الدعاء الذي هز السماء ؟؟؟

الدعاء الذي هزَّ السماء

كان رجل على عهد النبي صلى الله عليه وآله يتاجر من بلاد الشام إلىالمدينةولايصحب القوافل توكلاً منه على الله تعالى...فبينما هو راجع من الشام عرض له لص على فرس،فصاح بالتاجر: قف فوقف التاجر،وقال له: شأنك بمالي فقال له اللص:المال مالي، وإنما أريد نفسك.فقال له: أنظرني حتى أصلي. قال: افعل ما بدالك.فصلى أربع ركعات ورفع رأسه إلى السماءيقول

يا ودوديا ودود،ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لمايريد،أسألك بنور وجهك الذي ملأأركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيثأغثني،ثلاث مرات

وإذا بفارس بيده حربة، فلما رآه اللص ترك التاجر ومضى نحوه فلما دن امنه طعنه فأرداه عن فرسه قتيلا،

وقال الفارس للتاجر: اعلم أني ملك من السماءالثالثة..لما دعوت الأولى سمعنا لأبواب السماء قعقعة فقلنا: أمر حدث،ثم دعوت الثانية، ففتحت أبواب السماء ولها شرر،ثم دعوت الثالثة،فهبط جبريل عليه السلام ينادي: من لهذا المكروب؟ فدعوت الله أن يوليني قتله.واعلم يا عبد الله أن من دعا بدعائك في كل شدة أغاثه الله وفرَّج عنه.

ثم جاءالتاجر إلى النبي صلى الله عليه وآله ، فأخبره فقال المصطفى صلى الله عليه وآله:

((لقد لقنك الله أسماءه الحسنى التي إذا دعي بها أجاب، وإذا سئل بهاأعطى))

صدق الرسول الكريم عليه وعلى آله افضل الصلاةوالتسليم

اللهم بحق هذا الدعاءوبحق الصلاة على محمد وآل محمد

فرج عن جميع أهلنا في جميع الأراضي المحتلة

لا إله إلا أنت،
لا إله إلا أنت،
لا إله إلا أنت،

فآه لأقصى... لقدسي الحبيب

ولكن ما من مجيب ..... حقا ما من مجيب

فآه لأقصى... لقدسي الحبيب

ولكن ما من مجيب ..... حقا ما من مجيب

حقا ما من مجيب ؟ حقا ما من مجيب؟

والله لم أنسى .. مسجدنا الأقصى .. وقبة الصخرة .. تبكي من الحسرة ..

تقول يارباه .. ياواهب الحياه .. بعونك اللهم .. أكتب لنا النصرا ..

وشجرة الزيتون .. بغصنه الحنون .. يبكي على شهداء .. أرضنا الحرة ..

يالوعة النفسِ .. عليكِ ياقدسِ .. وأنتِ في البلوى .. والعيشة المرة ..

ياأخوة الإســــــلام .. سيروا الى الأمـــــام .. بالعزم والأقدام .. بصحبة القرآن ..

هيا أهتفوا ياأخوتي .. أستيقظي ياأمتي ..

ياأخوة الإســــــلام .. سيروا الى الأمـــــام .. بالعزم والأقدام .. بصحبة القرآن ..

النور في أيدينا .. وربنا يحمينا .. قرآننا يهدينا .. في ساحة الإيمان ..

هيا أرفعوا القرآن .. وحطموا الأوثان .. وحرروا الإنسان .. من قبضة الطغيان ..

هيا أهتفوا ياأخوتي .. أستيقظي ياأمتي .. هيا أعيدي بسمتي .. كسابق الأزمان ..

فاستنطق شهادة هذا اليوم ليحدثك : { أن العاقبة لمن اتقى ، وأن نصر الله قريب
وأن الكافر وإن غرته مهلة الزمان وركن إلى قوة رآه بها الأغلب والأظهر
فإن أمره إلى بوار وقوته إلى صغار، ومنظور عينه سراب، ماقاده إلا إلى هلكة وعذاب !

