أنثى الخيال أسطورة لا تنتهي

أنثى الخيال أسطورة لا تنتهي

عندما يهبط فراش الليل على أرجاءي..

ويسقي النوم جنبي

أراها تداعب فكري تلك الأنثى الخيالية

لا أعرفها ولا أعرف من أين أتت

كل ما أعرفه أني انتظر الليل لأرها

أيا أنثى على كفيها نيران جليد

أيا أنثى رسمها في الخيالِ فريد

كلما أراها يخلوا العقل من التفكير

أراها تقف على بساط حرير

تدخل عمق قلبي دون أي نذير

آه على أنثى حطمت أبواب الكلام

خياليه تفعل بواقعي الأمر العجاب

شعر الرأس لو فهمتم بأمرها لشاب

قرأت حكايات وأساطير

من نهج الواقع لخيال المؤلفين

فلم أجد لأنثى خيالي أي تصوير

واقعها في خيالي ليس له شبيه

وخيالها رسم في جوفي حباً شديد

أخرجي من خيالي صورةُ

وادخلي لحياتي واقعا

وتعالي أمامي قليلا

لأراكِ في واقعي امرأةً

امرأة أنتِ ولكن..

لستِ كسائر النساء

فأنتي أسطورتي منذ عقود

أنتِ أنثى خيالي ليس لكي شبيه

فتعالي في واقعي لتكوني

للجمال عنوان

للورود بستان

تعالي وامكثي قرب عيناي

كفاني أرسمكِ صورةً في خيالي

تعالي لأعود لدياري بعد طول غيابي

تعالي فالنحل يشتهي رحيق همساتك

أنثى خيالي ..!!

أنتِ أسطورة لا ولن تنتهي

فهل لعيناكِ أن تقرأني..؟

همسة اخيرة لكِ

سينحاد الصبر مني يوما

لابوح امام الملا انكِ انتِ هي اسطورتي

وعودتي من بلادي غربتي فقط لأراكِ.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أنا أنثى .. والرّقة تاح طبعي..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أنا أنثى .. وصدق المشاعر زينة مابداخلي ..
أنا أنثى .. والعطف تجلّى ..
والحنان يأسر كياني ..
أنا أنثى .. وحبُّ والحبِّ يسري في شراييني ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أنثى .. والجمال هدية الخالق لمن رآني ..
أنثى .. وعذب الصوتِ سمة تأسر من أمامي ..

نعم أنثى .. وطيب الكلام مرتبط بخصالي ..
نعم أنثى .. والمشاعر تعصف بي ولن أبالي ..

أنا أنثى .. ولا أريد من الدنيا سوى .. قلبٌ يستحق ما احتواني..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسلم إحساسك الراقي والرائع على كل حرف

ابدعت وأكثر

دام إبداع انتقائك مجدي وعطر حروفك وفي انتظار جديدك

قرأت حكايات وأساطير

من نهج الواقع لخيال المؤلفين

فلم أجد لأنثى خيالي أي تصوير

واقعها في خيالي ليس له شبيه

وخيالها رسم في جوفي حباً شديد

إبداااااااااااع

مجدي

أهنيك على إبداعك في هذه الخاطره

تقبل مروووري

قرأت حكايات وأساطير

من نهج الواقع لخيال المؤلفين

فلم أجد لأنثى خيالي أي تصوير

واقعها في خيالي ليس له شبيه

وخيالها رسم في جوفي حباً شديد

أخرجي من خيالي صورةُ

وادخلي لحياتي واقعا

وتعالي أمامي قليلا

لأراكِ في واقعي امرأةً

امرأة أنتِ ولكن..

