أسماء لامعة ...}

يسلمو الك كتير على ما قدمته لنا


أبدعت وتالقت وتميزت في اختيارك


سلمت اناملك ايها الرائع








بانتظار جديدك دوما

عبير الهمسات

زهرة الخليج
كنت هنا

ولا أملك غير كلمات

من ألشكر ولامتنان
فتقبلي مروري

ولك كل الود غاليتي

وروح الياسمين
فتقبلي مروري
وان كان بسيط

حططت ركابي هنا استمتع بعذب الكلمات
اعذريني فقد تجولت هنا وهناك ووقفت
اشم روائع خطها قلم ليس كل الاقلام
وطال وقوفي وغارت بي الاقدام
بين ورد وعطر وزهو عال جدا جدا
اكتفيت وهنا عدت ادراجي ولكني
توهمت طريق رجعتي ليتني لم
اتخذ قرار فراري لكنت هنا بين ربوع
احبابي اشم عطورهم الفواحه بالود والورد
اخيرا اسفي على رحيلي
...............................
إذن دعيني أقول لكِ ..

أن صفحات تلك الرواية باتت بيضاء أمامي ..

بل سوداء ... كلها حزن وألم .. ولا أستطيع القراءة فيها ..

جعلتني أنقم على الحبّ بسببكِ ..

جعلتني أكره هذا الاحساس الذي يعتريني حين أتذكركِ ..

جعلتِ أوراقي حزينة .. فارغة .. فالكلمات هربت ..

وتركتي .. قلبي .. وحده على مفترق طرق ..

جعلتهِ مجرّد بقايا .. من أحزان .. وقلق ..

وجعلتِ نومي ..عبارة عن استسلامٍ للأرق ..

جعلتني .. أكره الليل .. فهو يذكرني بكِ ..

وجعلتني أكره النهار .. ففيه ضياء وجهك الذي كنت اعشقه ..

وأكره الغروب .. الذي طالما جمعنا سويا ..

فتنطلق عبراتي .. لا تخشى النضوب ..

فدماء قلبي مازالت موجودة ..
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>.
فتقبلي مروري اختي الغاليه


اسعد زورو كاااااااااااااااااااااااااااان هنا

راااااااااااائعه بكل الصفات
وبهرني سحرها

واستمتهت بتذوقها

وغمرني شذا اقحوانها

لك كل الود

كنت هنا

محمد المهيدات

بادئ ذي بدء، أتقدم بأسمى آيات التهنئة والتبريك إلى دوحة همسات المحبة

للذكرى الثانية لانطلاقتها في سماء الإبداع والفكر والأدب ...

فإلى الأمام يا دوحة نتفيأ ظلالها وتغذي الأرواح وتثري العقول وتنعش القلوب.

وأنت أيتها الأخت الرائعة ... يا من عشقت الأمل فأصبحت محطاً للأمل ...

يا أيتها العبير الذي يملأ رياض الهمسات فتستحذيه الأزهار والورود فتزداد فوحاً وبهاءً ...

بوركت وبورك فكرك وقلمك ...

ولله درك، فقد نسجت سمطاً أندلسياً وحبكت وشاحاً من زهور الرياض، وعزفت على أوتار عود زرياب ،

ورسمت لوحة لا يستطيع محاكاتها أي فنان ... لقد والله أبدعت وصفاً لهذه الأسماء،

فكأن قوس قزح يملأ الأفق في صباح يوم ربيعي جميل ...

لكنني أود التنويه بشمس سطعت وما زالت ساطعة في سماء الهمسات ...

الكاتبة الفارعة والشمس الساطعة والمشرفة البارعة

وصاحبة القلم المتدفق والفكر المتألق والإحساس المرهف " سندرا " التي قدمت لهذه الدوحة الكثير الكثير وما زالت تقدم ..


. فلها مني كل تقدير واحترام ...


وتحية تقدير ومحبة إلى كل أخ وأخت في همسات المحبة ...


فكلهم فرسان الكلمة ومصابيح الخلق الكريم ...


خصوصاً الطود الشامخ أبو أشرف.