اللهم أنصر الأسلام والمسلمين

اللهم أنصر الأسلام والمسلمين

اللهم أنصر الأسلام والمسلمين

اللهم أعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين
اللهم انصر اخواننا في فلسطين وفي كل بلاد المسلمين يارب العالمين
اللهم فرج عنهم الكرب والبلاء وأغثهم

اللهم فك اسر اقصانا واجعل لنا فيه صلاة قبل موتنا
اللهم انصر المجاهدين في فلسطين

يا الله يا الله يا الله آمـــــــــــــين

جزيتِ الجنة أختي الحبيبة سحر الغرام وبوركتي ِ

بارك الله فيكي

لا اله الا الله محمد رسول الله

جعله من ميزان حسناتك

تقبلي تحياتي وبانتظار كل ما هو جديد

سحر يا منبع الطيب

بارك الله فيك وجعلة بميزان حسناتك

والله انة دعاء الحق

والنعم بلله

وهو خير المفرجين عن العباد

بارك الله بك

وجعلك قدوة لكل بنات المسلمين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

بارك الله فيكي

لا اله الا الله محمد رسول الله

جعله من ميزان حسناتك

تقبلي تحياتي وبانتظار كل ما هو جديد

جزاك الله عنا وعنك كل الخير فلأسماء الله الحسنى بركة تحل على صاحب الدعاء

وتعينه على ماإبتلاه الخالق من أمور الحياة وتزيح الهم والغم والمرض ...وتشرح الصدور

بارك الله فيك اختي سحر على الدعاء

لكن الحديث فيه كلام و هذه الفتوى بخصوص مدى صحته

السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله و بركاته سؤالي هو: ما هو الدعاء الذي هز السموات؟ وهل هو صحيح؟ وفي صحيح مَنْ جاء؟ وجزاكم الله كل خير.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا نعلم دعاء هزّ السماوات، ولكن هناك دعاء في قصة مشهورة تنسب لأبي معلق الأنصاري رضي الله عنه قيل إنه أحد الصحابة، ولا نعلم صحتها إلا أنها أوردها هبة الله اللالكائي في (كرامات الأولياء) (1/155)، والحافظ ابن حجر العسقلاني في (الإصابة) (7/379)، ونسبها لابن أبي الدنيا في (مجابي الدعوة) بإسناده عن أنس ابن مالك قال: "كان رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الغرماء يدعى أبا معلق وكان تاجراً يتجر بمال له ولغيره، وكان له نسك وورع، فخرج مرة فلقيه لص متقنع في السلاح، فقال: ضع متاعك فإني قاتلك، قال: شأنك بالمال. قال: لست أريد إلا دمك. قال: فذرني أصلي. قال: صل ما بدا لك، فتوضأ ثم صلى، فكان من دعائه: (ياودود، ياذا العرش المجيد، يا فعالاً لما يريد، أسألك بعزتك التي لا ترام، وملكك الذي لا يضام، وبنورك الذي ملأ أركان عرشك، أن تكفيني شر هذا اللص، يا مغيث أغثني) قالها ثلاثاً، فإذا هو بفارس بيده حربة رافعها بين أذنى فرسه، فطعن اللص فقتله، ثم أقبل على التاجر، فقال: من أنت؟ فقد أغاثني الله بك. قال: إني ملك من أهل السماء الرابعة، لما دعوت سُمعت لأبواب السماء قعقعة، ثم دعوت ثانياً، فسمعت لأهل السماء ضجة، ثم دعوت ثالثاً فقيل: دعاء مكروب، فسألت الله أن يوليني قتله، ثم قال: أبشر، واعلم أنه من توضأ وصلى أربع ركعات ودعا بهذا الدعاء استجيب له مكروباً كان أو غير مكروب". ولو صحت القصة، فلا يجوز الاعتقاد في هذا الدعاء وفضله، لأن ذلك متوقف على نص صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإن كان هذا الدعاء في نفسه حسناً، ولعل الله يستجيب به لمن دعاه، وأفضل من ذلك دعاء الكرب: لا إله إلا الله الحليم العظيم، لا إله إلا الله رب العرش الكريم، لا إله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم. ودعوة ذي النون التي لا يدعو الله بها مضطر إلا استجاب الله له وهي: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين. والله أعلم.

جزاك الله خير
وجعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك
وسلمت اناملك