لستِ كسائر النساء

فأنتي أسطورتي منذ عقود

أنتِ أنثى خيالي ليس لكي شبيه

فتعالي في واقعي لتكوني

للجمال عنوان

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سأفتح ُ للبحر ِ أن يفتح َ الباب َ نحوي
وأنْ تستفيق َ الظلالُ على أغنياتي
تمرينَ في البال ِ
تشرق ُ شمس ٌ وترقص ُ كلُّ الشواطئ ِعشقاً
تكادُ منَ الوجد ِ تسكرُ في َّ كؤوس ُ التغني
فأصرخ ُ في كل ِّ درب ٍ أحبك ِ أكثرَ مما تظن ّ ُ
حروف ُ اللغات ِ
فحبي هوَ الآن َ
عرس ٌ طويلٌ منَ الأمنيات ِ
من الأغنيات ِ
فهزّي نخيلَ انشغالي
بعينيك ِ عشقاً
لأسقط َ ورداً
وأسقط َ عشقا يصيحُ بكلِّ الحروف ِ أحبك ِ
أعزفُ إني أحبك ِ
حين َ أحبك ِ أكثرَ مما يكون َ وأكثرَ
مما يصوغ ُ الجنون ُ
وأكثرَ مما يخبئ ُ حقلُ الأغاني
فهاتي يديك ِ قليلاً لأكتبَ عمري
على عشب ِ وعدٍ جميل ٍ
بأنّ المساءَ الذي يستفيقُ
سيحملُ بعضَ صلاة ِ الطيور ِ تسافرُ
عندَ اصطدام ِالشتاء ِ بورد ِ الرجاء ِ إلى حقل ِ
همس ٍ
تعالي فحبك ِ عرّش َ في نار ِ ناري
وحبك ِ عرّشَ في درب ِ روحي ووعد ِ انتظاري
وحبك ِ عرش َ في كلِّ شيء ٍ فكيفَ تكونينَ أبعدَ
مما تكونينَ مني
وكيفَ تكونينَ أقربَ
مما تكونينَ مني
وكيفَ تكونينَ غيرَ
اشتقاق ِ الحروف ِ بكلِّ اللغات ِ تشكلُ حينَ
تكونينَ وجهي وصوتي وصمتي وعمري
وحبي
فأنت ِ التي أستطيعُ
وأنت التي تحملينَ
جميعَ أصابع ِ عمري
وأنت ِالتي حينَ أمضي
إليها يذوبُ الكلامُ على راحتيها وتكتبُ
كلَّ حروف ِ هواها اشتعالاً من الماء ِ للماء ِ
أمضي وقلبي يكاد ُ على كلِّ جسر ٍ يذوبُ
وعمري يكادُ على كلِّ طلقة ِ حبر ٍ يلوبُ
أخبئ ُ فيك ِ ارتطامي بدهشة ِ عمري
إذا ما حملت ُ إليك ِ الحروف َ عرايا
ورحت ُ أسميك ِ وجهي وقلبي و راقصت ُ
فيك ِ ذهولي
لماذا أحبك ِ أكثرَ مما يكون ُ
الهوى والجنون ُ
لماذا أحبك أكثر َ
مما يجيء الهوى أو يكون ُ
كأني بحبك أمشي
على صفحة ٍ من تجمّع كل اللغات ِ تفورُ
وتغلي وترفعُ عمرَ البساتين ِ عشقاً
وتأتي إلى صفحة ٍ من هواك ِالذي أفتديه ِ
خذي سكـّر َ العمر ِ عمراً وردّي قليلاً من
البحر ِ للبحر كي أرتديه ِ
فهذا الذي أنت فيه ِ
يكاد بسحر جميع الحكايات يطلع ُ
من باب ذاتي بلاداً ترود بلاداً وحينَ
تمر على شاطئ ٍ من سحر عينيك ِ
كم تشتهيه ِ
خذي كل عمري
وردي لبحر الكلام ِ الكلام َ
الذي أنت وحدك فيه ِ

