ؟؟؟
» الدعوة إلى الإسلام سرا