مجد

اشكرك على موضوعك الجميل

سلمت اناملك على ما خطت من ابداع منقول

لك مني خالص الود ودمت بكل الحب

والله ينولك يلي ببالك

تحياتي

هموسة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مجدي
اختيارك رائع
وذوقك رفيع مميز
تنتقل فينا من قمة لأخرى
رائع بحق
وسلمت ودمت ودام قلمك
للابداع والتميز

مجدي

إختيارك موفق

كلامات داعبت القلب

كلام جميل ورائع والأروع من نقله لنى

دمت بخير

انا انثى

فيني شموخ .. .. كبرياء .. طموح ..
قسوة .. حب .. حنان .. عطاء ..
سأكمل لك سيدي الحكاية ..
بين جوانحي قلب طاهر ..
ومع ذلك دائماً خاسر ..
يحب , يكابر , خاسر .. خاسر
أحب الخير لكل البشر ..
أكره الحقد .. أمقت الغدر ..
وعندما أحزن .. كل شيء علي يظهر ..
لا أجيد التخفي ولا التلاعب بالجمل ..
عندما أغضب .. أصرخ ..
أعبر عن رأيي مهما حصل ..
أتأثر بألم غيري حتى الأعداء ..
قد يثير مدامعي .. يسارع دقات قلبي ..
مشهد .. أغنية .. منظر .. موقف ..
يجعلني أحزن وأفكر ..
في كل الأمور وبعض الأشياء ..
لا تستغرب يا سيدي ..
فأنا لست كباقي النساء
عندما أُجرح أقابل ذلك بحزن عميق ..
يمزق مني القلب ..
ويطفئ من وجهي البريق ..
ويأخذني الألم إلى سرداب الوحدة ..
لا أحب الكلام ..
فآلامي لي وحدي ..
لا أحمل أحبتي أية أعباء ..
فأنا لست كباقي النساء ..
من لا يقدرني .. يحيرني ..
فحقه مني التجاهل ..
فأنا بالمثل أعامل ..
قد أكون قاسية ..
لا أرحم .. لا أجامل ..
أنا لست دمية جميلة خرساء ..
ولا إمرأة سخية بلهاء ..
ألم أقل لك إنني لست كباقي النساء ؟
عندما أحب . .
أصبح وردة جورية ..
صاخبة نقية ..
أنصهر شوقا . . أحترق غيرة ..
لا أتردد في إظهار مشاعري التي عادة ماتكبتها النساء ..
مشاعري جلية .. عنيفة شقية ..
أحيانا .. أكون أميرة العطاء ..
وأحيانا تجدني سيدة البخلاء ..
تناقضاتي كثيرة ..
ما ذكرته لك هو رذاذ من مطر ..
أو قطرة من بحر ..
فأنا لست كباقي النساء ..
امرأة غير اعتيادية ..
أنثى . . نعم ..
و استثنائية ..
لأني طموحة في جمال ..
ورائعة في واقع ..
وأميرة على نفسي ..
وملكة على عرش ذاتي ..
فيني طموح من ذهب ..
ودموع من سرآب ..
هل عرفتني الآن ..
انا المستحيلة ..
أنا الإستثنائية ..
أنا هنا .. وأنا هناك ..
ستجدني في عواصم الذات ..
لأني عاصمة البوح ..
وعاشقة الصمت في آن واحد ..
وهل عرفت كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت ..
في آن واحد ..
ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية ..
تلك هي أنا ..
طموحة بذاتي ..
إستثنائية في حياتي
فهل قرأت بطاقة هويتي الآن

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مجدي
يا لروعة كلماتك
ويا لروعة قلمك
بمعنى الكلمة ابدعت
دمت لنا ودام تميزك

سندرا كتب:

أنا أنثى .. والرّقة تاح طبعي..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أنا أنثى .. وصدق المشاعر زينة مابداخلي ..
أنا أنثى .. والعطف تجلّى ..
والحنان يأسر كياني ..
أنا أنثى .. وحبُّ والحبِّ يسري في شراييني ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أنثى .. والجمال هدية الخالق لمن رآني ..
أنثى .. وعذب الصوتِ سمة تأسر من أمامي ..

نعم أنثى .. وطيب الكلام مرتبط بخصالي ..
نعم أنثى .. والمشاعر تعصف بي ولن أبالي ..

أنا أنثى .. ولا أريد من الدنيا سوى .. قلبٌ يستحق ما احتواني..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسلم إحساسك الراقي والرائع على كل حرف

ابدعت وأكثر

دام إبداع انتقائك مجدي وعطر حروفك وفي انتظار جديدك

شكرا على المرور الذي اسعدني سندرا

سجينةالصمت كتب:: قرأت حكايات وأساطير

من نهج الواقع لخيال المؤلفين

فلم أجد لأنثى خيالي أي تصوير

واقعها في خيالي ليس له شبيه

وخيالها رسم في جوفي حباً شديد

أخرجي من خيالي صورةُ

وادخلي لحياتي واقعا

وتعالي أمامي قليلا

لأراكِ في واقعي امرأةً

امرأة أنتِ ولكن..

لستِ كسائر النساء

فأنتي أسطورتي منذ عقود

أنتِ أنثى خيالي ليس لكي شبيه

فتعالي في واقعي لتكوني

للجمال عنوان

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا سجينه على الرد الجميل

الذي راقني حينى قرائته

روعه كروعه صاحبة الرد

HELEN كتب:

سأفتح ُ للبحر ِ أن يفتح َ الباب َ نحوي
وأنْ تستفيق َ الظلالُ على أغنياتي
تمرينَ في البال ِ
تشرق ُ شمس ٌ وترقص ُ كلُّ الشواطئ ِعشقاً
تكادُ منَ الوجد ِ تسكرُ في َّ كؤوس ُ التغني
فأصرخ ُ في كل ِّ درب ٍ أحبك ِ أكثرَ مما تظن ّ ُ
حروف ُ اللغات ِ
فحبي هوَ الآن َ
عرس ٌ طويلٌ منَ الأمنيات ِ
من الأغنيات ِ
فهزّي نخيلَ انشغالي
بعينيك ِ عشقاً
لأسقط َ ورداً
وأسقط َ عشقا يصيحُ بكلِّ الحروف ِ أحبك ِ
أعزفُ إني أحبك ِ
حين َ أحبك ِ أكثرَ مما يكون َ وأكثرَ
مما يصوغ ُ الجنون ُ
وأكثرَ مما يخبئ ُ حقلُ الأغاني
فهاتي يديك ِ قليلاً لأكتبَ عمري
على عشب ِ وعدٍ جميل ٍ
بأنّ المساءَ الذي يستفيقُ
سيحملُ بعضَ صلاة ِ الطيور ِ تسافرُ
عندَ اصطدام ِالشتاء ِ بورد ِ الرجاء ِ إلى حقل ِ
همس ٍ
تعالي فحبك ِ عرّش َ في نار ِ ناري
وحبك ِ عرّشَ في درب ِ روحي ووعد ِ انتظاري
وحبك ِ عرش َ في كلِّ شيء ٍ فكيفَ تكونينَ أبعدَ
مما تكونينَ مني
وكيفَ تكونينَ أقربَ
مما تكونينَ مني
وكيفَ تكونينَ غيرَ
اشتقاق ِ الحروف ِ بكلِّ اللغات ِ تشكلُ حينَ
تكونينَ وجهي وصوتي وصمتي وعمري
وحبي
فأنت ِ التي أستطيعُ
وأنت التي تحملينَ
جميعَ أصابع ِ عمري
وأنت ِالتي حينَ أمضي
إليها يذوبُ الكلامُ على راحتيها وتكتبُ
كلَّ حروف ِ هواها اشتعالاً من الماء ِ للماء ِ
أمضي وقلبي يكاد ُ على كلِّ جسر ٍ يذوبُ
وعمري يكادُ على كلِّ طلقة ِ حبر ٍ يلوبُ
أخبئ ُ فيك ِ ارتطامي بدهشة ِ عمري
إذا ما حملت ُ إليك ِ الحروف َ عرايا
ورحت ُ أسميك ِ وجهي وقلبي و راقصت ُ
فيك ِ ذهولي
لماذا أحبك ِ أكثرَ مما يكون ُ
الهوى والجنون ُ
لماذا أحبك أكثر َ
مما يجيء الهوى أو يكون ُ
كأني بحبك أمشي
على صفحة ٍ من تجمّع كل اللغات ِ تفورُ
وتغلي وترفعُ عمرَ البساتين ِ عشقاً
وتأتي إلى صفحة ٍ من هواك ِالذي أفتديه ِ
خذي سكـّر َ العمر ِ عمراً وردّي قليلاً من
البحر ِ للبحر كي أرتديه ِ
فهذا الذي أنت فيه ِ
يكاد بسحر جميع الحكايات يطلع ُ
من باب ذاتي بلاداً ترود بلاداً وحينَ
تمر على شاطئ ٍ من سحر عينيك ِ
كم تشتهيه ِ
خذي كل عمري
وردي لبحر الكلام ِ الكلام َ
الذي أنت وحدك فيه ِ

مجد

اشكرك على موضوعك الجميل

سلمت اناملك على ما خطت من ابداع منقول

لك مني خالص الود ودمت بكل الحب

والله ينولك يلي ببالك

تحياتي

هموسة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا همس تواجدك دائما

يجعلني ابتسم

فاكرر شكري لكي يا صديقتي

عامر العطيات كتب:

مجدي
اختيارك رائع
وذوقك رفيع مميز
تنتقل فينا من قمة لأخرى
رائع بحق
وسلمت ودمت ودام قلمك
للابداع والتميز

صديقي عامر يعجز اللسان عن وصفك

فانت دائما رائع ومتقدم في ردودك

اخجلتني بمديحك
شكرا على المرور

محمود الرعود كتب:

مجدي

إختيارك موفق

كلامات داعبت القلب

كلام جميل ورائع والأروع من نقله لنى

دمت بخير

محمود
يسلمو كتير على الاطراء للموضوع

يسلمو لتواجدك هنا

سعتو بوجودك

عاشقة الامل كتب:

انا انثى

فيني شموخ .. .. كبرياء .. طموح ..
قسوة .. حب .. حنان .. عطاء ..
سأكمل لك سيدي الحكاية ..
بين جوانحي قلب طاهر ..
ومع ذلك دائماً خاسر ..
يحب , يكابر , خاسر .. خاسر
أحب الخير لكل البشر ..
أكره الحقد .. أمقت الغدر ..
وعندما أحزن .. كل شيء علي يظهر ..
لا أجيد التخفي ولا التلاعب بالجمل ..
عندما أغضب .. أصرخ ..
أعبر عن رأيي مهما حصل ..
أتأثر بألم غيري حتى الأعداء ..
قد يثير مدامعي .. يسارع دقات قلبي ..
مشهد .. أغنية .. منظر .. موقف ..
يجعلني أحزن وأفكر ..
في كل الأمور وبعض الأشياء ..
لا تستغرب يا سيدي ..
فأنا لست كباقي النساء
عندما أُجرح أقابل ذلك بحزن عميق ..
يمزق مني القلب ..
ويطفئ من وجهي البريق ..
ويأخذني الألم إلى سرداب الوحدة ..
لا أحب الكلام ..
فآلامي لي وحدي ..
لا أحمل أحبتي أية أعباء ..
فأنا لست كباقي النساء ..
من لا يقدرني .. يحيرني ..
فحقه مني التجاهل ..
فأنا بالمثل أعامل ..
قد أكون قاسية ..
لا أرحم .. لا أجامل ..
أنا لست دمية جميلة خرساء ..
ولا إمرأة سخية بلهاء ..
ألم أقل لك إنني لست كباقي النساء ؟
عندما أحب . .
أصبح وردة جورية ..
صاخبة نقية ..
أنصهر شوقا . . أحترق غيرة ..
لا أتردد في إظهار مشاعري التي عادة ماتكبتها النساء ..
مشاعري جلية .. عنيفة شقية ..
أحيانا .. أكون أميرة العطاء ..
وأحيانا تجدني سيدة البخلاء ..
تناقضاتي كثيرة ..
ما ذكرته لك هو رذاذ من مطر ..
أو قطرة من بحر ..
فأنا لست كباقي النساء ..
امرأة غير اعتيادية ..
أنثى . . نعم ..
و استثنائية ..
لأني طموحة في جمال ..
ورائعة في واقع ..
وأميرة على نفسي ..
وملكة على عرش ذاتي ..
فيني طموح من ذهب ..
ودموع من سرآب ..
هل عرفتني الآن ..
انا المستحيلة ..
أنا الإستثنائية ..
أنا هنا .. وأنا هناك ..
ستجدني في عواصم الذات ..
لأني عاصمة البوح ..
وعاشقة الصمت في آن واحد ..
وهل عرفت كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت ..
في آن واحد ..
ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية ..
تلك هي أنا ..
طموحة بذاتي ..
إستثنائية في حياتي
فهل قرأت بطاقة هويتي الآن

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مجدي
يا لروعة كلماتك
ويا لروعة قلمك
بمعنى الكلمة ابدعت
دمت لنا ودام تميزك

عبير

يا صاحبة القلم الراقي

يا انثى الحب اشكركي على

مشاركتك الجميله واللطيفه

شكرا لكي يا صديقتي على المرور

زمن الصمت كتب:

قرأت حكايات وأساطير

من نهج الواقع لخيال المؤلفين

فلم أجد لأنثى خيالي أي تصوير

واقعها في خيالي ليس له شبيه

وخيالها رسم في جوفي حباً شديد

إبداااااااااااع

مجدي

أهنيك على إبداعك في هذه الخاطره

تقبل مروووري

زمن الصمت

زمنك زمن الحب وزمن العشق

فاشكر حبك للمنتدى يا ابو اشرف

شكرا للمرور الجميل

عندما تباشر الأنثى بالوداع
مقتلعةً حباً يعيش داخلها
مستيقضةً من حلماً كان أمنيتُها
بعد أن أودعت المشاعر والأحاسيس في بحر النسيان
كيف للوداع أن يحين قبل آوانه
قبل أن يحطم موج البحر صخور مينائه
كيف للبحر أن يصبح جميلاً
بلا طيور النورس تحلق فوقه
بلا غروب الشمس عند المغيب
بلا أسماك تزين داخله
هل للبحر عروسٌ تسكنهُ
أم قصةً تروى وتحكى على مر الأزمان
هل في قاع البحر تقع مملكتها أم هذه خرافات قيل وقال
سيدتــي
هل تريدين أغلاق الكتاب بعد أن أكملتي قرائته
هل أستمتعتي بالقراءة
هل حبكِ حكاية والآن أنتهيتي منه
أتعلمين يا سيدتـي ماذا أحسست عند قرائتي كلماتكِ
خيل لي بأني طفيلي أعيش على جسد إمرأة
أسكن قلبها
أشرب من شفاها
وتطعمني من عذب كلِماتها
أقضي وقت فراغي على صدرها
وأعزف سيمفونيتي على شعرها
وأمارس هواية التزلج على ساقها
أما التسلق أحاول جاهداًُ الوصول إلى نحرها
وإن مال خصرها سقطت سهواً على سُرها
وأن استدارت سقطت عند رجليها
تبتسم ساخرةً مني وتمد إلي يديها
توقضني وتلاقي شفتاي شفتيها
وإن طال الأمد أرقد عليها
واتأمل جمال وسحر عينيها
وبعذب كلماتي أثني عليها
واصفاً أياها بالبدر الذي يطلُ علينا
يملؤها الحياءُ وتحمرُ وجنتيها
وبخنصري الصغير أداعب شفتيها
وبنصري يلامس خديها
والسبابه تمسح رموش عينيها
أما الإبهام فقد طال أذنيها
الفرحة تغمرها وأرى ذلك في عينيها
, , , ولكن !! , , ,
أيقنتُ بأني كنتُ مجرد صورة داخل كتابِها
بعد أن أستمتعت بالقراءة أقفلت علي بداخله
وأصبحت أنتظر حباً أخر يستمتع بقرائتي من بعدها

كبرياء انثى

"".. كبريــــــــــــــــــــاء انثـــــــ°ღ°ــــــى..""

.. فأعذرنـــــــــــــــي ..

حين أخفي الحب عنك

"أعذرني فأنا أنثى "

حين أخجل بالنظر إليك

" أعذرني فأنا أنثى "

في قلبي إليك حب ..

يدفن البوح ويولد الصمت ...

ولكن الكتمان يؤرقني

تأتـي لـي فـي الحـلم فـارس ...

وتأتي لي في الواقع حابس ...

حابس كلماتٍ تريد بأن تنطق علي فمك ..

ولكن العيون لا
تخفي عني سرك ...

لا تنتظر مني كلمة أو نظرة ...

أو حتى إفصاح عما بداخلي ...

~اعذرني فأنا أنثى~

أعذرني لو تجاهلتك وأنا أعشق القرب إليك
...

أعــذرني أن صددتـك وأنـا أتمني كلمـة منك
...

أعذر كبريائي
بأنوثتي

.....

أعذرني فأنا أنثى..

فكم حلمت بك
تأتيني يوماً ..

قاطعاً مئات الأميال ...

لتراني وكلك لهفة ...

كم تمنيتـ ـك كاتباً ...

يكتب لي أجمل الكلمات ...

كم تمنيتـ ـك عازفاً ...

يعزف لي ويغني لي أجمل الأغنيات ...

كم تمنيتـ ـك شاعراً
...

يشعر في أجمل الأبيات ...

كم تمنيت أن أغرز فيك جنون الأحبة ..

كم انتظرت تلك اللحظات ...

لعلني ألمس جنون
حبك ..

إلي متي سيعيش كلاً منا في التخيلات
...

انطقها ...

أعلنها ...

أطلق سراحها ...

قول أحبـــــكِ ...

أطلق العنان يا فارس الصمت ...

لا تنتظر مني البداية

اسيرة الغرام كتب:: عندما تباشر الأنثى بالوداع
مقتلعةً حباً يعيش داخلها
مستيقضةً من حلماً كان أمنيتُها
بعد أن أودعت المشاعر والأحاسيس في بحر النسيان
كيف للوداع أن يحين قبل آوانه
قبل أن يحطم موج البحر صخور مينائه
كيف للبحر أن يصبح جميلاً
بلا طيور النورس تحلق فوقه
بلا غروب الشمس عند المغيب
بلا أسماك تزين داخله
هل للبحر عروسٌ تسكنهُ
أم قصةً تروى وتحكى على مر الأزمان
هل في قاع البحر تقع مملكتها أم هذه خرافات قيل وقال
سيدتــي
هل تريدين أغلاق الكتاب بعد أن أكملتي قرائته
هل أستمتعتي بالقراءة
هل حبكِ حكاية والآن أنتهيتي منه
أتعلمين يا سيدتـي ماذا أحسست عند قرائتي كلماتكِ
خيل لي بأني طفيلي أعيش على جسد إمرأة
أسكن قلبها
أشرب من شفاها
وتطعمني من عذب كلِماتها
أقضي وقت فراغي على صدرها
وأعزف سيمفونيتي على شعرها
وأمارس هواية التزلج على ساقها
أما التسلق أحاول جاهداًُ الوصول إلى نحرها
وإن مال خصرها سقطت سهواً على سُرها
وأن استدارت سقطت عند رجليها
تبتسم ساخرةً مني وتمد إلي يديها
توقضني وتلاقي شفتاي شفتيها
وإن طال الأمد أرقد عليها
واتأمل جمال وسحر عينيها
وبعذب كلماتي أثني عليها
واصفاً أياها بالبدر الذي يطلُ علينا
يملؤها الحياءُ وتحمرُ وجنتيها
وبخنصري الصغير أداعب شفتيها
وبنصري يلامس خديها
والسبابه تمسح رموش عينيها
أما الإبهام فقد طال أذنيها
الفرحة تغمرها وأرى ذلك في عينيها
, , , ولكن !! , , ,
أيقنتُ بأني كنتُ مجرد صورة داخل كتابِها
بعد أن أستمتعت بالقراءة أقفلت علي بداخله
وأصبحت أنتظر حباً أخر يستمتع بقرائتي من بعدها

صديقتي ماري
مشاركتك جميله ولطيفه
اشكر مرورك وحضورك
تحياتي لك

سحر الغرام كتب:: كبرياء انثى

"".. كبريــــــــــــــــــــاء انثـــــــ°ღ°ــــــى..""

.. فأعذرنـــــــــــــــي ..

حين أخفي الحب عنك

"أعذرني فأنا أنثى "

حين أخجل بالنظر إليك

" أعذرني فأنا أنثى "

في قلبي إليك حب ..

يدفن البوح ويولد الصمت ...

ولكن الكتمان يؤرقني

تأتـي لـي فـي الحـلم فـارس ...

وتأتي لي في الواقع حابس ...

حابس كلماتٍ تريد بأن تنطق علي فمك ..

ولكن العيون لا
تخفي عني سرك ...

لا تنتظر مني كلمة أو نظرة ...

أو حتى إفصاح عما بداخلي ...

~اعذرني فأنا أنثى~

أعذرني لو تجاهلتك وأنا أعشق القرب إليك
...

أعــذرني أن صددتـك وأنـا أتمني كلمـة منك
...

أعذر كبريائي
بأنوثتي

.....

أعذرني فأنا أنثى..

فكم حلمت بك
تأتيني يوماً ..

قاطعاً مئات الأميال ...

لتراني وكلك لهفة ...

كم تمنيتـ ـك كاتباً ...

يكتب لي أجمل الكلمات ...

كم تمنيتـ ـك عازفاً ...

يعزف لي ويغني لي أجمل الأغنيات ...

كم تمنيتـ ـك شاعراً
...

يشعر في أجمل الأبيات ...

كم تمنيت أن أغرز فيك جنون الأحبة ..

كم انتظرت تلك اللحظات ...

لعلني ألمس جنون
حبك ..

إلي متي سيعيش كلاً منا في التخيلات
...

انطقها ...

أعلنها ...

أطلق سراحها ...

قول أحبـــــكِ ...

أطلق العنان يا فارس الصمت ...

لا تنتظر مني البداية

يا صاحبة القلم الراقي
اشكرك لحضورك
ومرورك الجميل
تحياتي لك سحر

تبعثرتُ إعجاباً من روعتك

)
(

خاطرة نازفة
و
رائعة
و
تحمل موسيقى متناغمة
متواصلة
من هديلك الذي يطرب
مسامع القراء ,,

،
،
،

بكل صدق تستحقِ
الإشــادة والإعجاب ،،

استمر فنحن ...
قلوبنا وأرواحنا معك ،،

باقة ورد لـ قلبك المكلوم

0
0
0

أصدق مــودة

خاطره جميله

مشكووووووووور

على انتقاء الكلمات

الي اروع من رائع

وعساك تضل بخير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]